موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

هكذا علّق الخبراء الإسرائيليون على الاتفاق الصيني الإيراني!

الثلاثاء 16 شعبان 1442
هكذا علّق الخبراء الإسرائيليون على الاتفاق الصيني الإيراني!

هكذا علّق الخبراء الإسرائيليون على الاتفاق الصيني الإيراني!

الوقت- أبدى رئيس مركز أبحاث الأمن القومي في جامعة حيفا دان شفتان، قلقه من توقيع ايران وال

مواضيع ذات صلة

الخارجية الايرانية: الوثيقة التي وقعت مع الصين هي خارطة طريق وليست اتفاقية

حجم تبادل السلع غير النفطية بين ايران والصين أكثر من 18 مليار دولار

ايران والصين توقعان اليوم الوثيقة الشاملة للتعاون الثنائي

الوقت- أبدى رئيس مركز أبحاث الأمن القومي في جامعة حيفا دان شفتان، قلقه من توقيع ايران والصين على اتفاقية لمدة 25 سنة، قائلاً أنه مع التوقيع على الاتفاقية، سيكون لدى "إسرائيل" أيضاً سبباً للقلق من وجهة نظر استراتيجية وعسكرية واستخباراتية، فتنفيذ البنود المتعلقة بالتكنولوجيا العسكرية والتعاون العسكري والاستخباراتي بين بكين وطهران يمس بقدرة الولايات المتحدة و "إسرائيل" على إفشال البرنامج النووي الإيراني، خاصة إذا قررت إيران "الاختراق" إلى القنبلة الذرية، وإذا كانت هناك ضرورة للإحباط بوسائل عسكرية.

وفي هذا السياق، حذّر خبراء من أنه في حال تطوّر الحلف الإيراني – الصيني إلى كامل الإمكانية الكامنة فيه، قد يجد الشرق الأوسط نفسه مرة أخرى في حربٍ باردة بين القوى العظمى، بصورة تهدد "إسرائيل". وأضاف هؤلاء أنه بمساعدة صينية مكثّفة، تستطيع إيران أن تتقدم في محاولاتها لفرض الهيمنة على المنطقة.

وحذّر خبراء من أن دعماً صينياً كهذا، مصحوب باسترضاء من إدارة بايدن على شاكلة أوباما، يمكن أن يدفع هيمنة إيرانية، ستشكّل لـ "إسرائيل" تحدياً استراتيجياً بأبعادٍ لم تختبرها منذ حرب 1973. وأعرب هؤلاء أ اتفاقٌ كهذا يعطّل إلى حدّ كبير رافعة الضغط الاقتصادي الأميركي، ويعزز كثيراً موقف المساومة الإيراني، ويمكن أن يبشّر برافعة مستجدة لجهود الهيمنة الإيرانية في المنطقة.

بدورهم، وصف معلّقون مختصون بالشؤون العسكرية، الاتفاقية بـ "الحدث المهم الذي يقدّم دليلاً آخراً على "القوة المحدودة للعقوبات الأميركية" على إيران". وأضافوا أنه يمثّل "الطلقة الافتتاحية"، فهذا ليس سوى البداية، إذ سيكون لسياسة بايدن عواقب عديدة.

وتابعوا، أن قرار إيران التوقيع على الاتفاق مرتبط بالضغط الاقتصادي الكبير الذي استخدمه دونالد ترامب على طهران على أمل أن تؤدي العقوبات إلى استسلام إيران، والعودة إلى الاتفاق النووي بشروط متشددة أكثر. الأمر الذي لم يحصل.

وفي السياق، رأى المعلقون أنفسهم أن الاتفاقية ستمنح إيران "حبل إنقاذ" لاقتصادها المنهار وإمكانية الالتفاف على العقوبات الأميركية.

وأضافوا أن إيران التفّت على العقوبات عندما وقّعت اتفاقية التعاون مع القوة العظمى الآسيوية لمدة 25 سنة، حيث من المتوقع أن يستثمر الصينيون 400 مليار دولار في مجالات الطاقة والبنى التحتية، مقابل شراءٍ مكثفٍ للنفط.

وحذّر معلقون من أن الاتفاقية التي تُعمّق التعاون العسكري بين الطرفين، كونها تشمل أبعاداً عسكرية، بينها تدريبات مشتركة وتبادل معلوماتٍ استخبارية، قد تؤدي إلى "موطئ قدم صينية" في منطقة ذات أهمية استراتيجية عالية للولايات المتحدة الأميركية، وستكسب الصين وجوداً استراتيجياً في المنطقة وتعزز مكانتها كقوة عظمى اقتصادية، بينما ستعاني الولايات المتحدة من ضربة قاسية لمكانتها في المنطقة. وتوقّعوا أن يؤدي توقيع الاتفاقية إلى تفاقم التوتر بين الولايات المتحدة والصين.

كلمات مفتاحية :

الاتفاق الصيني الإيراني دونالد ترامب الصين الولايات المتحدة إيران طهران بكين أوباما

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون