موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

تعميق الشقوق.. انهيار جبهة الغرب في حرب أوكرانيا

الثلاثاء 25 ربيع الاول 1445
تعميق الشقوق.. انهيار جبهة الغرب في حرب أوكرانيا

مواضيع ذات صلة

تصاعد حدة التوتر فی اوکرانیا مع بدء الاحتفال بیوم النصر علی النازیة

الوقت- في الوقت، وبينما تستعد الولايات المتحدة وحلفاؤها لحرب طويلة مع روسيا في أوكرانيا وتحتاج إلى التحالف الشامل بين أعضاء الناتو لهزيمة منافسهم، فإن الأحداث السياسية في أوروبا لا تتقدم كما يتوقع الغربيون، ورغم أنه منذ بداية حرب أوكرانيا كانت هناك اعتراضات إلى حد ما من بعض الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي بشأن تصاعد التوتر مع روسيا، إلا أن صوت المعارضة الآن أعلى من ذي قبل، والانتخابات الأخيرة في سلوفاكيا، والتي رافقتها بعد انتصار المعارضين في الحرب الأوكرانية، دق ناقوس الخطر بالنسبة لحلف شمال الأطلسي.

ولقد فاز، يوم الأحد الماضي، روبرت فيكو، رئيس وزراء سلوفاكيا اليساري السابق، المعارض للحرب في أوكرانيا والمؤيد لروسيا، في الانتخابات البرلمانية المبكرة في هذا البلد، وقال فيكو، زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي، بعد فوزه إن حزبه لن يدعم المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا.

وفي إشارة إلى الحرب بين روسيا وأوكرانيا، أكد: "سنبذل كل ما في وسعنا لبدء محادثات السلام في أقرب وقت ممكن، فالمزيد من القتل ليس في مصلحة أحد"، ورغم أن فيكو يحتاج إلى ائتلاف مع أحزاب أخرى لتشكيل الحكومة، إلا أن وسائل الإعلام تتوقع أن يتمكن من الاعتماد على مقعد رئيس الوزراء من خلال جذب آراء المنافسين الآخرين.

تجدر الإشارة إلى أن سلوفاكيا كانت الدولة الأولى التي قدمت طائرات عسكرية لأوكرانيا، لكن فوز حزب فيكو وضع مستقبل هذه المساعدات في ظلال من الشك.

وتحدث فيكو في حملته الانتخابية عن وقف توريد جميع أنواع الأسلحة إلى أوكرانيا، ويظهر فوزه أن معظم الناس يعارضون إرسال المساعدات إلى أوكرانيا، هذا فيما أظهرت استطلاعات الرأي التي أجريت في آذار الماضي أن 51 بالمئة من السلوفاكيين يعتبرون أوكرانيا المسؤول الرئيسي عن الحرب ويعربون عن تعاطفهم مع موسكو.

وأعلنت بعض المصادر الاخبارية، أن انتصار معارضي الحرب في سلوفاكيا جاء نتيجة السياسات الخاطئة لحكومة هذا البلد وكتبت المصادر الاخبارية: "الحرب في أوكرانيا زادت من آلام ومعاناة سلوفاكيا، حتى أن التضخم وصل إلى أعلى مستوى في أوروبا في فبراير الماضي، بأكثر من 15 نسبة إيصال.

وتحت ضغط الأزمة المعيشية والدعم المستمر لكييف، ارتفعت الأصوات السياسية الداعمة للاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في الخريف الماضي، والتي طالبت بعودة الطاقة الروسية الرخيصة وعدم الالتزام بالعقوبات الأوروبية.

وعلى الرغم من أن سلوفاكيا دولة صغيرة يبلغ عدد سكانها حوالي 5 ملايين نسمة، إلا أنها شاركت بنشاط في شراء أنظمة الأسلحة التي تعود إلى الحقبة السوفيتية، بما في ذلك أنظمة الصواريخ S-300 والمركبات القتالية البرمائية والمقاتلة MiG-29، ومع انتصار فيكو لقد تجددت روابط الماضي القوية، وسوف تستأنف. وحتى لو كانت مساهمة سلوفاكيا في المساعدات العسكرية لأوكرانيا أقل من مساهمة بولندا ودول البلطيق التي تعد أكبر المساهمين في هذه القارة مقارنة بحجم البلاد وناتجها المحلي الإجمالي، إلا أن هذه الدولة لها أهمية كبيرة بالنسبة للغرب نظرا إلى أن أغلب أسلحة حلف شمال الأطلسي تتدفق إلى كييف عبر سلوفاكيا، وسوف يكون لإغلاق هذا الطريق الاستراتيجي تأثير كبير على تطور الحرب في أوكرانيا.

مثلث سلوفاكيا، المجر، بلغاريا

بالنسبة لحلف شمال الأطلسي، فإن خطر اتخاذ سلوفاكيا منعطفًا جديدًا من الغرب بعد الانتخابات المقبلة يرتبط أيضًا بمواقف دول أوروبية أخرى مثل المجر والقوى الغربية والشمالية الأوروبية، التي تعرب عن استيائها من الثمن الذي دفعته بلدانها وفي إطار العقوبات الغربية المفروضة على أوكرانيا، أعربوا عن أن موسكو ستواصل تقديم الدعم المالي والعسكري لكييف.

ويتوقع الخبراء أن تنضم حكومة فيكو وحزبه إلى المجر في تحدي الاتحاد الأوروبي للاتفاق على دعم أوكرانيا، هذا في حين أن فيكتور أوربان، رئيس وزراء المجر، هو أكبر معارض للحرب في أوكرانيا، وقد عارض مراراً وتكراراً العقوبات الغربية ضد موسكو، وتعتقد المجر أن زيادة التوتر مع روسيا سيؤدي إلى تصاعد التضخم في أوروبا، ولذلك لم تدعم الخطط الغربية في هذا الصدد بل تواصل شراء النفط من روسيا.

ومثل أوربان، تعهد فيكو باستخدام حق النقض ضد العقوبات الأوروبية ضد روسيا بعد فوزه، كما ألقى باللوم على الاتحاد الأوروبي في تعطيل إمدادات الغاز والنفط من روسيا، ويتقاسم فيجو هذه المواقف مع أوربان، وهو ما يزيد من مخاوف الأوروبيين من تشكيل تحالف من الدول المعارضة لسياسات بروكسل.

وفي الأشهر الأخيرة، امتدت موجة المعارضة للسياسات الغربية إلى بلغاريا، وكان الرئيس البلغاري رومان رادوف قد قال في وقت سابق إن مسؤولية الهجوم الروسي على أوكرانيا تقع على عاتق كييف وإن إرسال أسلحة غربية إلى أوكرانيا لن يؤدي إلا إلى تأجيل هزيمة البلاد، الأمر الذي أثار رد فعل حادا من السلطات الأوكرانية.

وعلى الرغم من أن بلغاريا دعمت أوكرانيا حتى الآن، إلا أنها لا ترى أنه من المستحسن مواصلة الحرب، لأن قوات الدفاع الروسية، مثل شركاء الناتو الآخرين، ليس لديها أمل في الفوز على موسكو، ويتوسع معارضو الحرب الأوكرانية في أوروبا، في حين تسعى بروكسل إلى الحفاظ على الوحدة بين أعضاء الاتحاد الأوروبي لدعم كييف.

وفي الأيام الأخيرة، أشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى موجة المعارضة الشعبية في أوروبا للحرب في أوكرانيا وكتبت: "تظهر استطلاعات الرأي الأخيرة أن نسبة تأييد انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي كانت 52% فقط في فرنسا و49% في فرنسا". ألمانيا، و45% فقط من الألمان أيدوا انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي.

وبالنظر إلى التطورات السياسية الأخيرة في جميع أنحاء أوروبا، يعتقد الخبراء أن هذه التطورات هي إشارة مهمة لرئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، فيما يتعلق بضرورة إبرام اتفاق فوري مع روسيا.

بعد بدء الحرب في أوكرانيا، واجه الغربيون أزمة طاقة ونقصاً في الوقود، وقد واجهوا شتاءً صعباً العام الماضي، وهم لا يريدون دفع تكاليف الحرب في أوكرانيا لفترة طويلة، والآن، عشية فصل الشتاء، تزايدت المخاوف بشأن نقص الوقود، وتشير الإحصائيات المعلنة إلى أن الدعم الغربي لأوكرانيا أدى إلى زيادة معدل التضخم وإضعاف الاقتصادات الأوروبية، كما أن العديد من العمالقة الاقتصاديين في هذه القارة على وشك الإفلاس، بل يقال إن بعض الشركات الكبرى تحاول الهجرة إلى أمريكا والصين هرباً من الإفلاس وعدم امتلاك الطاقة لمواصلة نشاطها لتنقذ نفسها من هذا الوضع البائس.

لذلك، فإن الدعم الشعبي لمعارضي الحرب الأوكرانية في أوروبا يظهر أن الرأي العام، على عكس ساستهم، لا يريد مواصلة المواجهة مع روسيا، وفي الأشهر التسعة عشر الماضية، اندلعت احتجاجات واسعة النطاق ضد دعاة الحرب الغربيين في أوروبا. ويعتقد الأوروبيون أن السبب وراء دفعهم ثمن الحرب في أوكرانيا هو الشعور بالبرد في منازلهم.

القلق بشأن انتصار معارضي الحرب الأوكرانية في بلدان أخرى

إن انتصار معارضي الحرب في دول أوروبا الشرقية ليس الكابوس الوحيد لحلف شمال الأطلسي، وهناك قلق من أن ينتصر معارضو الحرب في دول أوروبية كبرى أخرى، وفي هذه الحالة تكون هزيمة الغرب أمام روسيا مؤكدة.

والآن في فرنسا، تمكنت المعارضة اليمينية، بقيادة مارين لوبان، من جلب العديد من الناس معهم، كان فوز المحافظين اليمينيين في انتخابات مجلس الشيوخ الفرنسي الأخيرة ودخول شخصيات يمينية جديدة إلى مجلس الشيوخ من حزب التجمع الوطني الشعبوي اليميني، بمثابة هزيمة كبيرة لحكومة إيمانويل ماكرون، رئيس هذا البلد، الأمر الذي يمكن أن يشكل عقبة كبيرة في طريق تنفيذ سياسات الحكومة.

وأثارت القوة المتزايدة للأحزاب اليمينية قلق المسؤولين في الإليزيه بشكل كبير، ومؤخرا، حذر جيرالد دارمين، وزير الداخلية الفرنسي، في إشارة إلى موجة المعارضة داخل البلاد، من أن لوبان، زعيمة اليمين الفرنسي حزب البعث قد يفوز بالانتخابات الرئاسية المقبلة.

وفي سبتمبر 2022، وصفت لوبان مشاركة باريس في العقوبات المناهضة لروسيا بأنها "خطأ جيوسياسي"، ولذلك فإن القوة اليمينية في فرنسا تشكل إنذاراً خطيراً لهياكل الاتحاد الأوروبي التي تحاول تشديد دائرة التطويق ضد موسكو.

من ناحية أخرى، في أمريكا، لا يسير الوضع لمصلحة أنصار أوكرانيا، وعشية الانتخابات الرئاسية، يتمتع دونالد ترامب، الرئيس السابق لهذا البلد من الحزب الجمهوري، بفرصة أفضل للفوز.

وقال ترامب إنه إذا فاز فإنه يستطيع إنهاء الحرب في أوكرانيا في أقل من 24 ساعة، وهو يختلف بشدة مع دعم الرئيس الأمريكي جو بايدن لكييف، وأكد مرارا وتكرارا أن كييف ستهزم أمام روسيا، لكن الغرب والأوكرانيين وسائل الإعلام الدعائية لا تذكر هذه الحقيقة.

كما عارض الجمهوريون الذين يدعمون ترامب في الكونغرس تخصيص ميزانيات بمليارات الدولارات لأوكرانيا، وحتى أن أحد أسباب عدم الموافقة على ميزانية حكومة بايدن كان هذا الخلاف حول هذا البند.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الجمهوريين في الكونجرس لم يلتقوا حتى مع زيلينسكي على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، ما يشير إلى تصاعد التوترات بين كييف وواشنطن بشأن الاستراتيجية العسكرية لأوكرانيا.

كلمات مفتاحية :

حرب دعم اوكرانيا الغرب معارضة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون