موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الصوم على الأطلال... كيف تقضي غزة رمضان الثاني بعد الحرب؟

الخميس 6 رمضان 1446
الصوم على الأطلال... كيف تقضي غزة رمضان الثاني بعد الحرب؟

مواضيع ذات صلة

القمة العربية في القاهرة: غموض المواقف، غياب الحسم، ومستقبل غزة المجهول

"يوميات غزة الفوتوغرافية": محكومون بالأمل

الصحة العالمية: 18 مستشفى تعمل في قطاع غزة من أصل 36

الوقت- بينما يستقبل ملايين المسلمين حول العالم شهر رمضان بالأضواء الملونة والأعياد المليئة بالبركات، تبدأ غزة رمضانها الثاني بعد حرب مدمرة، في حين لا تزال تعاني من أزمات الغذاء والمأوى، يتم الاحتفال بهذا الشهر الفضيل وسط مخاوف بشأن مصير وقف إطلاق النار الهش بين "إسرائيل" وحماس.
أهالي غزة يستقبلون رمضان على أنقاض منازلهم وفي خيام مؤقتة، مصابين بجراح الحرب، ويأملون أن يكون هذا الشهر الفضيل بلسمًا لقلوبهم المتألمة وشفاء حزن فقدان أحبائهم وبيوتهم.
ومع استمرار أزمة المياه والكهرباء ونقص الغذاء، لا تزال الظروف المعيشية صعبة، وتظهر طوابير طويلة أمام المخابز وشاحنات المياه والمراكز الخيرية، ويحمل الكثيرون الماء بالدلاء اليدوية، رغم التعب والصيام.
ومن ناحية أخرى، إذا كان الصيام بالنسبة لمعظم المسلمين فرصة للشعور بالتعاطف مع الجائعين والفقراء لمدة شهر، بالنسبة لأهل غزة الذين ناضلوا من أجل البقاء تحت القصف والحصار الكامل والمجاعة لمدة 16 شهرا صعبا ومؤلما، فإن صيام شهر رمضان مثل بقية أيام السنة.
هذا الشهر مخصص للأمهات الثكالى اللاتي فقدن أطفالهن بسبب قطعة خبز، أو أولئك الذين ماتوا جوعا، أو قتلوا في مجازر وحشية.
على سبيل المثال، تعيش الفلسطينية "سمارة ناواره" في خيمة بأحد الملاجئ غرب مدينة غزة، ولم تكن محاولتها إعداد طعام السحور في الليلة الأولى من شهر رمضان المبارك سهلة، لأنها استيقظت في الساعة الثانية صباحا وحاولت إشعال النار أمام الخيمة، لكن الريح الباردة أطفأت النار قبل أن تضع أوراق الشجر داخل الموقد.
وبعد محاولتها دون جدوى لمدة 20 دقيقة تقريبا، طلبت ناواره من ابنها محمد (15 عاما) المساعدة في إشعال النار، لكنه واجه مشاكل أيضا بسبب ذلك، وطلب من والدته التوقف عن المحاولة، وقال: "خلاص، لا تأكل سحور اليوم"، لكن فجأة تصاعد الدخان من الموقد ونجحت والدته في تحضير الطعام.
وبينما كان ناواره على وشك الانتهاء من إعداد الطعام، واجه مشكلة جديدة وغير متوقعة، إذ بدأ المطر يهطل بغزارة فجأة، وتقول لـ"العربي الجديد"، "لم أستطع دخول الخيمة دون أن أنهي وجبة السحور، فجلست أمام النار لدقائق حتى انتهت بينما أقوم بتجفيف ملابسي".
رغم المشاكل العديدة، أدى العشرات من الأهالي، ليلة الجمعة، صلاة التراويح تحت خيمة بلاستيكية نصبت على أعمدة خشبية في مجمع المسجد العمري بمدينة غزة.
حتى أن عدداً من محلات الحلويات والمراكز التجارية أعيد افتتاحها مع حلول شهر رمضان المبارك، وحاول الناس بشكل عفوي وبالتعاون مع بعض الشركات التجارية إزالة الأنقاض من أجل الجمال البصري للمدينة في شهر رمضان.
وبينما يمكن رؤية بعض مظاهر الزينة الرمضانية في بعض مناطق مدينة غزة، لكن مع حلول ساعات المساء مع غياب الكهرباء، تسود أجواء الحرب على المدينة من جديد، وبهذا لا تتم العادات القديمة والزيارات العائلية،
وعلى الرغم من هذه الظروف الصعبة، يواصل سكان غزة الترحيب بشهر رمضان، على أمل مستقبل أفضل وسلام دائم، ويأمل أهالي غزة أن يعم الأمن والأمان والسلام في شهر رمضان بعد الحرب المدمرة التي خلفت عشرات الآلاف من القتلى والجرحى ودماراً غير مسبوق في القطاع المحاصر.

كلمات مفتاحية :

رمضان في غزة الحرب الصيام الكيان الصهيوني حماس المقاومة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

الملايين يشاركون في تشييع جثمان الشهید سيد حسن نصر الله زعيم المقاومة

الملايين يشاركون في تشييع جثمان الشهید سيد حسن نصر الله زعيم المقاومة