موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
في ظل تصاعد جبهات الحرب في أوكرانيا

ضباب الحرب يُخيم على محادثات إسطنبول.. هجوم أوكراني كبير يشعل التوترات وسط انقسامات غربية

الخميس 8 ذی‌الحجه 1446
ضباب الحرب يُخيم على محادثات إسطنبول.. هجوم أوكراني كبير يشعل التوترات وسط انقسامات غربية

مواضيع ذات صلة

"زيلينسكي" يلجأ للعرب.. هل سيقف العرب مع اوكرانيا؟

الغربيون لاوكرانيا... لن نقع في فخ الحرب

الوقت - بينما انطلقت اليوم الجولة الجديدة من محادثات إسطنبول بين ممثلي روسيا وأوكرانيا ووسطاء دوليين، والتي تُركّز على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، إلا أن تصاعد الصراعات على جبهات الحرب والانقسام المتزايد في صفوف مؤيدي كييف الغربيين قد ألقى بظلاله على نتائج هذه الجولة من المحادثات.

قبل ساعات قليلة من بدء المحادثات، شنّ الأوكرانيون هجومًا مفاجئًا على الجيش الروسي، أعلنت كييف يوم الأحد أنها استهدفت قاعدة بيلايا الجوية شمال مدينة إيركوتسك السيبيرية، والتي تضم قاذفات القنابل النووية الروسية، بغارة جوية من دون طيار، ما أدى إلى تدمير عدد كبير من هذه الطائرات المهمة، وكان نشر صور الهجوم والتغطية الإعلامية الغربية الواسعة لحادثة احتراق القاذفات الاستراتيجية الروسية أكثر أهمية من الخبر نفسه، وهي خطوة من شأنها أن تُشعل فتيل الحرب وتُهدئ طاولة المفاوضات عشية المحادثات.

وزعم مصدر استخباراتي أوكراني في كييف أن جهاز الأمن الداخلي الأوكراني نفذ عملية واسعة النطاق باستخدام طائرات من دون طيار، أُطلق عليها اسم "شبكة العنكبوت"، ضد أكثر من 40 طائرة عسكرية روسية ودمرها.

ووفقًا للمصدر، شملت الطائرات المستهدفة قاذفات استراتيجية من طراز توبوليف تو-95 وتو-22، التي تستخدمها روسيا لإطلاق صواريخ بعيدة المدى على أوكرانيا، ووفقًا لكييف، تم التخطيط للهجوم قبل 18 شهرًا، وبدأ تنفيذه بوضع طائرات من دون طيار داخل شاحنات والتحليق في الوقت المناسب.

أكد المسؤولون الروس أيضًا وقوع الهجوم على أربع من قواعدهم دون ذكر أوكرانيا بالاسم، وصرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن منفذي الهجوم قد وقّعوا على أحكام الإعدام، وأنه لن تكون هناك أي خطوط حمراء أخرى، وصرح فلاديمير ميدينسكي، رئيس فريق التفاوض الروسي الذي سافر إلى إسطنبول، للصحفيين بالانتظار حتى الغد، ويبدو أن روسيا تنتظر نتائج اليوم في إسطنبول لاتخاذ قرار نهائي بشأن نوع الرد الذي ستتخذه على الهجمات الأوكرانية.

التباين الهائل في مواقف روسيا وأوكرانيا في المفاوضات

وقع الهجوم الأوكراني بطائرة مسيرة في الوقت الذي لا تزال فيه موسكو وكييف، بعد عدة جولات من المفاوضات، في تناقضات عميقة حول تطورات الحرب.

أكد المسؤولون الأوكرانيون، ولا سيما الرئيس فولوديمير زيلينسكي، مرارًا وتكرارًا أنه لا يمكن تصور حل مستدام دون العودة الكاملة للأراضي المحتلة، كما تطالب كييف بضمانات أمنية دولية وعضوية فورية في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وهي مسألة تُعتبر خطًا أحمر بالنسبة لموسكو، وحتى بعد محادثات إسطنبول، دعا زيلينسكي إلى زيادة الضغط الغربي على روسيا للتراجع.

أكد المسؤولون الروس مرارًا وتكرارًا أن أي اتفاق سلام يجب أن يأخذ في الاعتبار "الحقائق الجديدة على الأرض"، في إشارة واضحة إلى المناطق الخاضعة للسيطرة الروسية في شرق أوكرانيا وشبه جزيرة القرم، وصرح بوتين مؤخرًا: "أن المفاوضات التي تتجاهل الحقائق الجيوسياسية الجديدة هي مجرد تكرار للخداع"، وقد حذر الروس الغرب من استحالة التفاوض من جهة وتسليح أوكرانيا بأسلحة غربية من جهة أخرى.

وأفادت بعض المصادر الغربية أيضًا بأن أوكرانيا تقترح خارطة طريق في محادثات إسطنبول تبدأ بوقف إطلاق نار كامل لمدة 30 يومًا على الأقل، يليه عودة جميع أسرى الحرب من الجانبين، وعودة الأطفال الأوكرانيين المنقولين إلى المناطق الخاضعة للسيطرة الروسية، كما صرّح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في تصريحاته الأخيرة بأن موسكو أعدت قائمة بالقضايا الحرجة في الحرب الدائرة لمناقشتها في محادثات إسطنبول.

فجوة على الجبهة الغربية

تبدأ الجولة الجديدة من المحادثات في الوقت الذي بلغ فيه التباين في موقف أوروبا والولايات المتحدة تجاه الحرب في أوكرانيا ذروته، وسيكون لذلك آثاره على العملية السياسية.

في حين استغلت إدارة ترامب تقليص الدعم العسكري والسياسي للضغط على زيلينسكي لقبول المفاوضات، زادت أوروبا، وخاصة ألمانيا وفرنسا وبولندا، من دعمها المالي والعسكري لكييف في الأشهر الأخيرة.

أرسل الأوروبيون إلى أوكرانيا حزم مساعدات جديدة خلال الشهرين الماضيين، شملت طائرات مسيرة متطورة وصواريخ بعيدة المدى وطائرات مقاتلة من الجيل الرابع، وخلال زيارة زيلينسكي إلى برلين الأسبوع الماضي، وافقت ألمانيا على تزويد كييف بحزمة مساعدات جديدة بقيمة 5 مليارات يورو، بالإضافة إلى الإنتاج المشترك لأنظمة أسلحة بعيدة المدى في أوكرانيا، ومؤخرًا، سمحت بروكسل باستخدام صواريخ بعيدة المدى لضرب عمق روسيا، وهو ما يتعارض مع خطط البيت الأبيض لتعزيز العملية السياسية.

يُثير السماح باستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى قلق المسؤولين العسكريين الروس، فالعديد من المرافق الاستراتيجية والصناعات الدفاعية الروسية، التي نُقلت سابقًا إلى شرق البلاد لتجنب الضربات الصاروخية الأوكرانية، أصبحت الآن مهددة، وهذا يُشكل تهديدًا خطيرًا للبنية التحتية اللوجستية وإنتاج الأسلحة في روسيا.

هناك تصور متزايد بأن أوكرانيا، باعتمادها المتزايد على الدعم الأوروبي، تنأى بنفسها فعليًا عن إملاءات واشنطن، وأقل استعدادًا للتنازل عن مطالبها القصوى في المفاوضات، ومع احتمال استبدال الدعم العسكري للولايات المتحدة بالدعم الأوروبي، من المرجح أن تتجدد آمال كييف في استعادة الأراضي المفقودة من خلال استمرار القتال.

وبناءً على ذلك، دفع تحرك برلين لنشر صواريخ توروس بعيدة المدى كيث كلوج، المبعوث الخاص لترامب إلى أوكرانيا، إلى اتخاذ موقف ضد أوروبا، وقال: "إنه (بوتين) يرى هذا الأمر حربًا بالوكالة نيابة عن حلف شمال الأطلسي، وبصراحة، هو محق نوعًا ما، أعني، انظر إلى الدعم والمساعدة من الدول الأوروبية، من الواضح أن بوتين يرى هذا الدعم أيضًا".

ووعد ترامب مرارًا وتكرارًا بأنه يمكنه إنهاء الحرب في غضون 24 ساعة، وهو وعد فسره بعض المحللين على أنه يعني خفض أو قطع المساعدات العسكرية لأوكرانيا، وعمليًا، تأخرت بعض الحزم العسكرية الأمريكية بسبب خلافات حول الميزانية، حتى أن ترامب شنّ هجمات لفظية لاذعة على زيلينسكي، واصفًا إدارته بأنها غير شرعية ومعارضة للإرادة الشعبية الأوكرانية لوقف الحرب.

ونتيجةً لذلك، قلّصت هذه العملية دور الولايات المتحدة في الضغط من أجل المصالحة، وزادت من تعقيد البيئة الدبلوماسية، إذ قد تستنتج روسيا أن المسار العسكري، وليس المفاوضات، لا يزال الخيار الوحيد الفعال.

نهاية شهر العسل بين بوتين وترامب

في ظلّ صمت البيت الأبيض المتزايد من جانب زيلينسكي، ومؤشرات عودة ترامب إلى مسار إدارة بايدن، وإمكانية انتهاء فترة التهدئة القصيرة بين موسكو وواشنطن، من المتوقع أن تكون الجولة الثانية من محادثات السلام في إسطنبول أقلّ نجاحًا من محادثات الرياض والجولة الأولى من قمة إسطنبول.

هاجم ترامب الكرملين بأسلوب غير مسبوق يوم الثلاثاء، منتقدًا عدم استعداده للتفاوض على وقف إطلاق النار مع أوكرانيا، وفي أحد أشدّ تعليقاته حتى الآن بشأن بوتين، قال إنّ بوتين "يلعب بالنار"، في حين رأت موسكو سابقًا في نهج ترامب غير التدخلي فرصةً للتوصل إلى اتفاق سلام محتمل، إلا أن تصعيد أوكرانيا لعملياتها العسكرية قوّض هذا التصور.

بشكل عام، بينما يُمكن اعتبار الهجمات الأوكرانية الأخيرة خطوةً لزيادة الضغط العسكري لتحسين موقفها التفاوضي على طاولة المفاوضات، يبدو خطر تصعيد الصراع والدخول في دوامة من الانتقام العنيف الآن أكثر ترجيحًا من أي وقت مضى، وقد حذّر المحللون من أنه في حال استمرار التصعيد، ستتلاشى آمال التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم، وستواجه المحادثات طريقًا مسدودًا مرة أخرى.

كلمات مفتاحية :

روسيا أوكرانيا هجوم طائرة بدون طيار مفاوضات إسطنبول سلام توتر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن