موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

جنود أمريكيون في الحرب على اليمن: ما وراء الاعتراف الأمريكي؟

السبت 19 شعبان 1439
جنود أمريكيون في الحرب على اليمن: ما وراء الاعتراف الأمريكي؟

مواضيع ذات صلة

قوات أمريكية خاصّة في جنوب اليمن

الوقت-  ثلاث سنوات من العدوان على اليمن، كان خلالها اليمنيون يؤكدون أن أمريكا طرف في هذه الحرب، وأنها المحرك والمخطط الرئيسي لها، وأن مشاركتها مع العدوان لا تقتصر على الدعم اللوجيستي والاستخباراتي، وتزويد الطائرات جوّاً بالوقود فحسب، ولا في تحليق طائراتها المسيرة "الدرونز" لاستهداف عناصر تنظيم القاعدة؛ بل إنها تشارك بقوات حقيقية على الأرض، وتقف جنباً إلى جنب مع الجندي السعودي والسوداني والإماراتي في المعارك البرية على الجبهات الداخلية، وجبهات ما وراء الحدود.
اعتراف أمريكي
اعترفت وزارة الدِّفاع الأمريكيّة على لِسان أحد المُتحدِّثين باسمِها، أنّ هناك قُوّات أمريكية فعليّة في اليمن، وأن عمل هذه القوات يأتي في إطار الدعم اللوجيستي والاستخباراتي لقوى التحالف من جهة، وفي مشاركة الجيش السعودي لحماية حدوده وتأمينها من جهة أخرى.

 وأضاف المتحدث في سياق حديثه، إن بلاده قلقة من أي وجود من شأنه أن يهدّد الأمن السعودي، معتبراً أنّ "إيران" و "حزب الله" و "أنصار الله" تهديد حقيقي للسعودية، يأتي هذا الاعتراف الأمريكي بعد إنكار مستمر طوال الفترة السابقة، حيث كانت فيها واشنطن تكتفي بالحديث عن دعم أمريكي محدود في الحرب على اليمن، متمثل في تزويد السعودية بأسلحة حديثة عن طريق صفقات البيع، وكذا تزويد طائرات العدوان بالوقود جوّاً، ناهيك عن الدور اللوجيستي والاستخباراتي، لكن الحقيقة تنافي ذلك، ففي حقيقة الأمر إن أمريكا تشارك بجنود على الأرض منذ بداية العدوان على اليمن، وتنفّذ مع قوى التحالف عدة عمليات عسكرية لأكثر من هدف.
نتائج عكسية
لا يمكن للقوات الأمريكية وغيرها من القوات التي تأتي للقتال في اليمن أن تصنع فارقاً، أو أن تحقق تقدّماً إيجابياً في نتائج سير المعارك، فالمقاتل اليمني يزداد قوة ورباطة جأش مع كل إعلان عن قدوم قوات غازية، لأنه يؤمن بقضيته، ويدرك جيداً الهدف الحقيقي من هذه الحرب التي تستهدف غزو بلاده واحتلالها، أضف إلى ذلك، إن هناك الكثير من اليمنيين الصامتين والمغرّر بهم، كانوا يبرّرون للعدوان تدخّله العسكري، زاعمين أن الهدف من ذلك هو إعادة الشرعية المزعومة، وتحقيق الاستقرار الداخلي والبناء والتنمية، إلا أنهم مع مرور الوقت تأكدوا من زيف تلك الادعاءات والشعارات والمبررات، وعرفوا حقيقة ما يريده العدوان، خصوصاً في المناطق التي يسيطر عليها، وهذا جعلهم يتوجّهون إلى جبهات القتال للانخراط مع المجاهدين لدحر هذا العدوان. ويعدّ اعتراف الخارجية الأمريكية بمشاركة جنود أمريكيين بالقتال في اليمن، وقوداً إضافياً لتحفيزهم على النفير والجهوزية، ورافداً معنوياً يعزّز معنوياتهم، ويعمّق في قلوبهم صدق قضيتهم، وصوابية دورهم في الدفاع والتحرير.
ترابط الأحداث
يأتي الإعلان الأمريكي عن وجود قوات أمريكية في اليمن بالتوازي مع قرار سوداني وشيك بسحب القوات السودانية من اليمن، وأيضاً مع طلب أمريكي بإرسال قوات سعودية للقتال في سوريا.

 هذان الحدثان يؤكدان أن هناك ترابطاً للأحداث، فالرياض ستبرّر للداخل السعودي بأن مشاركتها في سوريا دعماً للوجود الأمريكي، تأتي في إطار التعاون بين البلدين، وستأخذ الاعتراف الأمريكي بوجود جنود في السعودية واليمن، كنموذج فعلي على هذه الشراكة، وهذا التعاون الأمني والعسكري. أما فيما يتعلق بانسحاب السودان من تحالف العدوان على اليمن، فهو أمر طبيعي وعقلاني ولو أنه جاء متأخراً، إذ إنه يأتي بعد الخسائر الفادحة والجسيمة التي تكبدتها قواته في اليمن، وأودت بحياة المئات من جنوده في معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل، أضف إلى ذلك الحراك السوداني الداخلي، والضغوطات الشعبية المتزايدة على النظام بضرورة سحب الجنود السودانيين من المحرقة اليمنية.
من الوكلاء، إلى الأصلاء
تحدّث السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله اللبناني في خطاب له مطلع الأسبوع الماضي، عن أن المعركة مع أمريكا والكيان الصهيوني قد انتقلت من المعركة مع الوكلاء إلى المعركة مع الأصلاء، يأتي ذلك بعد التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة والإقليم لمحاولة النيل من إيران، وكان آخرها توجّه واشنطن للانسحاب من الاتفاق النووي مع طهران، وتأتي مشاركة جنود أمريكيين في الحرب على اليمن، بداية مكشوفة، سيتبعها إرسال المزيد من القوات، لمحاولة تعزيز الوجود الأمريكي في المنطقة، ومن ثم شنّ حرب مباشرة محتملة على إيران.

 وإذا صحّت هذه الرواية؛ فإن على أمريكا أن تدفع ثمناً باهظاً ومهولاً، مقارنة بما خسرته في أفغانستان والعراق، وستكون انتكاستها فاضحة، وسقوطها مدوياً، وسيكون تهورها سبباً مباشراً للتعجيل بزوال أدواتها في المنطقة بشكل نهائي.

كلمات مفتاحية :

العداون السعودي قوات أمريكية اليمن أفغانستان العراق

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن