موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

تشديد التوتر الأمني مع الصين في سلم أولويات البنتاغون.. والدوافع اقتصادية!

السبت 30 ربيع الثاني 1438
تشديد التوتر الأمني مع الصين في سلم أولويات البنتاغون.. والدوافع اقتصادية!

بلومبرغ الأمريكية:هناك مليار و300 مليون دليل يجعلنا نتحاشى الشجار مع الصين

الوقت- عندما نتحدث عن الاقتصاد الأمريكي، تتوجه الأنظار إلى التنين الصيني وهو المنافس الأول اليوم لأمريكا، حيث أن الصناعات الصينية قد غزت الأسواق الأمريكية

مواضيع ذات صلة

هل ستقصم تايوان ظهر علاقات واشنطن وبكين؟

ترامب يستفز الصين في عقر دارها ويجري اتصالاً هاتفياً مع رئيسة تايوان

ما هي أهم العقبات التي تواجه أول امرأة تتولى رئاسة الحكم في تايوان؟

اللقاء التاريخي بين رئيسا الصين وتايوان؛ الأسباب والتداعيات

الوقت- رغم تسلم "دونالد ترامب" زمام الحكم في أمريكا، وما بدأه ومنذ الساعات الأولى من الانسحاب من اتفاقات دولية، واتخاذ إجراءات تعسفية بحق الأجانب على الأراضي الأمريكية. إلا أنه وكما يؤكد مراقبون لم يتضح إلى  الآن مدى استمرار الأخير في هذه السياسات (المثيرة للجدل). في وقت يعتقد البعض أن الوعود الاقتصادية للداخل الأمريكي هي أبرز ما وعد به، والسبب أنه طرح خطة اقتصادية تتعدى الداخل الأمريكي لتنسف النظام العالمي القائم برمته، والذي بُني في الحقبة الماضية على أيدي أسلافه في البيت الأبيض.

وعندما نتحدث عن الاقتصاد الأمريكي، وهو الأكبر عالميا، تتوجه الأنظار إلى التنين الصيني وهو المنافس الأول اليوم لأمريكا، حيث أن الصناعات الصينية قد غزت الأسواق الأمريكية، إذ تشير الإحصاءات الرسمية الأمريكية عن عجز في الميزان التجاري مع الصين بلغ مستويات غير مسبوقة ليصل إلى ما يناهز 3655 مليار دولار العام الماضي. وفي هذا السياق كان "ترامب" واضحا وصريحا في تصريحاته ضد الصين. ولم يستثني ترامب فرصة إلا وأكد فيها على ضرورة أن ترضخ الصين للشروط الأمريكية، متهما إياها بأنها تقوم بـ"أكبر عملية سطو في التاريخ" متلاعبة بقيمة عملتها لتحقيق مكاسب اقتصادية وقدرة تنافسية على صعيد العالم.

وكان من أبرز الرسائل التي وجهها ترامب إلى الصين هو الاتصال الذي قام به إبان انتخابه برئيسة تايوان، معلنا في بيان أن المحادثة تطرقت إلى "العلاقات الوطيدة في مجال الأمن والاقتصاد والسياسية بين تايوان وأمريكا". وهذا الأمر اعتبره المحللون إشارة إلى جدية ترامب في نيته الإخلال بالتوازن القائم مع الصين منذ عقود، فالمس بفكرة "الصين الواحدة" التي أرساها الرئيس الأمريكي الراحل "ريتشارد نيكسون" بعد محادثات مع ماو تسي تونغ في بكين عام 1972. وكانت تلك المحادثات القاعدة الأساس لعودة العلاقات بين البلدين بعد قطيعة تخللتها حروب دموية خسرت فيها أمريكا الكثير إن في كوريا أوفييتنام أوكمبوديا.

أما المستجد اليوم فهو ما أعرب عنه وزير دفاع ترامب، الذي أكد أن زيارته الخارجية الأولى ستكون إلى سيول وطوكيو، في تأكيد جديد على نية ترامب وفريقه تشديد الخلاف مع الصين، كما ويؤكد أن احتمال تأزم الأوضاع الأمنية والعسكرية الأمريكية الصينية ليس ببعيد في المدى المنظور. وقد يكون هدف ترامب هو إيجاد حالة تأهب  صينية، من خلال حراك للبنتاغون في تلك المنطقة، مما ينعكس على الاقتصاد الصيني ويضعه في دائرة الخطر. وهذا يجبر التنين الصيني على التفاوض وتقديم التنازلات وتخفيف الضغط على الاقتصاد الأمريكي.

وهنا من الجيد الإشارة إلى أن الصين لم تقف ساكتة إزاء هذه التصريحات الترامبية، فقد صرح وزير الخارجية الصيني "وانغ يي" خلال زيارة له إلى سويسرا، إن "أي شخص أو قوة في العالم تحاول النيل من الصين أو المس بمصالحها الأساسية، فسيكون ذلك كمن يزحزح صخرة ستسحق قدميه". كما بدرت مواقف صينية تشير إلى جهوزية صينية لاجتياح تايوان "الجزيرة" التي تعتبرها الصين جزءاً لا يتجزأ من أراضيها، مهددة بقلب  الطاولة على دول المنطقة الأخرى في حال تماديها بالتحالف مع أمريكا على حساب المصالح الصينية.

ومن طرف آخر وفي نفس السياق حذرت صحيفة بلومبرغ الأمريكية ترامب من مغبة العبث والمشاجرة مع الصين قائلة إن هناك مليار و300 مليون دليل يجعلنا نتحاشى الشجار مع الصين، لأن خطابات ترامب ستروج الحس الوطني الصيني خلال فترة قصيرة، وهو ما لا مصلحة لأمريكا فيه.

كلها مؤشرات مهمة يقول البعض أنه لا يمكن لترامب تخطيها، فسوف يكتفي بالضغط على الصين من خلال حلفائها في المنطقة، إلا أنه لن يجرأ على المغامرة بخوض مواجهة مباشرة معها، وخاصة اقتصادية، والسبب أن ترامب التاجر يفهم جيدا قدرات الصين الهائلة، اقتصاديا وسياسيا، فصحيح أن النظام الاقتصادي العالمي قد بناه الأمريكيون، إلا أن الصين تمكنت من التفوق على أصحاب هذا النظام وطوعته لصالحها، من خلال إعادة إحياء طريق الحرير القديم، الذي يربطها بغرب آسيا وأوروبا، إضافة إلى التوسع الاقتصادي الذي لم يشهد العالم له من مثيل في كافة القارات. ولذلك يحذره الكثير من مغبة الاستمرار في كسر التوازنات القائمة في العالم، لأن العالم أصبح يُدرك عين اليقين أن أمريكا لم تعد القوة التي لا تهزم في العالم وأضحى العالم متعدد الأقطاب شاء ترامب ذلك أم أبى.

كلمات مفتاحية :

الصين أمريكا الاقتصاد البنتاغون تايوان ترامب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن