موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

صحيفة هاآرتس الصهيونية تعترف بقتل 28 طفلا فلسطينيا خلال العام الحالي

الثلاثاء 24 ذی‌القعده‏ 1444
صحيفة هاآرتس الصهيونية تعترف بقتل 28 طفلا فلسطينيا خلال العام الحالي

الوقت- نشرت صحيفة "هآرتس" الصهيونية إحصائيات وأعلنت أنه منذ بداية العام الجاري استشهد 28 طفلاً وفتى فلسطينيًا على يد جنود جيش الاحتلال الصهيوني.

وجاء في التقرير أسماء وأعمال الشهداء من الأطفال الفسطينيين الذين سقطوا خلال العام الحالي حيث استشهد فؤاد عابد (17 عاما) برصاص جنود صهاينة في البطن والفخذ في قرية كفر دان.

كما استشهد آدم عياد (15 عاما) في ظهره وذراعه خلال هجوم جنود الاحتلال على مخيم الدهيشة.

استشهد المواطن عامر زيتون (16 عاما) في رأسه ويده من قبل القوات الصهيونية في مواجهات في مخيم بلاطة.

كما أصيب الشاب عمر الخمور (14 عاما) برصاصة في رأسه في مخيم الدهيشة واستشهد.

كما استشهد وديع أبو رموز 17 عاما على يد الصهاينة في الاشتباكات التي اندلعت في بلدة سلوان بالقدس المحتلة.

استشهد الشاب محمد علي 16 عاما في هجوم صهيوني على مخيم شعفاط.

استشهد عبد الله موسى (17 عاما) برصاص الصهاينة في صدره في مخيم جنين.

واستشهد وسيم أبو جاموس (16 عاما) من قبل دورية إسرائيلية في مخيم جنين واستشهد.

كما استشهد الشاب نايف العودات 10 أعوام من سكان بلدة النصيرات في قطاع غزة في هجوم مقاتلين إسرائيليين على هذا الحاجز.

كما استشهد حمزة الأشقر ، 16 عاماً ، على يد الصهاينة في معسكر الجنود الجديد.

استشهد منتصر الشوا (16 عاما) برصاص جنود الاحتلال في مدينة نابلس.

كما استشهد الشاب قصي واكب، 14 عاما، على يد الصهاينة في مخيم جنين.

من جهة أخرى، استشهد الشاب محمود عايد 17 عاما خلال الهجوم الصهيوني على مخيم فراه.

كما استشهد الشاب محمد فريد 16 عاما في الهجوم الصهيوني على مدينة نابلس.

محمد سليم 17 عاما في قرية عزون، وليد نصار 15 عاما في مخيم جنين، امير عودة 14 عاما في قلقيلية، عمر عواضين 14 عاما في جنين 17 عاما. محمد بلهان في مخيم العقبة جبر، مصطفى صباح 17 عامًا في قرية تقوع، محمد اللدعه 17 عامًا في مخيم العقبة جبر، ميار عز الدين 11 عامًا وعلي عز الدين 8 عاماً في القصف الجوي على قطاع غزة، وهاجر البهتيني 5 سنوات في القصف الجوي على غزة، وإيمان عدس 17 عاما وشقيقتها 19 عاما في قصف جوي على غزة، واستشهدت ليان المزبوح 10 أعوام في قصف جوي على حي التفاح بغزة، استشهد تميم داود 5 سنوات في قصف جوي على غزة، وقتل يزن العان 16 عاما في غارة جوية على غزة وأخيرا استشهد الطفل محمد التميمي، عامان ونصف العام، برصاص جنود صهاينة في قرية النبي صالح.

منذ احتلال فلسطين، بدأ مسلسل لا يتوقف من المعاناة يحاصر الفلسطينيين جراء سياسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت الشعب الفلسطيني بكل مقدراته ومكوناته وتفاصيله اليومية، من خلال جملة من الممارسات التعسفية من قتل، وجرح، واعتقال، وتشريد وإبعاد، وإقامة جبرية، ومصادرة أراض واستيطان، وجدران، وحواجز، وبوابات، واقتحامات، وحظر تجول، وحصار؛ والقائمة تطول.

