موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

كم بلغت تكلفة الحرب مع إيران بالنسبة للکيان الصهيوني؟... أرقام وإحصاءات حول الخسائر المالية لتل أبيب في صراعها مع طهران

الجمعة 1 محرم 1447
كم بلغت تكلفة الحرب مع إيران بالنسبة للکيان الصهيوني؟... أرقام وإحصاءات حول الخسائر المالية لتل أبيب في صراعها مع طهران

الوقت - تشير التقارير إلى أن الحرب مع إيران كانت باهظة الثمن بالنسبة للصهاينة، إذ حذّر بعض خبراء الاقتصاد مسبقًا من أن استمرار الصراع مع إيران قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي شامل لـ "إسرائيل". ووفقًا للتقارير الاقتصادية الإسرائيلية التي نُشرت يوم الأربعاء المنصرم، فإن الحرب التي دامت 12 يومًا كبّدت "إسرائيل" خسائر مباشرة تُقدر بـ 12 مليار دولار، وتشمل هذه الأرقام التكاليف العسكرية، الأضرار الناجمة عن الهجمات الصاروخية، التعويضات للأفراد والشركات، وتكاليف إعادة الإعمار.

وبحسب ما أوردته صحيفة “نيو عرب”، يتوقع المحللون أن يرتفع هذا الرقم إلى 20 مليار دولار بعد التقييم الكامل للخسائر غير المباشرة والتعويضات للمدنيين المتضررين.

من جهة أخرى، أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن وزارة المالية التابعة للکيان الصهيوني، تكبدت حتى الآن خسائر بلغت 22 مليار شيكل (ما يعادل نحو 6.46 مليار دولار). وفي ظل هذه الأوضاع، قدّم الجيش الإسرائيلي خلال الأشهر الماضية عدة طلبات للحصول على تمويل إضافي، حيث طالب في البداية بـ 10 مليارات شيكل، ثم بـ 30 مليار شيكل قبل اندلاع الحرب، وأخيرًا طلب ميزانية إضافية بقيمة 40 مليار شيكل (11.7 مليار دولار) لتعزيز مخزوناته من الأسلحة، بما في ذلك صواريخ الاعتراض والذخائر الهجومية، بالإضافة إلى تأمين احتياجات القوات الاحتياطية.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الأرقام لا تشمل التكاليف الجارية مثل توفير أماكن إقامة مؤقتة للنازحين من المناطق التي تم إخلاؤها بسبب الهجمات الصاروخية الإيرانية، فضلاً عن الأضرار التي لحقت بالممتلكات المتضررة، والتي قد تضيف ما بين مليار إلى 1.5 مليار شيكل (ما يعادل بين 294 إلى 440 مليون دولار) إلى فاتورة الحرب الإسرائيلية.

ويُقال إن "إسرائيل" قد تلجأ إلى إجراءات مثل زيادة الضرائب لتغطية تكاليف الحرب، وتعويض العجز المالي الذي تفاقم خلال الحرب مع غزة. ومع ذلك، فإن الأعمال التجارية في المناطق المحتلة تعرضت لأضرار جسيمة، ومع انخفاض الإيرادات، فإن فرض ضرائب إضافية يبدو أمرًا بالغ الصعوبة.

تصنيف تكاليف الحرب للکيان الإسرائيلي

وفقًا لتقارير المصادر العبرية، فإن الأضرار والخسائر التي تكبدتها "إسرائيل" نتيجة الحرب مع إيران، تتوزع على عدة تصنيفات رئيسية:

10 مليارات شيكل (2.9 مليار دولار): نفقات عسكرية تشمل الذخائر، العمليات الجوية، والتجهيزات اللوجستية لوحدات الاحتياط.
5 مليارات شيكل (1.5 مليار دولار): تعويضات للشركات، العمال، و15,000 من السكان النازحين.
5 مليارات شيكل (1.5 مليار دولار): خسائر في المباني والبنية التحتية نتيجة الهجمات الصاروخية الإيرانية.

مدّ يد الاستجداء نحو أمريكا

صرّح مصدر في وزارة المالية الإسرائيلية لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، بأن "إسرائيل" قد تلجأ إلى طلب دعم مالي إضافي من الولايات المتحدة، سواء عبر مساعدات مباشرة أو من خلال ضمانات قروض، لتعويض تكاليف الحرب وتلبية احتياجاتها العسكرية.

فاتورة الحرب اليومية مع إيران

كشف “آدام بلومبرغ”، نائب المدير الاقتصادي لاتحاد العمال الإسرائيلي، لموقع “معاريف” العبري، أن الإغلاق الاقتصادي الناتج عن الحرب مع إيران كلّف الاقتصاد الإسرائيلي يوميًا نحو 1.5 مليار شيكل (294 مليون دولار)، مما يعني أن الشركات الإسرائيلية تكبدت خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا خسائر تجاوزت 3.5 مليار دولار.

من جهة أخرى، قدّر “يهودا شاروني”، الاقتصادي الإسرائيلي، استنادًا إلى تقرير صادر عن جامعة “رايخمان” ونُشر في موقع “والا” العبري، أن حربًا تستمر شهرًا ستكلّف "إسرائيل" نحو 40 مليار شيكل (11.76 مليار دولار). أما الأضرار التي لحقت بالممتلكات، بما في ذلك المنازل، السيارات، والمقتنيات الشخصية للمستوطنين، فقد بلغت حتى الآن نحو 3 مليارات شيكل (810 مليون دولار)، وهي أرقام لا تشمل الخسائر غير المباشرة مثل تعويضات الشركات (التي تُقدر بـ 5 مليارات شيكل) والتأثير السلبي على الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.

وأفادت صحيفة “كالكاليست” الاقتصادية الإسرائيلية أن حكومة نتنياهو أنفقت ما يقرب من 5 مليارات دولار، أي ما يعادل 725 مليون دولار يوميًا، على العمليات الهجومية ضد إيران، بالإضافة إلى الإجراءات الدفاعية لاعتراض الصواريخ والطائرات المسيّرة التي أطلقتها إيران. ورغم هذه النفقات الضخمة، يُتوقع أن تصل تكلفة التعويضات وحدها إلى 5 مليارات شيكل (1.5 مليار دولار) على الأقل.

خسائر الأسواق الإسرائيلية

تتوقع الأسواق الإسرائيلية أن يتجاوز العجز المالي الحكومي لهذا العام نسبة 6% من الناتج المحلي الإجمالي، متخطياً السقف المحدد سابقاً من قبل وزارة المالية والذي بلغ 4.9%.

وقد أفادت صحيفة “ماركر” يوم الاثنين الماضي أن الخسائر المباشرة الناتجة عن الهجمات الصاروخية الإيرانية، تجاوزت حتى الآن 5 مليارات شيكل (1.5 مليار دولار). بالإضافة إلى ذلك، أنفقت "إسرائيل" مليارات الدولارات الأخرى لمواجهة الهجمات المكثفة بالصواريخ والطائرات المسيّرة الإيرانية، والتي أدت إلى تعطيل إمدادات الطاقة والوقود في جميع أنحاء "إسرائيل"، ووجّهت ضربةً قاسيةً لأسواق رأس المال في هذا الكيان. ومن بين هذه الخسائر، كان الهجوم المباشر على مبنى بورصة تل أبيب سبباً في انخفاض حاد بأسهم معظم الشركات، مما دفع بعض الاقتصاديين إلى التحذير من أن استمرار الحرب قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي شامل في "إسرائيل".

ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة “فايننشال إكسبرس”، أنفقت "إسرائيل" في الأسبوع الأول من الهجمات على إيران حوالي 5 مليارات دولار، منها 593 مليون دولار يومياً على العمليات الهجومية، و132 مليون دولار يومياً على الإجراءات الدفاعية ضد الصواريخ الإيرانية. كما ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن أنظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية، تكلّف يومياً ما بين 10 إلى 200 مليون دولار لتشغيلها.

انعكاسات الحرب على الاقتصاد الإسرائيلي

صرّح الدكتور “ناصر عبدالكريم”، أستاذ المالية في الجامعة الأمريكية بفلسطين، لوكالة “أناضولي” أن هذه الحرب لم تؤثر فقط على ميزانية "إسرائيل" العسكرية، بل امتدت لتؤثر على قدرتها الإنتاجية. وقدّر عبدالكريم أن إجمالي الخسائر المباشرة وغير المباشرة المرتبطة بالحر،ب قد يصل إلى 20 مليار دولار بالنسبة للصهاينة. كما أشار إلى أن العجز المالي الإسرائيلي قد يرتفع إلى 6%، مؤكداً أن دفع التعويضات للإسرائيليين المتضررين من الهجمات الصاروخية الإيرانية، سيزيد من الضغط على الميزانية العامة لـ "إسرائيل".

وبحسب ما أعلنته إدارة الضرائب الإسرائيلية، فقد تم إجلاء أكثر من 10 آلاف شخص خلال الأسبوع الأول من الحرب، بينما تقدّم أكثر من 36 ألف شخص بطلبات للحصول على تعويضات.

وحذّر عبدالكريم من أن حكومة نتنياهو قد تلجأ إلى اتخاذ إجراءات صارمة لتغطية العجز المالي، مثل تقليص الإنفاق العام في مجالات الصحة والتعليم، زيادة الضرائب، أو التوسع في الاقتراض، مما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي لتتجاوز 75%.

أضرار البنية التحتية الإسرائيلية تحت وطأة الهجمات الإيرانية

كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” عن حجم الدمار الذي ألحقته الهجمات الإيرانية بالبنية التحتية الحيوية في كل من تل أبيب وحيفا، حيث استهدفت صواريخ إيران مصفاة “بازان”، التي تعدّ أكبر مصفاة نفط في "إسرائيل"، وأدت إلى تعطيلها بالكامل، متسببةً في خسائر يومية تُقدّر بثلاثة ملايين دولار. لقد كان هذا الهجوم بمثابة ضربة موجعة لقطاع الطاقة، مما ألقى بظلاله الثقيلة على الاقتصاد الإسرائيلي، وأبرز هشاشته أمام التحديات العسكرية.

وفي تطور آخر، أُجبر مطار “بن غوريون”، الذي يُعدّ شريان النقل الجوي الرئيسي لـ "إسرائيل"، على تعليق عملياته إثر الهجمات الانتقامية الإيرانية. هذا المطار، الذي عادةً ما يستقبل ثلاثمائة رحلة يومياً وينقل خمسة وثلاثين ألف مسافر، فتح أبوابه خلال الأيام الأخيرة فقط لتسهيل عمليات الإجلاء. ومن المتوقع أن يؤدي هذا التعطيل إلى تفاقم الخسائر الاقتصادية التي يعانيها الكيان، مما يضيف عبئاً جديداً على كاهل اقتصاده المتأزم.

أما شركة الطيران الإسرائيلية “العال”، فقد اختارت تعليق رحلاتها الجوية وتغيير مساراتها تفادياً للتهديدات الأمنية، وهو قرار أسفر عن خسائر فادحة بلغت ستة ملايين دولار، وفقاً لما ورد في التقارير.

انهيار الأسواق المالية تحت وطأة الصدمة

لم تسلم الأسواق المالية الإسرائيلية من وطأة هذه الحرب، إذ تعرضت لضربة قاسية إثر سقوط أحد الصواريخ الإيرانية على سوق الألماس الإسرائيلي، الذي يمثّل نحو ثمانية بالمئة من إجمالي صادرات "إسرائيل". هذا الهجوم أثار حالةً من الذعر بين المستثمرين، ودفعهم إلى موجة بيع واسعة للأسهم، مما زاد من اضطراب السوق وعمّق حالة عدم الاستقرار الاقتصادي.

وفي سياق متصل، تكبد معهد وايزمان للعلوم، إلى جانب مصفاة “بازان” في حيفا، خسائر فادحة بلغت ملياري شيكل، أي ما يعادل خمسمائة وأربعين مليون دولار، وهي أرقام تعكس ضخامة الضرر الذي لحق بالمؤسسات الحيوية في الکيان الصهيوني.

 

كلمات مفتاحية :

إيران الکيان الصهيوني الخسائر المالية الصواريخ الإيرانية تکاليف الحرب الاقتصاد الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن