موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
حرب مختلفة عن غزة

المعركة مع حزب الله... الوضع الداخلي في "إسرائيل" وأمل نتنياهو

الأربعاء 19 ذی‌الحجه 1445
المعركة مع حزب الله... الوضع الداخلي في "إسرائيل" وأمل نتنياهو

مواضيع ذات صلة

مرصد حقوقي: "إسرائيل" تخرج 75 % من الأراضي الزراعية بغزة عن الخدمة

الصحة الفلسطينية: استشهاد مدير الإسعاف والطوارئ في غزة هاني الجعفراوي بغارة صهيونية

الأونروا: حرمان طلاب الثانوية العامّة بغزة من الامتحانات أمرٌ مروعٌ ومحزنٌ

الوقت- لا يمكن الحديث بيقين عن احتمال الحرب أو غيابها، وفي هذه اللحظة يبحث نتنياهو عن استمرار حرب غزة لأسباب شخصية وسياسية وربما على أمل عودة ترامب.

بعد تزايد الصراعات والتهديدات لـ"إسرائيل"، يرى بعض الخبراء أن اندلاع الحرب على لبنان أمر لا مفر منه ووشيك.

وبالطبع فإن ما يجري حالياً في الجبهة الشمالية بين "إسرائيل" وحزب الله ليس أقل من حرب، لكنها حرب محدودة المدى توسعت في الأسابيع الأخيرة، لكن المطلوب حرب واسعة النطاق مثل حرب غزة، والسؤال هل ستحدث أم لا.

من الصعب الإجابة على هذا السؤال؛ وخاصة عندما تسود ظروف الحرب، وغياب القرار السابق وحده ليس حاسما؛ كم من الحروب كانت "غير مرغوب فيها" عبر التاريخ، لكن رغم تزايد التهديدات، فإن احتمال نشوب حرب واسعة النطاق ضد لبنان ليس مرتفعا "حتى هذه اللحظة"، ولكن ما هو أكثر احتمالا من حرب واسعة النطاق هو "صراع خطير" يتجاوز نطاق النيران الحالي.

منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تتواصل الجهود الدبلوماسية المتواصلة، الإقليمية والدولية (من قبل فرنسا وأمريكا وألمانيا وغيرها) لإنهاء الصراعات على الجبهة الشمالية، لكن لم يثمر أي منها، والسبب هو أن حزب الله قال: إن وقف الأعمال العدائية يعتمد على وقف الحرب في غزة.

وبصرف النظر عن الهجمات المستمرة التي يشنها حزب الله، فإن إخلاء بعض المستوطنات وهجرة عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى مناطق أخرى قد فرض ضغوطاً إضافية على الحكومة الإسرائيلية، ومؤخرًا، انضم المستوطنون نفسهم إلى المتظاهرين في الشوارع ضد نتنياهو، وقبل ليلتين، قاموا بمشاركتهم بأكبر مظاهرة منذ الـ7 من أكتوبر.

ورغم أن بعض العوامل يمكن أن تشجع "إسرائيل" ونتنياهو على بدء حرب شاملة ضد لبنان، إلا أنه يبدو أن هناك عوامل أكثر تمنع مثل هذه الحرب، بادئ ذي بدء، الجبهة الداخلية في "إسرائيل" تعيش حالة أزمة وهي ليست موحدة كما كانت في بداية حرب غزة، ولذلك فإن عواقب حرب أخرى، رغم أنها ستكون مدمرة جداً على الجانب اللبناني، إلا أنها أيضاً ذات أهمية كبيرة على الجبهة الإسرائيلية.

الخطأ الذي يحدث عادة في تحليل وضع الطرفين هو المقارنة واعتبار مستوى صمود المجتمع الإسرائيلي هو نفس مستوى صمود المجتمعين الفلسطيني واللبناني؛ في حين أن معايير المرونة لدى الجانبين مختلفة، في الأساس، إن مرونة المجتمع الإسرائيلي المزدهر نسبياً تختلف كثيراً عن الحياة الغربية في مثل هذه الحروب مع مجتمع مثل غزة ولبنان الذي ليس لديه اقتصاد تقليدي، وبالطبع هناك عوامل محددة أخرى، وهذا هو المكان الذي تكون فيه قدرة المجتمع الإسرائيلي على التحمل منخفضة جدًا مقارنة بهم، على سبيل المثال، لو حدث جزء من مئة من هذا الدمار في غزة داخل "إسرائيل"، فربما تسببت الحرب في انهيار مجتمعها القائم على المهاجرين؛ لكن من ناحية أخرى، وعلى الرغم من مرور ما يقرب من 9 أشهر على الحرب والدمار الذي لحق بقطاع غزة، إلا أن سكانه يظهرون صمودًا مذهلاً، وهذا هو السبب وراء عدم نجاح "إسرائيل" في تحويل هذا الكم غير المسبوق من الدمار الشامل إلى نصر سياسي، وغني عن القول إن الجبهة الداخلية لغزة أكثر تماسكاً من الجبهة الداخلية للبنان لعدة أسباب.

لكن في حال نشوب حرب مع حزب الله، فإن الجبهة الداخلية في "إسرائيل" ليست في وضع يمكنها من التعامل بسهولة مع عواقبها، وخاصة في ظل الأزمة الداخلية وغياب العمق الإستراتيجي الجغرافي، لا يمكن مقارنة كمية ونوعية القوة الصاروخية لحزب الله بحماس، بل يمكن القول إن مواجهة "إسرائيل" لصواريخ حزب الله قد تكون أصعب من مواجهة الهجمات الصاروخية من إيران، والسبب في ذلك هو تواجد حزب الله في محيط "إسرائيل".

ونتيجة لذلك، فإن المسافة من إطلاق الصاروخ إلى الأهداف قصيرة جداً، ما يسمح باستخدام صواريخ قصيرة المدى ذات قوة تدميرية عالية، وهذا ما تسبب مؤخراً في مرور عدد كبير من صواريخ حزب الله المتطورة عبر الدفاعات الجوية الإسرائيلية، وفي الوقت نفسه، وبسبب المسافة الطويلة، يجب أن تمر الصواريخ عبر عدة طبقات من الدفاع الجوي في المنطقة.

وفي الواقع، لو كان العامل المذكور موجوداً، لكانت "إسرائيل" قد نفذت منذ زمن طويل غارات جوية مدمرة على لبنان دون دخول بري.

ثانياً، هناك عامل رادع آخر يتمثل في العواقب الإقليمية المدمرة لمثل هذه الحرب، والتي قد تمتد إلى الخليج الفارسي، ولهذا السبب فإن الحكومة الأمريكية أكثر قلقاً من وقوع مثل هذه الحرب من الأطراف الأخرى، وخاصة في هذا الوضع الانتخابي، ويبدو أنها تبذل قصارى جهدها لمنعها، فضلاً عن ذلك فإن بعض حلفاء أمريكا العرب في المنطقة يتعاطفون أيضاً مع الحرب الرامية إلى تدمير حماس، ولكن من المرجح أن يعارضوا بشكل جدي الحرب مع لبنان بسبب الخوف من العواقب الإقليمية.

لكن بشكل عام لا يمكن الحديث على وجه اليقين عن احتمال الحرب أو غيابها، في هذه اللحظة، وربما على أمل عودة ترامب، يبحث نتنياهو عن استمرار حرب غزة المرتبطة بمستقبل الصراعات مع حزب الله.

كلمات مفتاحية :

لبنان غزة الكيان الإسرائيلي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح