موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

توثيق إخفاق نتنياهو في استطلاعات الرأي الإسرائيلية

الإثنين 7 ذی‌القعده‏ 1446
توثيق إخفاق نتنياهو في استطلاعات الرأي الإسرائيلية

الوقت - وفق ما کشفه الاستطلاع الأخير الذي نشرته “معاريف” والذي تولى زمامه معهد “لازار” للدراسات والأبحاث بإشراف مناحيم لازار متضافراً مع مؤسسة “Panel4All”، فإن الخارطة السياسية للكيان تشهد تحولات جذرية تنذر بزلزال وشيك. وعلى هذا المنوال، لو قُدِّر للانتخابات أن تُجرى اليوم في أرض فلسطين المحتلة، وفي غياب منافسة حزب نفتالي بينيت الوليد - رئيس الوزراء السابق - لتجلت النتائج على الصورة الآتية:

الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو: 21 مقعداً (متراجعاً بمقعدين عن الاستطلاع السابق)
“إسرائيل بيتنا” بقيادة أفيغدور ليبرمان: 16 مقعداً (متقدماً بمقعد واحد)
كتلة الدولة تحت لواء بيني غانتس: 16 مقعداً (رابحةً مقعداً إضافياً)
الديمقراطيون بقيادة يائير غولان: 15 مقعداً (فاقدةً مقعدين)
“يش عتيد” بزعامة يائير لابيد: 13 مقعداً (مضيفاً مقعداً جديداً)
“قوة يهودية” بقيادة إيتمار بن غفير: 9 مقاعد (متراجعاً بمقعدين)
شاس بزعامة أرييه درعي: 9 مقاعد (خاسراً مقعداً واحداً)
يهدوت هتوراه: 7 مقاعد (مستقراً دون تغيير)
حداش - تعال بقيادة أيمن عودة: 5 مقاعد (ثابتاً على حاله)
راعم بزعامة منصور عباس: 5 مقاعد (محافظاً على رصيده)
الصهيونية الدينية بقيادة بتسلئيل سموتريتش: 4 مقاعد (بارتفاع من صفر)
بلد بزعامة سامي أبو شحادة بنسبة 1.6% لا يزال يقبع تحت عتبة الحسم الانتخابية

لعل أبرز ما کشفه هذا الاستطلاع هو الانحدار البيّن الذي يعاني منه معسكر نتنياهو. فعلى نقيض ما شهدته الأسابيع المنصرمة، استطاع حزب الصهيونية الدينية هذه المرة أن يتخطى عقبة نسبة الحسم، بيد أن هذا الانتصار الهزيل لم يمنع الحزبين العمودين في الائتلاف الحاكم - الليكود و"قوة يهودية" - من التقهقر بمقعدين لكل منهما. وفي المآل، تقلص ائتلاف نتنياهو إلى 50 مقعداً، في حين تستأثر المعارضة دون الأحزاب العربية بـ 60 مقعداً، بينما تحتفظ الكتل العربية بـ 10 مقاعد راسخة لم تتزحزح.

في ظل هذا المشهد السياسي المتحول، يبدو ائتلاف نتنياهو والأحزاب الدينية واليمين المتطرف كمن يسبح ضد تيار جارف، بعيداً كل البعد عن شواطئ تشكيل الحكومة القادمة للكيان الصهيوني، وسيذوقون مرارة هزيمةٍ لا تبقي ولا تذر. وفي المقلب الآخر، قد تتمكن أحزاب المعارضة - في أكثر السيناريوهات إشراقاً ودون الاستعانة بأصوات الأحزاب العربية - من نسج خيوط حكومة أقلية، ستكون كقصر على رمال متحركة منذ ولادتها وستصارع أمواجاً عاتيةً من التحديات، إلا أنه في حال رضي حزب “راعم” بزعامة منصور عباس بالانضواء تحت مظلة الائتلاف أو إبرام صك “منح الثقة والمؤازرة”، فإن تشكيل مثل هذا التحالف يصبح في حيز الممكن.

سيناريو عودة نفتالي بينيت إلى مسرح الأحداث

تطرق استطلاع “معاريف” كذلك إلى فرضية عودة نفتالي بينيت إلى خشبة المسرح السياسي. في ظل هذا السيناريو، تزداد قوة المعارضة بقيادة بينيت بستة مقاعد لتبلغ 66 مقعداً، في حين ينحدر معسكر “بيبي” بخسارة 6 مقاعد أخرى، متهاوياً من 50 إلى 44 مقعداً. وستتجلى النتائج المفصلة على النحو التالي:

بينيت 2026: 26 مقعداً (مستقراً على ما كان عليه في الاستطلاع السابق)
الليكود: 19 مقعداً (منحدراً بمقعد واحد)
الديمقراطيون: 11 مقعداً (متراجعاً بمقعد واحد)
“إسرائيل بيتنا”: 11 مقعداً (صاعداً بمقعد واحد)
“يش عتيد”: 10 مقاعد (مرتفعاً بمقعد واحد)
“قوة يهودية”: 9 مقاعد (هابطاً بمقعد واحد)
شاس: 9 مقاعد (ثابتاً على حاله)
كتلة الدولة: 8 مقاعد (متقدمةً بمقعد واحد)
يهدوت هتوراه: 7 مقاعد (مستقراً دون تبدل)
حداش - تعال: 5 مقاعد (محافظاً على رصيده)
راعم: 5 مقاعد (ثابتاً على ما كان)
الصهيونية الدينية: غارقاً تحت عتبة الحسم
بلد: قابعاً دون نسبة الحسم

آراء حول المفاوضات النووية الإيرانية

سبر الاستطلاع أيضاً أغوار آراء المشاركين الصهاينة حول المفاوضات النووية غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة. وقد أفصح 61% من المشاركين عن نظرة قاتمة إزاء ثمار هذه المفاوضات؛ إذ يرى 41% أن المحادثات ستؤول إلى طريق مسدود وسيظل الوضع الراهن على ما هو عليه، بينما يعتقد 20% أن الإخفاق سيشعل فتيل حربٍ لا تبقي ولا تذر. في المقابل، لا يتجاوز المتفائلون بنجاح المفاوضات وإبرام اتفاق نووي جديد نسبة 19% فقط، فيما أقر 20% بعدم درايتهم.

آفاق اتفاق تحرير الأسرى الإسرائيليين

تناول محور آخر في الاستطلاع قضية الأسرى الإسرائيليين القابعين في قبضة المقاومة بغزة، حيث استُفتي المشاركون عما إذا كانوا يرون في أفق القريب العاجل بارقة أمل للتوصل إلى اتفاق أم لا.

أعرب 36% عن تفاؤلهم بهذا المسعى، بينما يرى 40% أن مثل هذا الاتفاق ضرب من المستحيل، فيما لاذ 24% بخيار “لا أدري”.

كان للانتماءات السياسية بصمة واضحة على توجهات الإجابات، إذ أبدى 43% من أنصار ائتلاف نتنياهو تفاؤلاً بإمكانية إبرام اتفاق لتحرير الأسرى مقابل 38% متشائمين، في حين أن أوساط مؤيدي المعارضة شهدت 26% متفائلين و50% متشائمين.

جرى هذا الاستطلاع في يومي 29-30 أبريل 2025 بمشاركة 510 أشخاص (جميعهم من اليهود والعرب ممن تجاوزوا سن الثامنة عشرة). وقد بلغ هامش الخطأ في الاستطلاع 4.4%.

يميط هذا الاستطلاع اللثام عن تحولات جوهرية في المشهد السياسي الإسرائيلي، أبرزها “ترسخ هزيمة نتنياهو” في مرآة استطلاعات الرأي الإسرائيلية، وانعدام أي بصيص أمل لاستعادة شعبيته الغابرة. وهو مصير سيزداد قتامةً مع الظهور المرتقب لنفتالي بينيت على مسرح المنافسة.

كما تكشف آراء قاطني الأراضي المحتلة عن انقسام حاد كشفرة السيف حول قضايا محورية كالمفاوضات النووية الإيرانية، واتفاق استرداد الأسرى الإسرائيليين من غزة. ويعكس هذا التشرذم افتقار المجتمع الصهيوني لبوصلة واضحة إزاء هذه القضايا المصيرية؛ فهو من جانب يتخبط في تحديد الخيار الأمثل، ومن جانب آخر يفتقر إلى رؤية جلية لمسارات الأحداث القادمة التي تلوح في الأفق.

 

 

كلمات مفتاحية :

استطلاعات الرأي الإسرائيلية صحيفة معاريف الكيان الصهيوني الانتخابات بنيامين نتنياهو المعارضة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

القوات اليمنية تنفذ أربع عمليات ضد أهداف صهيونية وأمريكية

القوات اليمنية تنفذ أربع عمليات ضد أهداف صهيونية وأمريكية