لم يكن الطفل الفلسطيني بمعزل عن هذه الإجراءات التعسفية التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي؛ بل كان في مقدمة ضحاياها؛ رغم الاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق والقوانين الدولية التي تنص على حقوق الأطفال؛ وفي مقدمتها "اتفاقية حقوق الطفل"، التي تنادي بحق الطفل بالحياة والحرية والعيش بمستوى ملائم، والرعاية الصحية، والتعليم، والترفيه، واللعب، والأمن النفسي، والسلام.

بعض الجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأطفال الفلسطينيين تندرج في إطار "جرائم ضد الإنسانية" و"جرائم الحرب"

الأطفال الشهداء

 لقد شكلت عمليات استهداف الأطفال الفلسطينيين وقتلهم سياسة ثابتة اتبعتها القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية، واعتُمدت على أعلى المستويات؛ ما يفسر ارتفاع عدد الشهداء الأطفال؛ حيث وثَّقت المؤسسات الحقوقية للدفاع عن الأطفال في فلسطين استشهاد 2270 طفلاً على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 2000م؛ أي مع بدء انتفاضة الأقصى؛ وحتى الاول من أيار/حزيران 2023؛ منهم  546 طفلًا فلسطينيًا خلال عام 2014م؛ معظمهم ارتقوا خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بما في ذلك جريمة إحراق وقتل الطفل المقدسي الشهيد محمد أبو خضير، بعد أن اختطفه المستوطنون؛ وجريمة إخراق عائلة دوابشة في داخل منزلهم قرية دوما جنوب مدينة نابلس؛ فيما كانت آخر هذه الجرائم، استشهاد الطفل محمد هيثم التميمي (عامان ونصف) من قرية النبي صالح، شمال غرب رام الله، بعد ان استهدفه قناص من جنود الاحتلال أثناء تواجده ووالده بباحة منزلهما، وإصابة والده برصاصة بالكتف في حزيران 2023.

وتعج الذاكرة بآلاف الأطفال الذين قتلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي، مثل: قصف طائرة إسرائيلية دون طيار ثلاثة أطفال (خالد بسام محمود سعيد (13عاما)، وعبد الحميد محمد عبد العزيز أبو ظاهر(13عاما)، ومحمد إبراهيم عبد الله السطري (13عاما)، بصاروخ، شمال شرق مدينة خان يونس، ما أدى إلى استشهادهم). وهذا يعد جريمة حرب، يجب أن تعاقب عليها إسرائيل،  والرضيعة إيمان حجو في قصف دبابات الاحتلال لخان يونس عشوائيا سنة 2001؛ ومحمد الدرة الذي استهدفه جنود الاحتلال وهو يحتمي بحضن والده في شارع صلاح الدين بالقطاع سنة 2000.

وفي عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة في أيار 2021 "والذي استمر 11 يوماً" كان أطفال فلسطين في رأس قائمة بنك الأهداف الإسرائيلي، حيث ارتقى نحو 72 طفلاً جراء قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية منازلهم بكل وحشية، لدرجة أن بعض العائلات أبيدت بكاملها رجالاً ونساء وأطفال كعائلة أبو حطب، وأبو عوف، واشكنتنا، وعائلة القولق.

وبشكل عام، تعود معظم حالات استشهاد الأطفال بشكل أساسي، إلى الأعمال العسكرية الإسرائيلية، ومخلفات الحروب والألغام، وخصوصًا في غزة؛ وإلى عنف جنود الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية.

شرعنة استهداف الأطفال

وتعتقل سلطات الاحتلال في سجونها 165 طفلا، بينهم أطفال قُصر أعمارهم ما دون 14 عاما، حسب بيانات وزارة شؤون الأسرى والمحررين في غزة.

الاحتلال يعتقل الأطفال في ظروف صعبة، ويمارس ضدهم التعذيب بأنواعه المختلفة، وبالوسائل والآليات ذاتها التي يستخدمها مع المعتقلين الكبار.

و مثال على التعذيب والمحاكم المجحفة التي تفتقر لمعايير العدالة، حالة المعتقل المقدسي أحمد مناصرة الذي اعتقله الاحتلال بعمر أقل من 13 عاما، ولا يزال يقبع في السجن منذ عام 2015، وتجدد له محاكم الاحتلال العزل الانفرادي مرة بعد مرة، وهو ما أثر بشكل خطير على صحته الجسدية والعقلية والنفسية.

وتنطبق حالة مناصرة بشكل أو بآخر على الأطفال المعتقلين في سجون الاحتلال، الذين تضيع طفولتهم خلف القضبان، أو أولئك الذين يخضعون لما يسمى "الحبس المنزلي" في القدس المحتلة، وهم الذين يفرض عليهم الاحتلال البقاء في المنزل دون مغادرة بأي تهمة يراها ضد الاحتلال، ويتحول فيه الأهل بهذه الحالة إلى "سجانين" لطفلهم، خشية عليه من الأذى أو الغرامات المالية الباهظة التي تفرض عليهم، وفقا لعبده.

ومنذ احتلال الضفة والقطاع عام 1967، خاض أكثر من 50 ألف طفل فلسطيني من الجنسين، تجربة الاعتقال في السجون الإسرائيلية.

إسرائيل عمدت إلى إقرار قوانين تستهدف الأطفال الفلسطينيين، أخطرها: قانون يشرعن محاكمة الأطفال دون عمر الرابعة عشرة، وقانون آخر يتيح رفع الأحكام الصادرة بحق أطفال من راشقي الحجارة.

وحتى نهاية عام 2022، قدر الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني نسبة الأطفال الفلسطينيين في الفئة العمرية دون 15 عاما بنحو 38% من مجمل السكان في الضفة الغربية وقطاع غزة (5.4 ملايين نسمة)، بواقع 36% في الضفة و41% في القطاع.

رموز المأساة

في كل حرب وعملية تصعيد عسكري إسرائيلي على غزة في العقدين الأخيرين، يتحول الأطفال الضحايا إلى "رموز" تخلد المأساة التي يحياها أطفال غزة، وما يتعرضون له قتلا وجرحا وحصارا.

مع مطلع انتفاضة الأقصى سبتمبر/أيلول 2000، خلد التاريخ الطفل محمد الدرة (12 عاما) بصورته التي جابت أرجاء المعمورة، وهو يحتمي بظهر والده من الرصاص الإسرائيلي المنهمر عليهما في "مفترق نتساريم"، الذي لا يزال يحمل اسم المستوطنة الإسرائيلية التي كانت متاخمة لها غرب غزة، وجرى تفكيكها مع الانسحاب الإسرائيلي عام 2005.

ومنذ ذلك الحين، لم تنقطع سلسلة طويلة من الأطفال الضحايا، أبرزهم إيمان حجو، وهدى غالية، وجميلة الهباش، وآخرون مسحتهم إسرائيل وأسرهم بالكامل من السجل المدني الفلسطيني، ودفنوا تحت ركام منازلهم خلال الحروب الأربع الماضية على غزة.

وقصة التميمي وأمثالها من ضحايا الجشع والغطرسة الصهيونية هي مادة إنسانية يجب التركيز عليها، ونشرها بكل لغات العالم، لكشف بشاعة الاحتلال وجرائمه التي لا تفرق بين فلسطيني وآخر، فالكل مستهدف وبلا مبرر سواء كان رجلا أو امرأة، شابا أو طفلا. 

كلمات مفتاحية :

هاآرتس الأطفال الفلسطينيين فلسطين شهداء فلسطين الكيان الاسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون