موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

التفوق الروسي والهزيمة الأوكرانية في الحرب.. أيام صعبة تعيشها كييف

الثلاثاء 20 ذی‌القعده‏ 1445
التفوق الروسي والهزيمة الأوكرانية في الحرب.. أيام صعبة تعيشها كييف

مواضيع ذات صلة

عشرات القتلى والجرحى في هجوم مسلح استهدف مركزاً تجارياً في موسكو

الوقت – خلافاً للفكرة القائلة بأنه في بداية الحرب في أوكرانيا، تمكنت وسائل الإعلام الغربية والأمريكية من إيصال الأوضاع من ساحة الحرب إلى الرأي العام، فإن الوضع في أوكرانيا هذه الأيام ليس مناسباً جداً لاستمرار الحرب، فقد فشل الهجوم المضاد الذي أعلنه زيلينسكي العام الماضي في تحويل الدفة لمصلحة أوكرانيا، وعلى مدى الأشهر الستة عشر الماضية، لم تحقق القوات الأوكرانية أي شيء في ساحة المعركة.

ورغم أن الحرب مستمرة، إلا أن موسكو أعطت الضوء الأخضر لوقف الحرب، وحول هذا السياق، قالت أربعة مصادر روسية لرويترز: إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مستعد لإنهاء الحرب في أوكرانيا بوقف إطلاق نار قابل للتفاوض يعترف بخطوط القتال الحالية، مضيفة: إنه مستعد إذا لم تستجب كييف والغرب لمواصلة الحرب، في الوقت نفسه، قال "ديمتري بيسكوف"، المتحدث باسم الكرملين، ردا على طلب تعليق الرئيس الروسي: إن بوتين صرح مرارا وتكرارا بوضوح أن موسكو مستعدة للحوار لتحقيق أهدافها وأننا لا نريد "الحرب الأبدية"، ومن ناحية أخرى، فإن تعيين الاقتصادي أندريه بيلوسوف وزيراً للدفاع الروسي ينظر إليه بعض المحللين العسكريين والسياسيين الغربيين على أنه إشارة إلى أن الاقتصاد الروسي يستعد لحرب طويلة بهدف الفوز، على الرغم من أن بوتين يعتقد أن أهمية الحرب كانت كبيرة، وقالت المصادر نقلا عن محادثات في أعلى الكرملين إن المكاسب حتى الآن كافية للفوز.

لماذا يسعد الروس بوقف الحرب؟

يبدو أن موسكو تمكنت من تحقيق أهدافها المعلنة في بداية الحرب، وكانت السيطرة على الجزء الشرقي من أوكرانيا هي الهدف الرئيسي لروسيا في حرب أوكرانيا، وحاليًا يقع الجزء الشرقي تقريبًا من أوكرانيا تحت سيطرة القوات الروسية، وفي الوقت الحالي، تخضع أجزاء من مقاطعة لوهانسك ومقاطعة دونيتسك لسيطرة الجيش الروسي منذ عام 2014، وأجزاء من مقاطعة زابوريزهيا ومقاطعة خيرسون منذ عام 2022، وخلال العامين الأخيرين من الحرب، لم تكن هناك مؤشرات تذكر على تراجع القوات الروسية. . وفي الواقع، تمكنت القوات الروسية من تعزيز مواقعها في المقاطعات الشرقية لأوكرانيا، ولم يتمكن الجيش الأوكراني من اتخاذ أي إجراء ملموس لردها، وفي الوضع الحالي، عندما تعتبر روسيا أن إنجازاتها في الحرب ثابتة، فقد أعلنت استعدادها لوقف الحرب بشرط قبول موقف البلاد في المناطق الشرقية من أوكرانيا.

ضعف سلاح الغرب في ساحة المعركة

وهناك نقطة أخرى مهمة حول وضع أوكرانيا الصعب بالنسبة لاستمرار الحرب، وهي أنه على الرغم من تدفق مليارات الدولارات من الأسلحة العسكرية المتقدمة من أمريكا وأوروبا إلى أوكرانيا خلال العامين الماضيين، إلا أن هذه الأسلحة لم تتمكن من تغيير نتيجة الحرب بالنسبة لأوكرانيا، وتمت إعاقة العديد من الذخائر الموجهة عبر الأقمار الصناعية الأمريكية الصنع بسبب تكنولوجيا التشويش الروسية، ما دفع كييف إلى التوقف عن استخدام بعض الذخائر الغربية لأنها أقل فعالية ضد التقنيات الروسية، وفقًا لوثائق سرية وما يقوله كبار المسؤولين العسكريين الأوكرانيين.

ووفقاً للتقرير، فإن تكنولوجيا التشويش الروسية على الأسلحة الغربية، بما في ذلك قاذفة صواريخ هيمارس - التي يمكنها إطلاق بعض الصواريخ الأمريكية الصنع لمسافة تصل إلى 50 ميلاً - قد قللت من قدرات أوكرانيا ودفعت المسؤولين في كييف إلى دعوة البنتاغون بشكل عاجل إلى إرسال أسلحة مطورة من الشركات المصنعة للأسلحة.

وأيضًا، وفقًا لتقييمات أوكرانية سرية اطلعت عليها صحيفة واشنطن بوست، انخفض مستوى كفاءة رصاصات إكسكاليبور أمريكية الصنع في الأشهر الأخيرة، ولم يتمكنوا من تحديد الأهداف الدقيقة، ويقول روب لي، الخبير في برنامج أوراسيا في معهد أبحاث السياسة الخارجية: "إن استخدام روسيا للحرب الإلكترونية لمواجهة الذخائر الموجهة يعد تطوراً مهماً في ساحة المعركة في السنوات الأخيرة"، كما أن "العديد من الأسلحة تكون قوية في البداية، لكنها تفقد فعاليتها مع مرور الوقت".

كيف انقلبت الطاولة؟

في بداية حرب أوكرانيا عام 2022، كانت روسيا في وضع أسوأ مما هي عليه أوكرانيا اليوم، لكن الروس أظهروا أنهم قادرون على إيجاد طرق لحل مشاكلهم الرئيسية في ساحة المعركة، ومع استمرار الحرب، بدأت روسيا في الابتكار في تكتيكاتها العسكرية واستخدمت أساليب تجنيد مبتكرة لملء صفوف جيشها، وفي الداخل، قام بوتين بتوجيه الاقتصاد نحو اقتصاد الحرب لزيادة إنتاج المعدات الحربية التي تشتد الحاجة إليها.

وفي المقابل، فشل الغرب في تنفيذ السياسات اللازمة للحد من نقص واحتياجات أوكرانيا في الحرب، وخلال عام 2023، لم يكن هناك جهد دفاعي صناعي منسق لإعادة إمداد أوكرانيا بمركبات قتالية مدرعة من مختلف الأنواع، وحتى إنتاج الذخيرة، وخاصة في أوروبا، كان محدودا للغاية بالنسبة لأوكرانيا.، ومن بين 2.3 مليون رصاصة استخدمتها أوكرانيا في عام 2023، كان هناك 300 ألف فقط أوروبية، لم تتحقق مبادرة المشتريات الأوروبية المشتركة للذخيرة إلا جزئيًا في أواخر عام 2023، بعد فوات الأوان، بينما تمكن الروس من تعزيز موقعهم في شرق أوكرانيا، ولذلك، وبالنظر إلى تردد الغرب في زيادة إنتاج الأسلحة والافتقار إلى التخطيط لفترة ما بعد الهجوم المضاد، فإن عام 2024 هو الوقت الأكثر تحديا بالنسبة لأوكرانيا.

طموح أوكرانيا

يجب أيضًا أن نأخذ في الاعتبار أن نقص الأسلحة لأوكرانيا وسوء نية الحلفاء الغربيين جعل أوكرانيا تفكر في إنتاج وتطوير الطائرات دون طيار وأنظمة الحرب الإلكترونية والمركبات القتالية المدرعة مثل الدبابات ومركبات المشاة القتالية داخليا، من خلال برنامج طموح لإنعاش صناعة الأسلحة، ورغم أن هذا الهدف لا يزال في مراحله الأولى ولاقى نجاحا حتى الآن، فإن هذه الأسلحة لن تكون جاهزة قبل العام المقبل ولن تكون متاحة لأوكرانيا بكميات كافية حتى عام 2026، بالإضافة إلى ذلك، ستعتمد أوكرانيا على الغرب في الحصول على الطائرات والأسلحة الجوية المتطورة، كما أن تعقيد أنظمة الدفاع لا يسمح لأوكرانيا بالإنتاج محليًا، وحتى مع إحياء صناعة الأسلحة الأوكرانية، ستظل البلاد تعتمد على توريد ذخيرة المدفعية من الخارج والدول الغربية.

السيناريو السلبي للحرب في كييف

وفي السيناريو الأكثر سلبية بالنسبة لأوكرانيا، يصبح ترامب المرشح الرئاسي، ويهيمن الخطاب المناهض لأوكرانيا على نحو متزايد على الخطاب الانتخابي في الولايات المتحدة، وفي الكونغرس، يريد الجمهوريون رؤية هزيمة بايدن تحت أي ظرف من الظروف، وبالتالي قد تطغى المنافسة الانتخابية في الولايات المتحدة على الوضع في أوكرانيا، وستترك الولايات المتحدة أوكرانيا وراءها.

ورغم أن الأوروبيين ما زالوا يرسلون الأسلحة إلى أوكرانيا، إلا أن الأسلحة الأوروبية لا تتمتع بالإمكانات المطلوبة من حيث الكم والنوع لتعويض الفراغ الأمريكي، لذلك، فمن المرجح أن تواجه القوات الأوكرانية بشكل متزايد نقصًا في الذخيرة والأسلحة والصواريخ التي تحتاجها فقط للحفاظ على الوضع الحالي، وربما إذا تفاقم هذا النقص، سيصبح من الصعب على أوكرانيا الحفاظ على الوضع الحالي.

كلمات مفتاحية :

الحرب موسكو كييف هجوم هزيمة الغرب دعم صواريخ

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون