موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
مركز بيغن - سادات الإسرائيلي للدراسات الإستراتيجية:

مركز بيغن - سادات الإسرائيلي: صواريخ ايران الدقيقة ستضرب العمق الاسرائيلي

الثلاثاء 12 ذی‌القعده‏ 1437
مركز بيغن - سادات الإسرائيلي: صواريخ ايران الدقيقة ستضرب العمق الاسرائيلي

الوقت- كتب مركز صهيوني للدراسات الإستراتيجية في حال شُنّت ضربة صاروخية على اسرائيل، فإن آلاف المدنيين سيخسرون حياتهم، كما وستتضرر محطات توليد الكهرباء، وتحلية المياه والمطارات الدولية والملاجئ الأرضية.

وذكرت دراسة صادرة عن مركز الابحاث الصهيوني "بيغن – سادات" المتخصص في الدراسات الإستراتيجية حول "التهديد الصاروخي الجديد- دقيق جدا": تأثير الصواريخ فائقة الدقة من حيث إصابتها للهدف شبيهة بفعالية الصواريخ النووية. ولكن المسألة الأساسية تكمن في أن العديد من الدول التي تعمل على تطوير ترسانتها العسكرية ستزداد دقة صواريخها بشكل ملحوظ. وعلى الرغم من أن هذه الصواريخ لاتمتلك القدرة التدميرية الهائلة للأسلحة النووية، إلا أنها تحدث أضرار هائلة في الأماكن التي تسقط بها. وقطعا إن توسع انتشار الصواريخ فائقة الدقة في العالم، سيكون مشابها لانتشار القدرات الذرية ولهذا لن يشكل خطرا كبيرا، ولكن مقارنة مع المراحل السابقة ستشكل خطرا في المستقبل.

وتابع مركز "بيغن – سادات" قوله: للأسف إن اسرائيل لاتعد من الدول التي دخلت الى ساحة إنتاج الصواريخ عالية الدقة. وفي هذا السياق ستكون اسرائيل في الأعوام القادمة وربما عما قريب بين مطرقة حزب الله وسندان ايران باعتبارهما توصلا الى هذه التقنية الصاروخية. وليس من المستبعد أن تصل حماس الى صناعة مثل هذه الوسائل الحربية.

وأضاف المركز الصهيوني: طبقا لما ذكرناه، ستتمكن ايران من خلال التقنيات التي توصلت إليها من صنع صواريخ فائقة الدقة على مدى المتوسط، وربما ستصل قوى المنطقة الى مثل هذه الإمكانية الهائلة.

تداعيات هائلة على البنى التحتية الاسرائيلية

كما أورد بيغن – سادات: لا يعلم أي شخص كيف ستغدو الحياة في اسرائيل في حال تهاطلت عليها الصواريخ ودمرت البنى التحتية المهمة، ولكن الجميع يدرك ماهي تداعيات انقطاع التيار الكهربائي عن اسرائيل والتي ستسبب فوضى عارمة وستلحق أَضرارا هائلة بالإقتصاد، ولابد من التأكيد على أن اسرائيل وخلافا للدول الأخرى لايمكنها الإعتماد على مساعدة الدول المجاورة لها في حال نشبت الحرب.

وعلى هذا الاساس، قامت اسرائيل بنشر منظومات دفاعية قوية وقادرة على إسقاط الصواريخ التي تهدد أراضيها كما زعمت وزارة دفاعها، وعلى وجه الخصوص التهديد الذي تشكله صواريخ فائقة الدقة.

وفي خلاصة هذه الدراسة ذكر المركز: في المعركة القادمة سيواجه اقتصاد اسرائيل صعوبات شديدة، وعدد القتلى الذي ستخلفه الضربات الصاروخية على الاراضي الاسرائيلية سيكون مرتفع جدا، لذا على الجيش الاسرائيلي أن يسعى جاهدا لإنهاء المعركة في أقصر مدة ممكنة، ولابد أن لاتتجاوز مدة 6 أيام. ولهذا على اسرائيل أن تستخدم الصواريخ فائقة الدقة أو ابتكار صواريخ تعمل على نفس المنوال، حتى تتمكن من مواجهة الصواريخ الدقيقة التي ستطلقها كل من ايران وحزب الله.

ويعد مركز "بيعن- سادات" من أهم مراكز الأبحاث الإسرائيلية، ويسعى إلى تعزيز الأجندة الصهيونية الواقعية المحافظة من خلال البحث في الأمن والسلام للكيان الإسرائيلي.

ويدعي المركز أنه يعمل على الدفع نحو السلام والأمن في الشرق الأوسط من خلال أبحاث موجهة سياسياً بشأن الأمن القومي في الشرق الأوسط. يقع المركز في قسم العلوم السياسية داخل جامعة بار-إيلان الصهيونية.

وأُسس المركز من قبل اليهودي- الكندي "طوماس هشت"، وكان مكرساً من أجل مناحيم بيغن وأنور السادات، اللذين وقعا اتفاقية السلام المصرية- الإسرائيلية، وهي أول اتفاقية سلام تُوقع بين إسرائيل وبلد عربي آخر. ويُعتبر المركز منظمة يمينية بشكل أساسي تتبنى وجهات النظر المؤيدة للعمل العسكري.

الباحثون في المركز هم من المفكرين الإستراتيجيين والخبراء الأكاديميين والعسكر. والنشرات التي يصدرها المركز والتوصيات السياسية توجه إلى صناع القرار السياسي الإسرائيلي في الحياة العسكرية والمدنية والمؤسسات الأمنية والخاصة بالشؤون الخارجية في الكيان المحتل والخارج والسلك الدبلوماسي والصحافة والمجتمع الأكاديمي وقادة الجاليات اليهودية حول العالم الرأي العام المثقف.

 

كلمات مفتاحية :

مركز بيغن اسرائيل ايران

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون