موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

وقف إطلاق النار في غزة... فشل استخباراتي إسرائيلي تجاه المقاومة في ثلاث قضايا

السبت 25 رجب 1446
وقف إطلاق النار في غزة... فشل استخباراتي إسرائيلي تجاه المقاومة في ثلاث قضايا

مواضيع ذات صلة

كيف يتم تمويل المستوطنين الصهاينة في الضفة الغربية؟

الوقت- لقد تعرض الكيان الصهيوني لهزيمة ثقيلة على الساحة الاستخباراتية من قبل المقاومة الإسلامية الفلسطينية خلال "طوفان الأقصى" والحرب التي تلتها، ولقد عانى الصهاينة من فشل استخباراتي في ثلاثة مجالات: اكتشاف هجوم المقاومة، والوصول إلى أسراهم، واغتيال قادة المقاومة.

وحسب بعض من المصادر الإخبارية، فإنه بغض النظر عن الأحداث الميدانية والتداعيات التي خلفتها "طوفان الأقصى" في المنطقة والعالم، فلا شك أن هذا العمل الهجومي الذي قامت به المقاومة الإسلامية الفلسطينية، في الجانب الأول من هذه العملية، والذي يعتبر تحفة استخباراتية، كان بمثابة أكبر فشل استخباراتي للكيان الإسرائيلي، سواء في بداية العملية أو طوال الأشهر الخمسة عشر التي استغرقها الصراع.

مفاجأة في بداية العملية

لقد كان بدء عملية طوفان الأقصى في الـ 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023 بمثابة مفاجأة كاملة بالنسبة للكيان الإسرائيلي، وكانت المفاجأة كبيرة لدرجة أنه عندما دخلت قوات المقاومة المستوطنات الصهيونية المحيطة بقطاع غزة لم يكن هناك أي قوات دفاعية متواجدة في تلك المستوطنات.

وبعد تنفيذ عملية طوفان الأقصى من قبل المقاومة الإسلامية الفلسطينية والحرب التي تلتها والتي اندلعت بالهجمات الوحشية للكيان الصهيوني في قطاع غزة، حاولت وسائل الإعلام الصهيونية في أوقات مختلفة غرس هذه الرواية في الرأي العام من خلال نشر العديد من الأخبار والوثائق.

ويعتقد أن أجهزة الأمن والبنية الاستخباراتية للكيان الصهيوني كانت على دراية بتنفيذ العملية وتلقت أجزاء من البنية والمؤشرات الخاصة بالعملية، لكن عدم الاهتمام من جانب القادة رفيعي المستوى كان السبب وراء عدم تنفيذ الاستعداد لهذه العملية المفاجأة في بداية تنفيذها.

ولكن هذه الرواية لا تنسجم مع ما جرى على الأرض، فلو أدرك جزء من بنية الاستخبارات والأمن في الكيان الصهيوني هذه القضية، لكان قد اتخذ أقل إجراء دفاعي ضد العمل العدواني للمقاومة، وهو الأمر الذي لا يوجد له أي أساس من الصحة، ولم يظهر على الأرض أي أثر، الأمر الذي دفع الرأي العام في الكيان الصهيوني إلى المطالبة جدياً بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق لتحديد المسؤولين عن هذا الفشل.

الفشل في تحديد قادة المقاومة والقضاء عليهم

الخطوة الثانية في الفشل الاستخباراتي للكيان الإسرائيلي في قطاع غزة، هي تحقيق أهداف الحرب، وكان الهدف الأهم الذي حددته "إسرائيل" لعملياتها العسكرية في قطاع غزة هو تدمير حركة حماس، وقد حدد الصهاينة هذا الهدف بالقضاء فعلياً على قيادات حماس الذين كانوا متواجدين في قطاع غزة وما زالوا يقاتلون الجيش الإسرائيلي.

إن استشهاد الشهيد يحيى السنوار جاء في عملية ميدانية وأثناء حادثة في ساحة المعركة ولم يكن نتيجة تخطيط صهيوني، وبعد استشهاد الشهيد يحيى السنوار أعلنوا أنهم لا يعرفون من يتولى قيادة كتائب القسام حاليا، وأعلنوا فقط أنهم يشتبهون بأن محمد السنوار شقيق الشهيد يحيى السنوار هو من يتولى هذه المهمة في الوقت الحالي.

من جهة أخرى، وفي خضم الحرب، وقبل استشهاد الشهيد يحيى السنوار، ادعى الصهاينة اغتيال مروان عيسى نائب قائد كتائب القسام، ثم في قصف مكثف نفذوه في قطاع غزة، استهدفوا منزل الشهيد السنوار، وأسفر عن مقتله على الفور وفي منطقة المواصي بخانيونس، ادعوا أنهم اغتالوا محمد ضيف قائد كتائب القسام، إلا أن هذين الخبرين لم يتم التأكد منهما مطلقاً.

وحتى لو افترضنا أن هاتين العمليتين الاغتياليتين قد نُفذتا بالفعل، وأن حماس أثارت الشكوك بعدم تأكيدها، فلا بد من القول إن هذا يمثل فشلاً استخباراتياً للكيان الصهيوني، الذي لم يتمكن من تأكيد أفعاله، إن حماس تريد أن تؤكد ذلك، وحماس بفهمها الدقيق لهذه القضية وعدم تأكيدها لهذين التقريرين، أبقت الكيان الصهيوني في حالة من الغموض، وهذا في حد ذاته فشل إعلامي للكيان الصهيوني.

ويصبح هذا الفشل أكثر وضوحا عندما نتذكر أن مساحة قطاع غزة تبلغ نحو 365 كيلومترا مربعا وأن الكيان الصهيوني كان له وجود فعلي في هذه المنطقة بكل قدراته الاستخباراتية والعسكرية خلال الأشهر الخمسة عشر الماضية، ويجب أن نضيف إلى هذا أيضًا حقيقة أنه خلال هذا الوقت، ساعدت الولايات المتحدة أيضًا الكيان الصهيوني في مجال الاستخبارات بكل قدراتها الاستخباراتية، بما في ذلك أقمار الاستخبارات، وطائرات الاستخبارات المتقدمة من دون طيار، وقواتها الاستخباراتية السرية، إلى جانب وكالاتها الإقليمية. وحلفائها الأوروبيين، ولكنها لم تنجح بعد في اغتيال قادة المقاومة في قطاع غزة.

المقاومة الفلسطينية تحمي الأسرى الإسرائيليين

النقطة الثالثة من الفشل الاستخباراتي للكيان الصهيوني تتعلق بالسجناء الذين استولى عليهم المقاومة الإسلامية الفلسطينية في عملية "عاصفة الأقصى"، وحسب إحصائيات أعلنتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فإن المقاومة الإسلامية الفلسطينية أسرت 240 جندياً إسرائيلياً من مستوطنات محيط قطاع غزة خلال عملية "عاصفة الأقصى"، وكان أحد أهداف الهجوم البري والمجزرة التي شنها الكيان الصهيوني في قطاع غزة هو تحرير هؤلاء الأسرى.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، جرى تبادل 110 من هؤلاء الأسرى مقابل أكثر من 300 أسير فلسطيني، وقد تم فرض هذا التبادل عليهم في واقع الأمر بسبب فشل استخبارات الكيان الصهيوني في الوصول إلى أسراه. بين عملية التبادل الأولى واتفاقية وقف إطلاق النار، التي كان جزء منها تبادل الأسرى المتبقين، تمكن الصهاينة، بمساعدة جنود أمريكيين، من تحرير أقل من عشرة من أسراهم، وفي أثناء هذه الجهود ذاتها لتحرير سجناء آخرين، قام الصهاينة بقتل عدد من أسراهم واستولوا على جثث آخرين.

وهذا يعني أن فاعلية الجهود الاستخباراتية التي تبذلها الكيان الصهيوني في الوصول إلى أسراه تكاد تكون معدومة.

وتشير المعطيات أعلاه إلى أن الكيان الصهيوني تعرض لهزيمة ساحقة على يد المقاومة الإسلامية الفلسطينية في الساحة الاستخباراتية خلال "عاصفة الأقصى" والحرب التي تلتها، ولم يتمكن الصهاينة من تحقيق نجاح في كشف هجوم المقاومة، ولا في الوصول إلى الأسرى لدى المقاومة، ولا في اغتيال قادة المقاومة في فلسطين، بل كانت المقاومة هي المنتصرة في الميدان، وحافظت على هذا التفوق، وهذا يظهر جليا في مبادرة السلام العربية التي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا ولقد أجبرت المقاومة الكيان الصهيوني على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

كلمات مفتاحية :

المقاومة الصهاينة غزة الصهاينة اسرى قادة السنوار فشل

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح