تهجير فلسطينيين نحو جنوب إفريقيا… حلقة جديدة في مشروع الاحتلال لإفراغ غزةالوقت- تشير المعلومات التي كشفتها التقارير الحقوقية والإعلامية حول نقل فلسطينيين من غزة إلى جنوب إفريقيا عبر رحلات غامضة نظّمها كيان الاحتلال الإسرائيلي إلى وجود مخطط يتجاوز ما يُسوّق له على أنه “هجرة طوعية”، فكل تفاصيل العملية التي جرت بعيداً عن الإعلام—من عدم ختم جوازات السفر إلى إخفاء وجهة المسافرين تضع الحدث في إطار سياسة تهجير قسري تهدف إلى تفريغ غزة من سكانها وإعادة هندستها ديمغرافياً بما يخدم المشروع الاستيطاني الذي يعمل الاحتلال على تمديده منذ عقود، إن ما كشفته هذه الرحلات ليس مجرد عملية نقل غامضة، بل اختباراً أولياً لطريقة ترحيل يمكن استخدامها لاحقاً على نطاق أكبر، حين تتوافر الظروف السياسية الدولية الملائمة.
دور الرياض في استراتيجية واشنطن... خفايا إحياء العلاقات السعودية اللبنانيةالوقت - تسعى المملكة العربية السعودية، عبر مبادرة جديدة، إلى إظهار تحسّن علاقاتها مع لبنان، بيد أن الشواهد تُنبئ بأن هذه المساعي ما هي إلا استمرار لمخططات واشنطن الرامية إلى تجريد حزب الله من سلاحه، في مسعى لا يبتغي سوى تأمين أمن الكيان الصهيوني.
أزمة التجنيد في جيش الاحتلال الإسرائيلي.. صراع داخلي يتعمّق ونقص يهدّد الجاهزية القتاليةالوقت- يشهد جيش الاحتلال الإسرائيلي واحدة من أكبر أزمات القوى البشرية في تاريخه الحديث، إذ قدّر مسؤولون عسكريون أن هناك نقصًا يتراوح بين 10 و12 ألف جندي، منهم ما بين 6 و7 آلاف مقاتل في الوحدات القتالية الأساسية، وهو نقص شكّل ضغطًا غير مسبوق على منظومة التعبئة العسكرية في ظل استمرار الحرب على غزة واتساع العمليات الميدانية، ومع تفاقم الحاجة، تتصاعد حالة الرفض داخل شرائح واسعة من المجتمع، أبرزها مجتمع الحريديم الرافض تقليديًا للتجنيد، إلى جانب فتور متزايد بين جنود الاحتياط الذين أبدى بعضهم ترددًا أو رفضًا للعودة إلى الخدمة، ما جعل الأزمة تتخذ طابعًا اجتماعيًا وسياسيًا يتجاوز البُعد العسكري التقليدي ليعكس أزمة ثقة داخلية عميقة...
مدير المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: 288 ألف أسرة فلسطينية تعيش مأساة قاسيةالوقت- أكد مدير المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إسماعيل الثوابتة، اليوم الاثنين، أن سُلطة الاحتلال الإسرائيلي تواصل سياسة التضييق ومنع إدخال الخيام بينما يُبقي المعابر مغلقة أمام حركة السفر وعرقلة دخول شاحنات المساعدات الاغاثية، وهو ما يفاقم من صورة الأوضاع الإنسانية والمعيشية لسكان قطاع غزة.
مركز غزة لحقوق الإنسان: وفاة 10 آلاف مريض نتيجة الحرمان من العلاج في قطاع غزةالوقت- قال مركز غزة لحقوق الإنسان إن عشرة آلاف مواطن فلسطيني توفوا جراء الحرمان من العلاج في قطاع غزة، بفعل الإبادة الجماعية واستهداف المنظومة الصحية، وبينهم ألف توفوا نتيجة حرمانهم من السفر لتلقي العلاج بفعل القيود الإسرائيلية خلال الـ 25 شهرًا الماضية، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لإلزام إسرائيل برفع قيودها، وفتح المعابر وضمان حركة السفر وتأمين احتياجات المستشفيات في القطاع.
باستهداف من مسيّرة إسرائيلية.. استشهاد 3 فلسطينيين شرق قطاع غزةالوقت- استشهد ثلاثة مواطنين فلسطينيين اليوم الاثنين، باستهداف من مسيّرة إسرائيلية شمال قطاع غزة، في وقت واصلت فيه قوات الاحتلال، خروقاتها لوقف إطلاق النار في القطاع، من خلال عمليات القصف وإطلاق النار ونسف منازل المواطنين شرق القطاع.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
براغماتية أكثر منها أخلاقية.
تقرير هآرتس يضع اليد على هذا التناقض: المعارضون لا يتحركون لأن غزة تُباد، بل لأن الكيان الإسرائيلي يفشل في إنقاذ أسراه أو في تحقيق نصر عسكري حاسم، وهذا العمى الأخلاقي، برأي الصحيفة، يُفقد المعارضة مصداقيتها، ويجعلها امتداداً آخر لنهج السلطة الحاكمة، وإنْ بوجه مختلف.
دو ...
براغماتية، خصوصاً مع تراجع النفوذ المباشر لبعض الفصائل المسلحة وصعود تحديات جديدة في الإقليم، وهنا برزت مقاربة جديدة تحاول التمييز بين من يُعتبرون تهديداً مباشراً للمصالح الأميركية ومن يمكن توظيفهم سياسياً في مرحلة لاحقة. الجولاني، في هذا السياق، لم يغيّر الكثير من خلفيته أو ممارساته، لكن التغي ...
براغماتية تتجاوز الشعارات
حين نتأمل خلفيات هذا الاعتذار، نجد أنه لم يأتِ من فراغ، قطر تمثل بالنسبة لـإسرائيل بوابة ضرورية لإدارة الصراع مع حماس بعيداً عن الواجهة المباشرة، فمن خلال الدوحة تمر المساعدات المالية والإنسانية إلى غزة، ومن خلالها تجري المفاوضات غير المباشرة بشأن الأسرى أو التهدئات المؤقت ...
براغماتية؟
إن قبول قطر بهذا الاعتذار بهذه السرعة والمرونة يثير علامات استفهام كثيرة، فبدلاً من التمسك بموقف صارم يربط الاعتذار بخطوات عملية واضحة مثل تعويض الضحايا أو توقيع اتفاق مكتوب بضمانات دولية، اكتفت الدوحة بعبارات عامة تطالب بعدم التكرار، وهو أمر سبق أن سمعناه مراراً من الاحتلال ولم يترجم عل ...