موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
مرتزقة أمريكا وبريطانيا جنوب سوريا أمام مأزق بعد وصول الباصات الخضراء

تفاصيل نقل المجموعات المسلحة من درعا إلى المناطق المحتلة في محافظتي حلب وإدلب

الأحد 27 محرم 1443
تفاصيل نقل المجموعات المسلحة من درعا إلى المناطق المحتلة في محافظتي حلب وإدلب

الوقت - قام الجيش السوري ومقاتلو جبهة المقاومة في أواخر عام 2018 بتطهير أكثر من 90٪ من محيط محافظتي درعا والقنيطرة، وعاد الأمن بنسبة كبيرة إلى مناطق جنوب البلاد عقب نقل عدد كبير من عناصر الجماعات الإرهابية إلى المناطق المحتلة في محافظتي حلب وإدلب.

وبموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنوب سوريا عام 2018 بوساطة روسية ووجهاء المنطقة، سُمح لعدد من عناصر المجموعات المسلحة بالبقاء في محافظة درعا لكن بشروط، مع الحفاظ على الخطوط الحمراء لدمشق والالتزام بوقف إطلاق النار.

وتعهدت الجماعات المسلحة بإلقاء أسلحتها الخفيفة وعدم خرق الاتفاق، لكنها خلال السنوات الثلاث الماضية، هاجمت بشكل متكرر مواقع للجيش السوري في محافظة درعا. وسقط عشرات الشهداء والجرحى من جنود الجيش خلال هذه العملية المتفرقة، فقررت دمشق القضاء على الجماعات المسلحة في جنوب البلاد رداً على تلك الهجمات، إلا أنها مارست ضبط النفس بعد دخول وسطاء وجهاء المنطقة والحكومة الروسية.

وفي الأسابيع الأخيرة، شن المسلحون، الذين يعتبرون بصيص أمل للتحالف الغربي - العبري العربي، لإشعال الصراع في جنوب سوريا، شنوا مرة أخرى هجمات على القوات السورية بضوء أخضر من الأمريكيين والبريطانيين.

وخلال الهجمات المباغتة والمكثفة نسبيا للمجموعات المسلحة التي امتدت إلى مناطق متفرقة من محافظة درعا، تم احتلال عدة مراكز للجيش واستشهد وجرح أكثر من 10 جنود من القوات السورية، ما دفع دمشق إلى حشد قوات الفرقة الرابعة إلى جنوب البلاد لبدء عملية كبرى لتطهير المناطق المدنسة بالإرهاب.

وعشية العملية في الجنوب طلب ممثلو الحكومة الروسية من دمشق مهلة محدودة للتفاوض من أجل تفادي الاشتباكات، وفي المقابل وافقت الحكومة السورية فقط بشرط اخلاء الجماعات المسلحة المعارضة للاتفاق من محافظة درعا ونتيجة لذلك أوقفت العملية مؤقتاً.

وكان عدد من الجماعات المسلحة يعرفون جيدا أنهم إذا لم يلقوا أسلحتهم وعارضوا شروط دمشق فسوف يقضي الجيش السوري عليهم في أسرع وقت ممكن، ولذلك وافقوا على اخلاء محافظة درعا والمغادرة إلى الأراضي المحتلة شمال غرب سوريا عبر مفاوضات مع الروس.

وحسب المعلومات المتوافرة، تم تنفيذ الاتفاق أولاً في حي درعا البلد جنوب درعا، وعلى الجماعات المسلحة إخلاء المنطقة قبل انتهاء وقف إطلاق النار المؤقت.

وبالتزامن دخلت مجموعة من الشرطة العسكرية الروسية إلى حي درعا البلد لتطبيق الاتفاق. وبعد انسحاب المسلحين ستصبح المراكز الحكومية في حي درعا البلد تحت سيطرة دمشق، ويتم توفير الظروف والتسهيلات اللازمة لعودة السكان إلى المنطقة بمساعدة الروس.

وحسب مصادر ميدانية، فقد تم حتى الآن الوصول إلى المرحلة الأولى من الاتفاق بانسحاب عدد من المسلحين من حي درعا بلد جنوب مدينة درعا، ويتم نقل العناصر المسلحة تحت إشراف الشرطة العسكرية الروسية وقوات الفرقة الثامنة عبر معبر السرايا الى مدينة الباب في شمال محافظة حلب.

وحسب القائمة التي قدمتها الحكومة السورية إلى الجانب الروسي ، يجب إخلاء ما لا يقل عن 100 مسلح متورطين في انتهاك وقف إطلاق النار ومهاجمة قوافل الجيش ونقاط التفتيش ونقلهم إلى المناطق الشمالية.

ومع بدء عملية اخراج المجموعات المسلحة، وصلت قافلة كبيرة من الفرقة الرابعة وقوات الغيث إلى أطراف حي درعا البلد معززة بمعدات عسكرية ثقيلة من بينها صواريخ أرض - أرض، وهي رسالة واضحة إلى المسلحين.

وفي الأيام المقبلة ، يجب ان ننتظر ونرى ما إذا كانت الجماعات المسلحة الأخرى ستغادر المناطق المدنسة في محافظة درعا أم لا ، لكن دمشق أبدت عزيمتها على إعادة الأمن إلى المحافظات الجنوبية من خلال ارسال قوات الجيش والتعزيزات العسكرية الضخمة.

كلمات مفتاحية :

المجموعات المسلحة في درعا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون