موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
إسقاط الطائرة الأمريكية السابعة عشر من طراز MQ-9 في محافظة البيضاء

إذلال غير مسبوق للجيش الأمريكي في سماء وشواطئ اليمن

السبت 4 رجب 1446
إذلال غير مسبوق للجيش الأمريكي في سماء وشواطئ اليمن

مواضيع ذات صلة

قلق في الكيان المحتل والسبب طائرات وصواريخ انصار الله!

الوقت- أعلن يحيى سريع المتحدث باسم الجيش اليمني، أمس، في مؤتمره الصحفي، أن وحدة الدفاع الجوي لهذا البلد نجحت في إسقاط طائرة تجسس أمريكية من دون طيار من طراز MQ-9 في سماء محافظة البيضاء، ومنذ عملية طوفان الأقصى ودخول أنصار الله المعركة مع الكيان الصهيوني نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم، تكثفت الطلعات التجسسية للجيش الأمريكي فوق اليمن وتحاول مراقبة المنشآت العسكرية للجيش اليمني ومنصات إطلاق الصواريخ والطائرات من دون طيار التابعة لهذا البلد التي قامت بهجمات ضد الأراضي المحتلة أو السفن التجارية الإسرائيلية لتخفيف الضغط على سكان غزة المحاصرين.

لكن هذه القضية تسببت في كارثة لأسطول طائرات التجسس الأمريكية المتطورة من طراز MQ-9 Rapier؛ ومنذ استئناف رحلات طائرات ريبر المسيرة فوق اليمن منذ أكتوبر 2023 وحتى الآن، أسقطت الدفاعات الجوية لأنصار الله 13 طائرة منها، بعضها فوق ميناء الحديدة والساحل الغربي لليمن في البحر الأحمر وبعضها في سماء المناطق الوسطى والشمالية اليمنية؛ وبشكل عام أيضًا، خلال سنوات حرب اليمن، تم إسقاط 17 طائرة من دون طيار أمريكية من هذا الطراز بواسطة الدفاع الجوي لأنصار الله.

إسقاط طائرة ريبر الأمريكية من دون طيار بصاروخ دفاعي للجيش اليمني

في الأسابيع الأخيرة، دفع الضغط العالي لهجمات الجيش اليمني بالصواريخ والطائرات المسيرة على الأراضي المحتلة ومرور سفن الكيان الصهيوني في البحر الأحمر، الجيش الأمريكي إلى محاولة احتواء هجمات أنصار الله وتقليل الضربات لـ"إسرائيل"، ونفذت القوات الجوية والبحرية الأمريكية هجمات عديدة على مناطق مختلفة من اليمن بهدف اكتشاف وتدمير مستودعات أو منصات إطلاق صواريخ وطائرات مسيرة تابعة للجيش اليمني؛ وفي إحدى هذه الهجمات وقع مقاتلو F18 Super Hornet من حاملة الطائرات هاري ترومان في فخ دفاعي داخلي!

وحسب البيان الرسمي للبحرية الأمريكية، فبعد قصف هدف في اليمن، كانت طائرتان مقاتلتان أمريكيتان من طراز F-18 عائدتين للهبوط على حاملة الطائرات هاري ترومان في البحر الأحمر، التي هاجمتها وحدة الصواريخ والطائرات المسيرة التابعة للجيش اليمني بصواريخ كروز مضادة للسفن وطائرات مسيرة انتحارية تستهدف الأسطول الأمريكي.

تبدأ مدمرات الحماية التابعة للأسطول الأمريكي بإطلاق الصواريخ الدفاعية لاعتراض المقذوفات اليمنية المهاجمة؛ في هذه الأثناء، استهدفت المدمرة USS Gettysburg، على الرغم من كونها مجهزة بنظام دفاع Aegis المتقدم ونظام كشف الصديق من العدو، بشكل غريب طائرتين من مقاتليها من طراز F-18 كانتا على بعد ميل واحد من حاملة الطائرات، وسرعان ما تم إسقاط إحدى المقاتلتين F18 وخرج الطياران من مخرج الطوارئ، وهربت المقاتلة الثانية بحظوظ كبيرة ومرور صاروخ دفاعي.

وتسبب إسقاط الطائرة المقاتلة من طراز F-18 من قبل المدمرة "خودي" الدفاعية، بالإضافة إلى سلسلة إسقاط طائرات الاستطلاع من دون طيار من طراز MQ-9 البالغة قيمتها 30 مليون دولار، في إذلال غير مسبوق للجيش الأمريكي وقدراته العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن.

تضامناً مع غزة

و"تضامنا مع غزة" التي تواجه حربا إسرائيلية مدمرة بدعم أمريكي، يستهدف أنصار الله بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي، ومنذ مطلع العام الجاري، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف "مواقع للحوثيين" في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتها البحرية، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر، ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوتر منحى تصعيديا في يناير/ كانون الثاني، أعلنت جماعة أنصار الله أنها باتت تعتبر كل السفن الأمريكية والبريطانية ضمن أهدافها العسكري.

مخاوف أمريكية من احتمال الدخول في مواجهة مع أنصار الله في اليمن

يُعتبر اليمن أهم جبهة فتحت ضد الكيان الصهيوني بالتوازي مع حرب غزة، واستطاعت أن توجه ضربات استراتيجية ومهمة للكيان في الجوانب الميدانية وغير الميدانية، برسام محمدي ـ خبير في الشؤون الإقليمية. إن نشاط هذه الجبهة التي ألقت بظلالها بشكل كبير على «حسابات» الحرب ضد غزة، سيؤثر تدريجياً كذلك على «توازن القوى» والمعادلات الميدانية والسياسية والأمنية لهذه الحرب، وقد أثارت هذه القضية قلق قادة الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية.

النقطة اللافتة هي أن الكيان الصهيوني لا يستطيع مواجهة أنصار الله أساساً، لذلك يقوم بتنظيم ما تسمى السياسات والإجراءات الهجومية ضد اليمن عبر الولايات المتحدة، ومؤخراً، زعم موقع “سيمافور” الأمريكي في تقرير له أن “واشنطن تدرس شن هجوم مباشر على الحوثيين في اليمن رداً على تزايد الهجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر”.

كما كتبت صحيفة “واشنطن بوست” في تقرير لها أن “الولايات المتحدة تعمل على تعزيز قوة عسكرية متعددة الجنسيات في البحر الأحمر لمنع توسع حرب إسرائيل ضد قطاع غزة في المنطقة، والغرض من هذا الإجراء هو منع الهجمات على السفن التجارية التي تمر بالقرب من اليمن”.

وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي قد أطلقا تصريحات عدة مرات بشأن التهديدات التي تواجهها مصالحهما من قبل أنصار الله في اليمن، بل هددا بالتصدي لتصرفات اليمن، إلا أنهما في وضع سيجعل بالتأكيد الدخول في أي صراع مع اليمنيين، المهيمنين على المناطق المهمة في البحر الأحمر، أشد إيلاماً للولايات المتحدة والكيان الصهيوني، كما أن هذه القضية تواجه عقبات مهمة، نذكر أهمها فيما يلي:

أولاً؛ أداء وتجربة أنصار الله في اليمن خلال حرب الـ 8 سنوات مع التحالف السعودي، أمام مرأى الولايات المتحدة، وقد دفع هذا الأمر البيت الأبيض إلى توخي حذر شديد في التعامل مع أنصار الله، الذين وصلوا اليوم إلى مستويات جيدة من “الردع بشقيه الصلب والناعم”.

ثانياً؛ مواقف أنصار الله التي أظهرت أنها تنفذ كل كلمة تقولها، زادت من “شدة قلق” الأمريكيين من الصراع مع أنصار الله وتداعياته الإقليمية التي ستضع واشنطن أمام مشاكل عديدة بالتأكيد.

البيت الأبيض واثق من أن أي عدوان على جماعة أنصار الله، التي تمتلك عدداً كبيراً من الصواريخ الباليستية والمسيّرات المتقدمة بعيدة المدى والألغام البحرية، سيقابل على الفور بهجوم عنيف على القواعد الأمريكية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين، حيث تتمركز آلاف القوات الأمريكية.

ولقد حذر “علي القحوم” عضو المكتب السياسي لأنصار الله في اليمن، في حديث مع قناة الميادين، من أن “أي عمل عدائي ضد اليمن ستكون له عواقب وخيمة وتكاليف باهظة”، ولذلك، فإن الولايات المتحدة ليست على استعداد لاستهداف أنظمة الصواريخ والمسيّرات اليمنية بسبب الخوف من إجراءات اليمن الانتقامية.

ثالثاً؛ رغم امتلاك الكيان الصهيوني كميات هائلة من المعدات العسكرية التي أرسلت إلى قطاع غزة الصغير جداً بمساعدة ودعم الولايات المتحدة، إلا أنه متورط حالياً في مستنقع غزة، ومن هذا المنطلق، فإن الصراع مع جبهة أقوى بعشر مرات من المقاومة الفلسطينية هو بالتأكيد مسألة «صعبة وخطيرة» بالنسبة للولايات المتحدة، ولهذا السبب، حذر عدد من مسؤولي الدفاع الأمريكيين الحاليين والسابقين إدارة البلاد من أنه إذا تعرضت أنصار الله وجماعات المقاومة الأخرى للهجوم، فإن الولايات المتحدة وحلفاءها سوف يواجهون مخاطر كبيرة.

رابعاً؛ إن تبعات الصراع المباشر مع أنصار الله في اليمن دفعت الولايات المتحدة إلى تشكيل تحالف عسكري وأمني بحري يعرف باسم “حارس الازدهار” ضد أنصار الله وإسناد المواجهة مع اليمنيين لهذا التحالف الذي ستوجهه وتقوده.

وتتساءل بعض الدول العربية: لماذا عليها المشاركة في مواجهة أنصار الله ودولة لا تهدد مصالحهم وتواجه فقط الكيان الصهيوني! كما صرحت القاهرة بوضوح، باعتبار أنه لا يوجد أي تهديد من اليمن تجاهها، فهي لن تدخل أبداً في أي تحالف أمني أو عسكري لمواجهة القوات المسلحة اليمنية.

إن ما تروج له الأوساط الأمريكية والصهيونية والغربية بأن أنصار الله قد عرضت سلامة الملاحة البحرية للخطر ليس إلا ادعاء، فانطلاقاً من مبادئ دينية وسياسية محددة تتمسك أنصار الله بها في قضية فلسطين وغزة، أعلنت هي أنها تستهدف فقط مصالح الكيان الصهيوني والتجارة الخارجية عبر السفن المرتبطة به.

باعتبار أن البيت الأبيض يدرك عواقب أي مغامرة ضد اليمنيين، يعتزم دفع التكاليف السياسية والأمنية و… لمواجهة اليمن من حساب الدول العربية والأوروبية وحتى مجلس الأمن! لكنه من الواضح تماماً أن دخول الولايات المتحدة في حرب مع اليمن وأنصار الله، بأي شكل وبأي وسيلة، هو “عمل خطير” على السلام والأمن الإقليميين والدوليين، ويجب على الولايات المتحدة أن تتحمل “مسؤولية” عواقبه، لذلك، يجب على واشنطن أن يكون لديها تقييم صحيح للوضع الاستراتيجي في المنطقة، وإذا كانت تسعى إلى منع اتساع الحرب وتصاعد التوترات الإقليمية، فيجب عليها تشكيل تحالف عسكري للحد من الجرائم العسكرية للكيان الصهيوني في غزة.

وبدلاً من البحث عن سبب التهديد في اليمن والبحر الأحمر، على الولايات المتحدة أن تبحث عنه في غزة وفلسطين المحتلة، حيث إن موقف اليمن واضح تماماً؛ طالما لم يرفع الحصار عن غزة ولم تتوقف جرائم الصهاينة فيها، فلن يتوقف الهجوم على السفن المتجهة إلى موانئ الكيان الصهيوني.

كلمات مفتاحية :

انصار الله هجمات الصهاينة قوات البحر الاحمر واشنطن غزة المقاومة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

لأول مرة.. عملية اطلاق نار ضد قوات اسرائيلية في القنيطرة السورية

لأول مرة.. عملية اطلاق نار ضد قوات اسرائيلية في القنيطرة السورية