موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

التوجهات الخاطئة لشيوخ العرب في مجال الدبلوماسية

الإثنين 20 شوال 1445
التوجهات الخاطئة لشيوخ العرب في مجال الدبلوماسية

مواضيع ذات صلة

الصحة العالمية: الوضع في قطاع غزة "كارثي بكل المقاييس"

الوقت- دخلت غزة يومها المئتين من المقاومة البطولية ضد الغزو الصهيوني الشامل، حيث إن الكيان الصهيوني، الذي أعلن في بداية الحرب بغطرسة سحق مقاومة غزة في فترة قصيرة من الزمن، وكان قد وضع العد التنازلي للاحتلال الكامل لغزة، الآن بعد مرور 201 يوم، لم يعد فقط غير قادر على تحقيق أي إنجازات، لكنه واجه موقفاً صعبا وأصبح يناضل من أجل الخروج من المستنقع وأصبح يتشبث بكل خيط ليخفف عنه الحد الأدنى من عبء الفشل، ومع ذلك، ففي حين أن العديد من الحلفاء الغربيين لحكومة نتنياهو المتطرفة لم يعودوا مستعدين لدعم هذا العدوان العقيم، يبدو أن القادة الصهاينة قد مدوا يدهم إلى الدول العربية المساومة لإنقاذ سمعتهم من أجل الخروج من هذه الأزمة.

وفي هذا الصدد كشفت مصادر رفيعة المستوى أن حركة حماس تلقت خلال الأسابيع الأخيرة العديد من المقترحات لتسهيل عملية التوصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتحديد خطوط سياسية واسعة لما تسمى "عملية السلام الشامل في قطاع غزة"، وقالت هذه المصادر: إن من أبرز العروض التي تلقتها «حماس» من دول عربية مؤثرة في المنطقة، كان نزع سلاحها العسكري بشكل كامل، وإعدادها للدخول في عملية سياسية كبيرة، وحسب هذه المصادر فإن اقتراح نزع سلاح حماس ليس جديدا، لكنه اضطر مؤخرا إلى العودة إلى طاولة المفاوضات، وحسب المقترحات الواردة، فإن حماس ستحصل، مقابل نزع سلاحها، على تنازلات سياسية تتعلق بالوضع السياسي الداخلي في فلسطين، فضلاً عن دعم كبير من الدول العربية.

كما كشفت هذه المصادر أن حركة حماس رفضت بشكل قاطع هذه المقترحات واعتبرتها تجاوزا لخطوطها الحمراء، وردا على هذه الطروحات، أعلنت حماس أن ما يحدث هو تطورات عربية خطيرة وغير مسبوقة في القضية الفلسطينية، والتي تسير وفق شروط بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الكيان الصهيوني، كما وصف أسامة حمدان، أحد كبار قادة حماس، فكرة نزع سلاح المقاومة بالساذجة، وقال: "فكرة نزع سلاح المقاومة لا تأخذ بعين الاعتبار الحقائق، والحديث عن التخلي عن المقاومة هو مجرد وهم".

وفي هذا الصدد، أكد "إبراهيم المدهون"، الكاتب والباحث السياسي الناطق باللغة العربية: "إن الحديث عن نزع السلاح ليس دقيقًا، ومن الطبيعي أنه عندما تتشكل الدولة الفلسطينية لن تكون هناك فصائل مسلحة"، وتابع كلامه: "هدف حماس هو إقامة الدولة الفلسطينية، لكنها لا تريد ارتكاب الأخطاء التي ارتكبتها الأطراف الفلسطينية الأخرى من قبل، والمقاومة لا تقبل منح تنازلات كبيرة".

المأساة في "إسرائيل" والضغوط العربية على حماس

إن حيلة العرب الجديدة تتوافق مع مصالح الصهاينة أكثر من مصالح الفلسطينيين، ورغم أن غزة تحولت إلى أنقاض في الأشهر السبعة الأخيرة بسبب حجم هجمات الجيش الصهيوني، إلا أن الوضع داخل الأراضي المحتلة أكثر خطورة بكثير من غزة، وأدت الهجمات الصاروخية التي تشنها المقاومة الفلسطينية على الأراضي المحتلة وفرار المستوطنين إلى الملاجئ إلى تعطيل إدارة الأمور في هذه المناطق وتسببت في خسائر مالية تقدر بعشرات مليارات الدولارات للكيان الصهيوني، وتشير احتجاجات المواطنين اليومية ضد حكومة نتنياهو لوقف الحرب وإعادة الأسرى إلى أن المستوطنين سئموا هذا الوضع، وخلافا لادعاء المتشددين في تل أبيب بتحقيق إنجازات كبيرة في غزة، أقر المحللون والإعلاميون الصهاينة بأن حماس لم تهزم وأن زعيمها يحيى السنوار يخرج للاستمتاع بالشمس، في حين أن المناطق الصهيونية مهجورة وهناك عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين لا يعرفون متى سيتمكنون من العودة إلى منازلهم.

وقالت القناة 13 التابعة للكيان الصهيوني في هذا الصدد: "لقد مرت سبعة أشهر على بداية الحرب في قطاع غزة، وعشية عيد الفصح - وهو عيد الحرية - لم تضعف حركة حماس، بل لم يتم إطلاق سراح الرهائن، ولم نستعد قدراتنا الردعية، وأعدنا بناء قطاع غزة وهذه نتيجة سيئة، وفي نهاية عملية رفح سنعيد المفاتيح لحماس، ماذا فعلنا في خانيونس ومدينة غزة، وهذا النموذج من النجاح العسكري والفشل السياسي الخطير يتكرر مراراً وتكراراً مع الإدارة السياسية الفاشلة لنتنياهو".

ويزعم المسؤولون المتشددون في تل أبيب أن السنوار فقد القدرة على إدارة الحرب وقيادة المقاتلين الفلسطينيين، لكن الأدلة تشير إلى أن السنوار يواصل خططه الطبيعية دون أي خوف من العدو، وقال مصدر في حماس، الثلاثاء الماضي: إن يحيى السنوار قام مؤخراً بتفقد المناطق التي شهد فيها الصراع بين المقاومة وجيش الاحتلال والتقى ببعض مقاتلي الحركة على الأرض وليس في الأنفاق"، وأضاف: "جرت مؤخراً مباحثات بين قيادة الحركة في الداخل والخارج - دون تحديد طبيعتها - أطلع السنوار خلالها قيادة الحركة في الخارج على أوضاع المقاومة في قطاع غزة وإحصائيات وتقارير ميدانية دقيقة حول قوة ومكانة المقاومة وقدرتها على التعامل مع قوات الاحتلال".

إن لقاء السنوار مع قادة المقاومة الآخرين أمام الجيش الصهيوني الذي يدعي السيطرة على كامل قطاع غزة، يدل على أن السنوار لا يزال يقود القتال ضد الكيان الصهيوني بكل قوة ويفكر في مرحلة ما بعد النصر، لكن المبادرة الجديدة للدول العربية لا علاقة لها بالوضع على الأرض، بل يمكن للمرء أن يظن أن مشايخ العرب سارعوا لمساعدة الصهاينة على الخروج من ساحة الحرب بكرامة وتحقيق الحلم بعيد المنال المتمثل في نزع أسلحة المقاومة، وفي وقت سابق، أظهر القادة العرب أيضًا وجود مسافة بين خطابهم وأفعالهم في دعم فلسطين من خلال المساعدة في اعتراض الطائرات دون طيار والصواريخ الإيرانية.

ويرى شيوخ العرب أنهم من خلال اللعب في المخطط الأمريكي الصهيوني لنزع سلاح المقاومة في مفاوضات وقف إطلاق النار، يمكنهم منع تحول معادلات القوى الإقليمية بعد اقتحام الأقصى والوعد الصادق الذي غير وجه الأمن في المنطقة، ولكنهم يجهلون أن الصهاينة لم يحققوا أي نجاح في الحرب بعد 200 يوم، وذلك بفضل أسلحة المقاومة وجهود مقاتلي حماس والجهاد الإسلامي الذين تمكنوا من إرساء معادلات الردع على أرض الواقع.

ويطالب قادة "إسرائيل" المتشددون ومؤيدوها الغربيون بإنهاء الحرب بسبب الضغوط العالمية والخسائر الفادحة للصهاينة، لأنهم يعلمون جيدا أن استمرار الحرب في غزة لن يكلفهم سوى الأموال، وقد اعترف المسؤولون الأمريكيون والصهاينة علناً باستحالة تدمير حماس، كما أكدت أجهزة الاستخبارات الأمريكية أن حماس تمتلك ترسانة قوية من الأسلحة يمكنها القتال ضد الصهاينة لعدة أشهر.

في العقود السبعة الماضية، قامت الحكومات العربية، من خلال تضخيم قدرات الكيان الصهيوني، بزرع الاعتقاد الخاطئ لدى الجماهير العربية بأن الجيش الإسرائيلي لا يقهر، وبالتالي يجب عليها التنازل والتخلي عن قضية القدس. وحسب الحكام العرب، فإن الاستسلام للعدو المحتل هو السبيل الوحيد لضمان أمن الفلسطينيين، لكن تجربة الـ 75 عاما الماضية تثبت عكس ذلك، فحماس، التي لا يمكن مقارنتها حتى عسكريا بمعدات الجيوش العربية، قامت بمفردها بمحاصرة جيش الاحتلال في غزة لمدة سبعة أشهر وحرمت سكان الأراضي المحتلة من النوم الجيد.

وكان الجيش الإسرائيلي يسعى لتحقيق هدفين من الهجوم على غزة، أحدهما كان التدمير الكامل لحماس والآخر هو إطلاق سراح الأسرى الصهاينة، وهو ما فشل حتى الآن في تحقيق كلا الهدفين المعلنين، والآن يواصل الآلاف من مقاتلي حماس القتال ضد العدو الصهيوني في الأنفاق السرية، ورغم تجهيزهم بتقنيات متقدمة، إلا أن الصهاينة اكتشفوا 20% فقط من هذه الأنفاق، ولا يزال الأسرى الصهاينة في أيدي قوات المقاومة، وقال مصدر في قيادة حماس، الثلاثاء الماضي: إن الحركة وحدها تضم ​​نحو 30 جنرالا وضابطا في الشاباك، اعتقلوا في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر من وحدات عسكرية وبعض المواقع العسكرية الحساسة للغاية، لذلك، وعلى الرغم من هؤلاء الأسرى، فإن حماس لها اليد العليا ويمكنها أن تكسب نقاطاً من العدو على طاولة المفاوضات.

تكثيف الحصار الأمني ​​الإسرائيلي

جانب آخر من الواقع الميداني الذي أهملته الحكومات العربية ويشكل ورقة رابحة مهمة في يد المقاومة على طاولة المفاوضات هو تكثيف هجمات محور المقاومة من مختلف الجبهات وتشديد الكيان أمنيا، وكانت جماعة أنصار الله اليمنية، التي خفضت حركة السفن الصهيونية من البحر الأحمر إلى الصفر في الأشهر الأخيرة، حذرت مؤخرا من أنها ستزيد نطاق عملياتها ضد مصالح الصهاينة وشركائها الغربيين، وبما أن الوضع في البحر الأحمر سببه الحرب في غزة، فإن قادة تل أبيب والبيت الأبيض يحاولون التخلص من عمليات أنصار الله من خلال وقف الحرب في غزة واستئناف الشحن الآمن في البحر الأحمر ومضيق المندب .

وتقوم فصائل المقاومة العراقية وحزب الله اللبناني بدورها بتنفيذ هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على مواقع صهيونية وقواعد أمريكية، وحسب تقارير إعلامية عبرية، فقد فر 70 ألف شخص من المناطق الشمالية للأراضي المحتلة، وهم غير مستعدين للعودة إلى منازلهم بسبب الخوف من هجمات حزب الله.

لقد ضاعت معادلات الردع لدى الكيان الصهيوني ضد كل أطراف محور المقاومة، كما أن المسؤولين السابقين والحاليين في هذا الكيان يعترفون بهذه القضية، وبسبب هجمات فصائل المقاومة على الأراضي المحتلة من عدة جبهات، يشعر المستوطنون بالخوف أكثر من سكان غزة، وإن موجة استقالات كبار المسؤولين الأمنيين في "إسرائيل" بسبب الهزيمة في حرب غزة تظهر أن هذا الكيان، خلافاً لادعاءات نتنياهو، ضعيف من الداخل.

كلمات مفتاحية :

الكيان الصهيوني غزة المقاومة انتصارات خسائر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون