الوقت- وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 35 شخصاً، بينهم 15 مدنياً، نتيجة 60 ضربة إسرائيلية استهدفت الأراضي السورية منذ بداية العام الجاري.
جاءت هذه الضربات في سياق استمرار الهجمات الإسرائيلية على المواقع العسكرية، رغم التغيرات السياسية في البلاد بعد سقوط النظام السابق.
تفاصيل الضربات:
عدد الضربات: 63 استهدافاً، منها 50 ضربة جوية و10 برية.
الضحايا:
9 من إدارة العمليات العسكرية ووزارة الدفاع، مع إصابة 21 آخرين.
2 من الجنسية اللبنانية (مجهولي الهوية).
15 مدنياً، مع إصابة 3 آخرين.
9 مدنيين ممن "حملوا السلاح".
توزيع الضربات حسب الأشهر:
يناير: 5 ضربات جوية، أسفرت عن مقتل 1 مدني و2 من العناصر العسكرية.
فبراير: 13 ضربة، 11 جوية و2 برية، أسفرت عن مقتل 5 أشخاص، بينهم مدني وعناصر من إدارة العمليات.
مارس: 20 استهدافاً، 16 جوية و4 برية، أسفرت عن مقتل 11 مدنياً وعنصر من إدارة العمليات.
أبريل: 6 ضربات، 4 جوية و2 برية، أسفرت عن مقتل 13 شخصاً، بينهم 4 عناصر من وزارة الدفاع.
مايو: 11 ضربة جوية، أسفرت عن مقتل مدنيين وإصابة 12 آخرين.
يونيو: 5 ضربات، استهدفت 9 أهداف، مع تفاصيل عن المواقع المستهدفة.
تستمر الضغوط العسكرية الإسرائيلية على الأراضي السورية، حيث لم تتوقف الهجمات رغم التصريحات الرسمية من الحكومة الجديدة بأن سوريا لن تشكل تهديداً لدول الجوار.
وقد أسفرت هذه الضربات عن مقتل العديد من المدنيين والعسكريين، مما يزيد من تعقيد الوضع الأمني في البلاد.