موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

في ظل الأوضاع المأساويّة.. إلى أين سيصل الإجرام الأمريكيّ بحق السوريين؟

الأحد 27 ربيع الثاني 1442
في ظل الأوضاع المأساويّة.. إلى أين سيصل الإجرام الأمريكيّ بحق السوريين؟

مواضيع ذات صلة

"إسرائيل" توبخ السفير الروسي لهذا بسبب ايران وسوريا!

شمخاني: أمريكا تهدف من وراء وجودها في سوريا إلى تهريب نفطها وضمان امن الكيان

الوجود الأمريكي في سوريا.. لماذا حتى اليوم؟

الوقت- يعيش السوريون هذه الأيام أسوأ وضع معيشيّ منذ بداية الأزمة في بلادهم قبل 10 سنوات، نتيجة أسباب عدة أبرزها العقوبات الأمريكيّة التي فرضتها إدارة دونالد ترامب عبر ما يعرف بـ "قانون قيصر" والذي بدأ تنفيذه في ديسمبر عام 2019، وينص على فرض عقوبات على أفراد وكيانات داعمة للحكومة السورية التي تزعم واشنطن بأنّها انتهكت حقوق الإنسان.

وبالأمس عجت المواقع الإخباريّة بالخبر الذي تحدث أنّ الجمهوريين في الولايات المتحدة، يعتزمون إصدار قرار جديد ضد الشعب السوريّ قبل انتهاء ولاية ترامب، كجزء من الحرب الاقتصادية التي تشنها واشنطن على معظم من لا يسير تحت إمرتها.

إجرام أمريكيّ جديد

منذ بدء الحرب على سوريا، فرضت الولايات المتحدة ومعظم دول الاتحاد الأوربيّ عقوبات متنوعة على كبار المسؤولين السوريين، بما فيهم الرئيس السوري، بشار الأسد وزوجته وعائلته وأقرباؤه، إضافة إلى كبار المستشارين والوزراء والعاملين في المصارف السوريّة.

وقد بدأ منهج الضغط الاقتصاديّ الأمريكيّ يشتد في عهد باراك أوباما واستمر مع وصول دونالد ترامب إلى السلطة حيث أقر مزيداً من العقوبات على سوريا و حلفائها وصولاً إلى ما يسمى "قانون قيصر"، واليوم تعد إدارة ترامب قبل رحيلها، قراراً جديداً ضد سوريا، يوصف بأنّه أقوى وأشد في ظلمه من القرارات التي سبقته، ويضع حاجزاً أمام عودة العلاقات الأمريكية - السورية في عهد الرئيس الجديد، جو بايدن.

يشار إلى أنّ الإدارة الأمريكيّة تدرك جيداً أنّ عقوباتها ستترك أثراً مؤلماً على الشعب السوريّ، وهذا ما تريده بالضبط لإسقاط دمشق وتحقيق مآرب العدو الصهيونيّ الغاصب في المنطقة، بعد فشلهما في تنفيذها منذ 10 سنوات من انخراطهما في الحرب العسكريّة ضد السوريين.

واليوم لم يتغير شيء، حيث ينص مشروع القرار المؤلف من 25 صفحة، على أنّ سياسة واشنطن في سوريا يجب أن تكون تحت عنوان "تغيير الحكم في البلاد" أي إسقاط حكومة دمشق الشرعيّة والمعترف بها دوليّاً، إضافة إلى دعم الجماعات الارهابية المسلحة لتحقيق الهدف الأمريكيّ، ناهيك عن أنّ هذا القرار يحظر على إدارة بايدن الجديدة الاعتراف بالحكومة السوريّة، وبذلك مزيداً من العنف والإرهاب على الأرض السوريّة.

ومن الجدير بالذكر أنّ القرار الإجراميّ الجديد يفرض عقوبات شديدة القسوة على الشعب السوريّ عبر حظر التعامل مع المصارف السوريّة التي لها علاقة في كل من لبنان والأردن والخليج والصين بالإضافة إلى أيّ دولة أجنبيّة أخرى.

مناطق اقتصاديّة

يخول "الإرهاب الاقتصاديّ" الجديد، الرئيس الأمريكي في إنشاء "مناطق اقتصاديّة" في سوريا ضمن الأراضي التي تحتلها قوات أجنبية غازيّة، لتنشيط اقتصاد المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق، والسماح لها بإنشاء علاقات تجاريّة مع الولايات المتحدة وغيرها من دول العالم، وذلك لتسهيل عمليات نهب النفط السوريّ في الوقت الذي يرزح فيه الشعب السوريّ تحت وطأة الحصار والأوضاع المعيشيّة الخانقة.

وما ينبغي ذكره أنّ موقع مجلة “Foreign Affairs” الأمريكيّة، قبل بضعة أشهر، نشر تقريراً مفصلاً بعنوان: "العقوبات الأمريكية على سوريا.. هل تسقط النظام أم تضر المدنيين؟"، مركزاً على محاور تأثيرات تلك العقوبات على جميع الأطراف، وخلص التقرير إلى أنّ العقوبات الأمريكية على سوريا وحلفائها تضر الشعب السوريّ ولا تخدم المصالح الأمريكية.

وفي هذا الخصوص، لا يعول السوريون الغارقون في الأزمات الاقتصاديّة على الإدارة الأمريكيّة الجديدة، خاصة وأنّ تاريخ أول عقوبات اقتصاديّة فرضتها واشنطن على بلادهم تعود إلى عام 1979، حيث اتهمت الخارجية الأمريكية حينها الحكومة السورية بقيادة الراحل "حافظ الأسد"، بدعم المنظمات الفلسطينية على الأراضي السورية واللبنانية التي كانت تصفها واشنطن بالإرهابيّة، وكانت تلك العقوبات سبباً في تراجع اقتصاديّ كبير في سوريا أعقبه تغييرات كبيرة في النظام الاقتصاديّ السوريّ لتحقيق الاكتفاء الذاتيّ والاعتماد في التجارة على دول معادية للولايات المتحدة.

خلاصة القول، تثبت واشنطن يوماً بعد آخر، حجم إجرامها ودمويّتها، رغم كل ما يصدر عن مسؤوليها من ترهات "حقوق الإنسان" و"الحريّة والديموقراطيّة"، فالجميع أصبحوا مدركين لنفاق "الشيطان الأكبر" في العالم، الذي يقتل السوريين ويسرق نفطهم ويحتل أراضيهم ويدعم انقسامها، وبوقاحة لا مثيل لها يتحدث عن "دعم الشعب السوريّ".

كلمات مفتاحية :

عقوبات أمريكية مجلس الشيوخ الأمريكي سوريا الازمة الاقتصادية في سوريا دونالد ترامب جو بايدن

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون