موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

باسيل رداً على العقوبات الأميركية: هل أنا إرهابي أو فاسد لمجرد أني لا أوافق سياستكم؟

الأحد 22 ربيع الاول 1442
باسيل رداً على العقوبات الأميركية: هل أنا إرهابي أو فاسد لمجرد أني لا أوافق سياستكم؟

باسيل رداً على العقوبات الأميركية: هل أنا إرهابي أو فاسد لمجرد أني لا أوافق سياستكم؟

الوقت-أكد رئيس التيار الوطني الحر في لبنان النائب جبران باسيل، أن تفاهم

مواضيع ذات صلة

"وول ستريت جورنال": واشنطن تعتزم فرض عقوبات على جبران باسيل

باسيل: هناك جهات تحاول حرف مسار التحقيقات القضائية حول انفجار المرفأ بيروت

باسيل: خنق لبنان من الخارج أدى إلى انهيار نظامه الاقتصادي

الوقت-أكد رئيس التيار الوطني الحر في لبنان النائب جبران باسيل، أن تفاهم "حزب الله" والتيار كان من بين أهم عوامل انتصار "حرب تموز" ضد الجيش الإسرائيلي.

وردّ باسيل في كلمة مطوّله له اليوم الأحد على العقوبات الأميركية الأخيرة التي فرضت عليه، وقال، رفضت وصف وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو لـ"حزب الله" بأنه إرهابي، ورفضت ترك الحزب، لأن ذلك يؤدي إلى فتنة.

وأضاف، لا يمكن هزيمة شعب مقاوم أيّاً كان.. مهما كان صغيراً، "وسنبقى نقاوم حتى آخر نفس".

ورأى أن الأميركيين يسعون إلى زرع الفتنة في لبنان، وهم صعّدوا مساعيهم خلال مشاركتي في الحكومة عام 2017.

باسيل كشف عن تلقّيه تحذيرات بنزع الحصانة الدبلوماسية منه، وبفرض عقوبات وبالترهيب والترغيب لفرض شروطهم عليه.

وأشار باسيل، إلى أنه أبلغ المعنيين بأن لبنان لا يتحمّل السياسات المتبعة وأنه قد ينهار.

ولفت إلى أن المعنيين حاولوا ربط أي لقاء أو موقف مع "حزب الله" بالعلاقة مع الأميركيين والعقوبات.

رئيس التيار الوطني الحر، قال إن الأميركيين لم يتطرقوا ولا مرة معه إلى مسألة الفساد في لبنان. وأوضح، لقد طلبت مراراً من مسؤولين أميركيين ودوليين المساعدة في محاربة الفساد وإعادة الأموال ولم يكن هناك تجاوب.

وعن العلاقة مع "حزب الله"، كشف باسيل أنه تبلّغ أخيراً من الرئيس اللبناني ميشال عون اتصال مسؤول أميركي به، وطلب ضرورة فكّ العلاقة مع "حزب الله"، مؤكداً "لا يمكننا طعن أي لبناني لصالح أجنبي".

كما كرر تأكيده، أنه "لا يمكننا طعن "حزب الله" لأي سبب، "ونحن نتعامل مع بعض باحترام".

وأكد أن السفيرة الأميركية في لبنان طلبت منه 4 مطالب، بينها فكّ العلاقة فوراً مع "حزب الله"، وإلا ستفرض عقوبات عليّ، أكد باسيل.

وأشار إلى أنه أبلغ الأميركيين رفضه لمطالبهم، لأن ذلك يخالف مبادئ حزبه بأخذ الأوامر والتوجيهات من الخارج. وأنه أجابهم "إني لست عميلاً عندكم وإنما أريد أن أكون صديقاً لكم".

باسيل كشف قائلاً: خصصني الأميركيون بمنحي فرصة لتخليص نفسي من العقوبات ومنحوني فرصة ثانية حتى الرابع من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، مشيراًَ إلى أن الأميركيين استخدموا معه "سياسة العصا والجزرة"، وقدموا له مغريات بالنجومية والسخاء المادي.

وتابع، الأميركيون عادوا وأعطوني فرصة 24 ساعة، لكني لم أقبل ثم فرضوا علي العقوبات.

وإذ أشار إلى أن الأميركيين لم يتحدثوا معه إلا عن "حزب الله"، مضيفاً، "علماً أن قرارهم ضدي لم يتطرق إلى الحزب"، إلا أنه أكد أنه ورغم كل ما حصل مع الإدارة الأميركية وجريمتها معي، فإن ذلك لا يجب أن يؤثر على العلاقة مع الشعب الأميركي.

وقال: أبلغت أمين عام "حزب الله" السيد نصر الله بالتطورات، وقد أبدى تفهّمه لأي موقف قد أتخذه.

وتوجّه باسيل للأميركيين، قائلاً: هل لو قطعت العلاقة مع حزب الله.. لم أكن سأصبح فاسداً وفقاً لقراركم؟"، مضيفاً "تأكدنا الآن من هو الراعي الدولي للاغتيال السياسي الذي اتعرض له وأميركا تستخدم ذلك في العالم"، بحسب باسيل.

"على الأميركيين أن يعلموا أن العقوبات لن تُضعف حزب الله الذي سيبادر إلى الدفاع عن نفسه بنفسه"، أكد باسيل.

وأوضح، أنه رغم اختلافنا مع "حزب الله" حول المنطقة، إلا أننا لم نر إيران تفرض عقوبات علينا أو تهددنا بها. ورغم اختلافنا مع "حزب الله" عقائدياً وحول قضايا المنطقة، وجمهوره يدرك ذلك، لكن الحزب وإيران يحترماننا.

رئيس التيار الوطني الحر تابع، لم أكن أصدق أن الدولة الأكبر في العالم لا تقدم أي دليل أو إثبات على اتهاماتها.

واعتبر أن ما صدر هو "حكي إنشاء وحكي صالونات"، لافتاً إلى أنهم يمكنهم إيذائه في سمعته لكن لا يمكنهم تقديم أي دليل.. "واليوم بتّ أكثر حرية وعزة بعدما حررتموني بعقوباتكم".

 وتساءل: هل أنا أرهابي أو فاسد لمجرد أني لا أوافق سياستكم؟، وأردف قائلاً: عجيبة هي سياسة الدولة الأكبر في العالم، تطلق الاتهامات وتفرض العقوبات من دون امتلاك أي دليل.

وقال، ما صدر من قرار بحقي هو قرار سياسي، وسأواجهه قانونياً عبر مكتب محاماة أميركي وطلب التعويض، مشيراً إلى أن العقوبات الأميركية مخالفة لأبسط مبادئ القانون الدولي أي السيادة الوطنية ومخالفة لأبسط حقوق الإنسان.

كما لفت إلى أن العقوبات الأميركية هي قرار إداري منعدم الوجود، وفق المعايير الدولية والقانون اللبناني.

وأعرب عن اعتقاده أن العقوبات مصدرها خارج أميركا التي لا مصلحة لديها باستهداف أكبر تيار مسيحي في لبنان والمنطقة، مشيراً إلى أن مصدر العقوبات  "إسرائيل" التي تصب مصلحتها في ضرب المسيحيين في لبنان وتهجيرهم وترحيلهم.

وكانت الرئاسة اللبنانية أكدت قبل يومين أن الرئيس عون سيطلب من واشنطن الأدلّة والوثائق من واشنطن التي أدت إلى فرض العقوبات على الرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.

وأعلنت الخزانة الأميركية يوم الجمعة  فرض واشنطن عقوبات على رئيس التيار الوطني الحر ووزير الخارجية اللبناني السابق جبران باسيل.

ورداً على قرار العقوبات  قال باسيل على صفحته على تويتر "لا العقوبات أخافتني ولا الوعود أغرتني"، وأضاف "لا أنقلب على أي لبناني ولا أُنقذ نفسي ليَهلك لبنان".

ومن جهته، أعلن حزب الله وقوفه إلى جانب التيار الوطني الحر ورئيسه، وعن تضامنه الوطني والأخلاقي والإنساني معه.

واعتبر باسيل أن العقوبات الأميركية يجب أن تكون سبباً لتسريع تأليف الحكومة اللبنانية.

رئيس التيار الوطني الحر تناول الأشخاص الذين وصفهم بالخائنين له، ولفت إلى أن هناك ضعاف نفوس يخونون المبادئ، وأحدهم موجود في الخارج، وأكد "سأدعي عليه لخيانة قواعد حزبي".

وتناول باسيل مسألة فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية، وهنأ الإدارة الجديدة، معرباً عن ترحيبه بتطوير العلاقة معها.

كلمات مفتاحية :

لبنان جبران باسيل العقوبات الأميركية على لبنان التيار الوطني الحر حزب الله الولايات المتحدة الأميركية جو بايدن الانتخابات الأميركية 2020

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون