موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

تحذيرات من تعطل تبادل الأسرى.. ما مستقبل ذلك؟

السبت 5 جمادي الاول 1445
تحذيرات من تعطل تبادل الأسرى.. ما مستقبل ذلك؟

مواضيع ذات صلة

ضغوط عائلات الأسرى الصهاينة تشتد علی نتنياهو

"إسرائيل" وعرقلة جهود إطلاق سراح الأسرى

أبو عبيدة: دمّرنا 136 آلية للاحتلال وصفقة التبادل المسار الوحيد لقضية الأسرى

الوقت-  بوضوح، أشار الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة إلى معوقات الكيان الصهيوني أمام عملية تبادل الأسرى، وأعلن أن هذا السلوك من جانب الصهاينة قد يدفعهم إلى التخلي عن عملية تبادل الأسرى، ففي الوضع الذي لا يزال فيه كيان الاحتلال يحاول تعطيل عملية تبادل الأسرى، وحسب العديد من المصادر، فإنه ينوي قتل جميع أسراه في غزة من أجل التخلص منهم، وأعلن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، أن أسلوب المفاوضات بشأن قضية الأسرى وسلوك الصهاينة قد يدفعنا إلى التخلي عن تبادل الأسرى، فيما  زعم مسؤول كبير في الكيان الصهيوني في مقابلة مع وسائل إعلام أمريكية أنه تم إحراز تقدم في اتفاقية تبادل الرهائن وأن اتفاقية إطلاق سراح السجناء قد يتم تنفيذها خلال 48 إلى 72 ساعة القادمة.

الكيان لا يبالي بأسراه

"إننا سنبقي الأسرى معنا حتى تتحسن الأوضاع، و"إسرائيل" ليست قلقة على حياة أسراها"، هذا ما ركز عليه النخالة، بالتزامن مع إعلان "محمد الهندي"، نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، في مقابلة مع الجزيرة، أنه رغم الجهود التي تبذلها قطر، إلا أن الكيان الصهيوني يعيق عملية تبادل الأسرى المدنيين، وأدت وساطة قطر في قضية الأسرى مؤخرا إلى اتفاق مكتوب لتبادل الأسرى المدنيين، ووافقت عليه المقاومة، لكن الصهاينة عطلوا الاتفاق وفرضوا شروطا جديدة، وقال الهندي، إن الكيان الصهيوني لا يشعر بالقلق على حياة أسراه ويحاول قتلهم بكل الطرق، وذلك في حين تشعر فصائل المقاومة الفلسطينية بالقلق على حياة كل هؤلاء الأسرى، لأنهم يريدون استخدامها لتحرير كل الأسرى الفلسطينيين من سجون كيان الاحتلال.

وفي الوقت الذي تطالب فيه المقاومة بالإفراج عن كل الأسرى الفلسطينيين، أكد نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي أن قضية الأسرى الفلسطينيين لا تقتصر على فئة معينة وتشمل كل الفئات الفلسطينية، ونسعى إلى إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين دون استثناء، وحتى الأسرى الذين ينتمون إلى جماعات لم تشارك في عملية اقتحام الأقصى، وأكد أن صفقة تبادل الأسرى لن تتحقق إلا إذا توصلنا إلى اتفاق واضح للإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين، بما فيهم 3000 شخص اعتقلتهم قوات الاحتلال بعد عملية اقتحام الأقصى، كما أنه في سياق المفاوضات المتعلقة بتبادل الأسرى، هناك تنسيق كامل بين حماس والجهاد الإسلامي ولهما موقف واحد؛ لأن كلاهما يعتقد أن تبادل الأسرى هو قضية فلسطينية خالصة ولا تخص فئة معينة، كما أن الأسرى المتواجدين الآن في سجون كيان الاحتلال هم قادة الشعب الفلسطيني.

وتعرف حماس أن الكيان الصهيوني لم يعد أمامه خيارات: إما إطلاق سراح المدنيين مقابل المدنيين، أو إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين، والمقاومة في هذه الحالة لا تزال هي صاحبة اليد العليا، في حين أن كل الخيارات صعبة أمام الكيان الصهيوني؛ لأن تبادل الأسرى يعني انتصاراً للفلسطينيين، ولهذا السبب يريد بنيامين نتنياهو رئيس وزراء كيان الاحتلال الهروب من أي اتفاق لتبادل الأسرى، كما أعلن "خليل الحية" عضو المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية، في هذا السياق، أن الجانب القطري يتقدم بهذه المفاوضات منذ 3 أسابيع، إلا أن كيان الاحتلال يبدأ في تعطيل العمل في كل مرة، وتم إعداد مسودة اتفاق بهذا الخصوص ويطرح شروطاً تبين أن هذا الكيان لا يريد إطلاق سراح السجناء.

وإن مفاوضات تبادل الأسرى جرت 3 مرات ولم يبق إلا لحظات معدودة قبل الاتفاق النهائي، إلا أن الكيان الصهيوني يفسد الاتفاقات في كل مرة وهو غير مستعد للقبول بوقف إطلاق نار إنساني ويريد الاستمرار في جرائمه، والحقيقة أن الشواهد تشير إلى أن كيان الاحتلال يريد مواصلة جرائمه ودماره في غزة، كما أنه ينوي قتل جميع أسراه لدى المقاومين في غزة.

إطلاق سراح الأسرى سينفذ قريباً

بالأمس، زعم مسؤول كبير في الكيان الصهيوني في مقابلة مع وسائل إعلام أمريكية أنه تم إحراز تقدم في اتفاقية تبادل الرهائن وأن اتفاقية إطلاق سراح السجناء قد يتم تنفيذها خلال 48 إلى 72 ساعة القادمة، وحسب وكالات أنباء، قال هذا المسؤول الصهيوني، الذي لم يتم ذكر منصبه ولا اسمه، لقناة ABC الأمريكية: إن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي سيعقد اجتماعا مساء الأربعاء لبحث الاتفاق بشأن تبادل الرهائن، وفي غضون ذلك، أعلنت هيئة البث الصهيونية أن مفاوضات متقدمة بين حماس و"إسرائيل" بشأن تبادل الأسرى تجري بوساطة قطر والولايات المتحدة.

وحسب تقرير هذه الشبكة الإخبارية، فإن الخطوة الأولى في هذا التبادل هي أن تطلق "إسرائيل" سراح الأطفال الفلسطينيين مقابل الأطفال الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس، وفي هذا الصدد، توجه "رونين بار"، رئيس جهاز الأمن العام الصهيوني (الشاباك)، إلى مصر مساء الثلاثاء للقاء السلطات المصرية والتشاور بشأن تبادل الأسرى الإسرائيليين، ولا تزال المفاوضات من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين مستمرة دون إحراز تقدم يذكر، وفي هذا الصدد، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الثلاثاء، دون إعطاء تفاصيل: "أنا مشغول بالتحدث كل يوم مع الأشخاص المشاركين في المفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن"، وأعتقد أن إطلاق سراحهم سيتم ولكن لا أريد الخوض في التفاصيل".

وفي هذا الصدد، أعلن رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، وهو يتجنب الإجابة بشكل مفصل على الأسئلة المتعلقة بموعد إطلاق سراح هؤلاء الأسرى، أنه إذا كانت هناك نتيجة ملموسة سنعلنها، وفي هذا الصدد، أعلنت دولة قطر أن الوضع الحرج في غزة يجعل من الصعب على الوسطاء إطلاق سراح عدد من الأسرى وضمان وقف مؤقت للنزاع في قطاع غزة، هذا فيما أعلن عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة حماس أن العدو الصهيوني لا يزال يماطل ويعيق طريق التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار إنساني في غزة وتبادل الأسرى.

وحتى الآن تم التوصل إلى عدة اتفاقات أولية للإفراج اليومي عن عدد معين من الأسرى مقابل إطلاق سراح النساء والأطفال الفلسطينيين من سجون الكيان الصهيوني ووصول المساعدات الإنسانية إلى كل مناطق الضفة الغربية، قطاع غزة دون أي استثناء وضرورة خلق بيئة آمنة تسمح بإجراء التعداد والإحصائيات لإعطاء الأسرى الإسرائيليين، وفي كل مرة كان الجانب الإسرائيلي ينتهك هذه الاتفاقيات في اللحظة الأخيرة ويطرح مطالب جديدة تعيدنا إلى المربع الأول، ويدعي الكيان الصهيوني أن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) تحتجز 239 أسيرًا صهيونيًا منذ 15 تشرين الأول/أكتوبر.

ومنذ نحو 40 يومًا، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حملة عسكرية شاملة في قطاع غزة، تشمل عمليات جوية وبرية وبحرية، نتجت هذه الحملة عن تدمير أحياء سكنية وتشريد عشرات الآلاف من المدنيين الذين فقدوا مأواهم، ووفقًا للمصادر الرسمية، بلغ عدد القتلى نتيجة لهذه الحملة أكثر من 11078 فلسطينيًا، من بينهم أكثر من 4506 أطفال و3027 سيدة و678 مسنًا، وبالإضافة إلى ذلك، أصيب نحو 30 ألفاً آخرين بجروح مختلفة، وتستمر الأعداد في التزايد بشكل متواصل.

الخلاصة، أكدت حركة حماس استعدادها للتعاون في صفقة لمبادلة "جميع الأسرى الإسرائيليين" الذين لديها بجميع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، وأشارت على لسان قيادييها إلى أن المقاومة تعتزم فرض تكلفة على رئيس الوزراء الإسرائيلي من أجل الإفراج عن جنوده، ويستمر ضغط عائلات الأسرى الإسرائيليين على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للتوصل إلى صفقة قد تشمل جميع الأسرى في السجون الإسرائيلية، تحت عنوان "الكل مقابل الكل".

كلمات مفتاحية :

تبادل الأسرى

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة