الوقت- شهدت العاصمة الأردنية عمان وعدة مدن أردنية أخرى یوم الجمعة تظاهرات شارك فيها الآلاف للاحتجاج على الممارسات الصهیونية تجاه المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة وللمطالبة بطردالسفیر الصهیونی.
ففي عمان خرجت مسيرة من المسجد الحسيني في وسط العاصمة "نصرة للقدس والمسجد الأقصى".
وهاجم المشاركون في المسيرة التي نظمتها الحركة الإسلامية في الأردن التخاذل العربي والدولي تجاه القدس والمسجد الأقصى، مؤكدين أن نصرة أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين واجب على كل مسلم.
وقال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن همام سعيد في كلمة له إن الأقصى درع المسلمين ورأس الحربة وان على المسلمين دورا كبيرا في دعم الشباب والرجال والنساء المرابطين داخل المسجد الأقصى.
وحذر سعيد من مرحلة منع المسلمين من دخول المسجد الأقصى وتساءل عن دور الحكومات العربية في حماية الأقصى.
وأكد المشاركون في الاعتصام على ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني والتمسك بخيار المقاومة في مواجهة العدوان الصهیونی.
وفي مخيم البقعة الذي يبعد 27 كم شمال عمان اندلعت أعمال عنف عقب مسيرة انطلقت من أمام مسجد القدس وسط المخيم للتنديد بالاعتداءات على المسجد الأقصى ونصرة للقدس.
وأفادت تقارير إعلامية أن بعض المحتجين في المخيم أحرقوا الإطارات المطاطية قبل تدخل قوات الأمن للتعامل معهم.
كما شهدت محافظات الكرك والطفيلة في الجنوب واربد في الشمال مسيرات ووقفات احتجاجية ندد فيها المشاركون بالصمت العربي المطبق تجاه ما يجري في المسجد الأقصى الذي يستبيحه المحتلون تحت حراب جنود الاحتلال.
وطالب المشاركون في المسيرات بتحرك دولي وأممي لحماية المسجد الأقصى والمقدسات في القدس من براثن الاعتداءات الصهیونیة المتكررة عليهما وعلى المصلين والمواطنين الفلسطينيين کما شددوا على ضرورة طرد السفير الصهيوني من الاردن.
من جانبه نظم حراك أحرار محافظة الطفيلة الاردنية مسيرة من أمام مسجد الطفيلة الكبير وسط المدينة بإتجاه مبنى المحافظة بمشاركة بعض الفعاليات الشعبية ومنتسبين من الحركة الإسلامية في المحافظة وحملت عنوان "الأقصى يستصرخكم" .
وردد المشاركون في المسيرة شعارات وهتافات تدعو إلى الثأر من الصهاينة، كما هتفوا تأييدا للعمليات الإستشهادية التي يقوم بها الفلسطينيون دفاعا عن الأقصى .
وطالب المشاركون في المسيرة بإلغاء معاهدة وادي عربة وطرد السفير الصهیونی من عمان، معتبرين خطوة سحب السفير الأردني من عمان للتشاور بالخطوة الخجولة، ولا تلبي طموح الأردنيين في الرد على الانتهاكات الصهيونية بحق الأقصى وطالبوا بعدم الرضوخ لسياسة أمريكا في المنطقة المبنية على المصلحة والغش والخداع.
ففي عمان خرجت مسيرة من المسجد الحسيني في وسط العاصمة "نصرة للقدس والمسجد الأقصى".
وهاجم المشاركون في المسيرة التي نظمتها الحركة الإسلامية في الأردن التخاذل العربي والدولي تجاه القدس والمسجد الأقصى، مؤكدين أن نصرة أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين واجب على كل مسلم.
وقال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن همام سعيد في كلمة له إن الأقصى درع المسلمين ورأس الحربة وان على المسلمين دورا كبيرا في دعم الشباب والرجال والنساء المرابطين داخل المسجد الأقصى.
وحذر سعيد من مرحلة منع المسلمين من دخول المسجد الأقصى وتساءل عن دور الحكومات العربية في حماية الأقصى.
وأكد المشاركون في الاعتصام على ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني والتمسك بخيار المقاومة في مواجهة العدوان الصهیونی.
وفي مخيم البقعة الذي يبعد 27 كم شمال عمان اندلعت أعمال عنف عقب مسيرة انطلقت من أمام مسجد القدس وسط المخيم للتنديد بالاعتداءات على المسجد الأقصى ونصرة للقدس.
وأفادت تقارير إعلامية أن بعض المحتجين في المخيم أحرقوا الإطارات المطاطية قبل تدخل قوات الأمن للتعامل معهم.
كما شهدت محافظات الكرك والطفيلة في الجنوب واربد في الشمال مسيرات ووقفات احتجاجية ندد فيها المشاركون بالصمت العربي المطبق تجاه ما يجري في المسجد الأقصى الذي يستبيحه المحتلون تحت حراب جنود الاحتلال.
وطالب المشاركون في المسيرات بتحرك دولي وأممي لحماية المسجد الأقصى والمقدسات في القدس من براثن الاعتداءات الصهیونیة المتكررة عليهما وعلى المصلين والمواطنين الفلسطينيين کما شددوا على ضرورة طرد السفير الصهيوني من الاردن.
من جانبه نظم حراك أحرار محافظة الطفيلة الاردنية مسيرة من أمام مسجد الطفيلة الكبير وسط المدينة بإتجاه مبنى المحافظة بمشاركة بعض الفعاليات الشعبية ومنتسبين من الحركة الإسلامية في المحافظة وحملت عنوان "الأقصى يستصرخكم" .
وردد المشاركون في المسيرة شعارات وهتافات تدعو إلى الثأر من الصهاينة، كما هتفوا تأييدا للعمليات الإستشهادية التي يقوم بها الفلسطينيون دفاعا عن الأقصى .
وطالب المشاركون في المسيرة بإلغاء معاهدة وادي عربة وطرد السفير الصهیونی من عمان، معتبرين خطوة سحب السفير الأردني من عمان للتشاور بالخطوة الخجولة، ولا تلبي طموح الأردنيين في الرد على الانتهاكات الصهيونية بحق الأقصى وطالبوا بعدم الرضوخ لسياسة أمريكا في المنطقة المبنية على المصلحة والغش والخداع.