موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

84 فی المائة من ضحایا داعش فی العراق هم من أهل السنة

الجمعة 5 صفر 1436
84 فی المائة من ضحایا داعش فی العراق هم من أهل السنة
الوقت- أکد وزير الخارجية العراقي علی أن خطر التيارات التكفيرية يهدد جميع الأديان، مشيرا إلی أن 84 في المائة من ضحايا داعش في العراق هم من أهل السنة، و 2 في المائة من المسيحيين و14 في المئة من الشيعة .
وقال إبراهيم الجعفري الذي کان يتحدث في مؤتمر الحركات المتطرفة والتكفيرية من وجهة نظر علماء الإسلام: إن الإسلام هو دين الأخلاق الحميدة وحسن الخلق، وقد تمکن النبي (ص) من أسر قلوب الناس من خلال الأخلاق الحميدة وحسن الخلق وكسب ثقتهم .
وأضاف: القرآن الكريم أيضاً يعتبر حسن سلوك النبي (ص) من أفضل مواصفاته، و يذکره باعتباره الأسوة الحسنة .
وأعرب وزير الخارجية العراقي عن شکره وتقديره لعقد مؤتمر الحركات المتطرفة والتكفيرية من وجهة نظر علماء الإسلام، وقال : للتعامل مع التكفيريين يجب أن نعرفهم أولاً، والمعرفة الصحيحة لهذه المجموعات لها أهمية کبيرة، ذلك أن هذه المجموعات تهدد الجميع من خلال الإسلام المزور الذي تعرضه.
وأضاف : كل شيء يبدأ من القلب، وقد جاء في القرآن الكريم مراراً أن الآيات الإلهية تنفذ إلی قلوب المؤمنين وتزيى إيمانهم، ونحن نتفق جميعاً على أن القلب إذا تأثر فإن الإیمان سيزداد أيضاً .
وأكد الجعفري علی أن: الميزة الأخرى للمؤمنين هي الثقة في الله والتوکل عليه ، فالتوکل والتأثير القلبي يحدثان داخل الإنسان، والله يضيف علی هذين العنصرين، إقامة الصلاة الحقيقية والإنفاق. الصلاة التي تؤدي إلی الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والإنفاق يعد من الأرزاق الإلهية التي تمنح للعبد الصالح.
وأضاف وزير الخارجية العراقي: النقطة الهامة الأخرى في هذا المجال هي النزعة الاجتماعية، لأن الله تعالی قد خلق الناس علی أنواع مختلفة، وقد أکد القرآن الکريم على ذلك أيضاً. فکلنا قد خلقنا من رجل وامرأة، وإن التنوع في وجهات النظر والأعراق أمر طبيعي ولا مشکلة فيه، وقد أراد الله تعالی هذا التنوع لتعارف الناس بشکل أکثر ، ولیس للتمييز أو القتل.
وقال الجعفري: "إن اجتهاد العلماء المختلفين، هو الذي قد أوجد المذاهب الإسلامية"، وأضاف: يوجد في القرآن الكريم 6 آلاف آية وأكثر من ذلك، يجمع عليها المسلمون، فالقبلة وكثير من الأحكام الإسلامية مشتركة بين المسلمين، وبسبب هذه المشترکات نفسها فإن الاختلاف في الأمور الأخری غير مسموح به.
وأكد رئيس الوزراء العراقي السابق: على الرغم من كل هذه القضايا المشتركة، فالسؤال هو لماذا بدلاً من الاعتماد على القواسم المشتركة ومنع سفك دماء المسلمين، تصبح الخلافات هي المرجع والأساس؟ وأضاف: إن ثقافة الإرهاب والتکفير تبيح دماء المسلمين الآخرين وأموالهم لأدنی خلاف يمکن أن يحصل، وتمهد الأرضية لظهور جماعات مثل داعش.
وتابع جعفري بالقول: لقد بدأ تزايد الحركات الإرهابية وتوسيع نطاقها منذ 11 سبتمبر، وهذه بدعة باسم الإسلام، ومهمة علماء المسلمين هي التنوير في هذا المجال .
وفي القسم الأخير من کلمته قال الجعفري: التكفيريون بدأوا بالهجوم علی أهل السنة ومناطقهم، حيث هاجم التكفيريون وداعش مدينة الموصل السنية أولاً؛ هؤلاء الإرهابيون لا دين لهم ولا مذهب. وفي العراق، معظم جرائم التكفيريين قد استهدف أهل السنة، وکان من بين ضحايا هذا التنظيم الإرهابي 2٪ من المسيحيين و 14٪ من الشيعة، وبقية القتلى کانوا من أهل السنة. ولکن بعد هذه الجرائم، توحد جميع العراقيين من الشيعة والسنة تحت راية واحدة لمحاربة داعش.  
وختم وزير الخارجية العراقي بالقول: لقد انضمت قوات الجيش العراقي ووحدات الحشد الشعبي إلی بعضهم البعض للتصدي للتكفيرين، وتأکدوا بأن التكفيريين لا يرحمون أحداً ولا يدعون مذهباً إلا واستهدفوه، ولذلك يجب أن نتحد لمحاربتهم.


كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون