موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

صحيفة سويسرية تفجر مفاجأة حول حاكم مصرف لبنان: أخفى تفاصيل عن الكارثة الحالية!

الخميس 30 صفر 1443
صحيفة سويسرية تفجر مفاجأة حول حاكم مصرف لبنان: أخفى تفاصيل عن الكارثة الحالية!

صحيفة سويسرية تفجر مفاجأة حول حاكم مصرف لبنان: أخفى تفاصيل عن الكارثة الحالية!

الوقت-كشفت صحيفة "Le Temps" السويسرية أن مصرف لبنان المركزي ومحافظه رياض سلامة ش

مواضيع ذات صلة

بعد القضاء السويسري... القضاء الفرنسي يفتح تحقيقاً بشأن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة

سويسرا تتعقب رياض سلامة وتطلب مساعدة القضاء اللبناني!

الوقت-كشفت صحيفة "Le Temps" السويسرية أن مصرف لبنان المركزي ومحافظه رياض سلامة شطباً 14 صفحة من تقرير لصندوق النقد الدولي في العام 2016، يحذر فيه من الكارثة التي حلت بلبنان بعد 3 سنوات من تاريخه.

وقالت الصحيفة إنها حصلت على وثيقة عن اجتماع حصل بين فريق من صندوق النقد الدولي برئاسة ممثله في لبنان الفارو بيرس وحاكم البنك المركزي اللبناني رياض سلامة وعدد من المسؤولين الآخرين في مصرف لبنان في 9 نيسان/أبريل 2016.

وتقول هذه الوثيقة إنّ ممثل صندوق النقد افتتح حديثه مع سلامة بالقول: "أنتم على حافة الهاوية"، وأظهرت وثائق التقرير الذي أعده برنامج تقييم القطاع المالي (FSAP) في صندوق النقد النتائج التي توصل إليها، والتي أثبتت أن العجز الصافي للبنك المركزي فيه ثقب بـ4.7 مليار دولار، ما يمثل 10% من الناتج المحلي الإجمالي. 

كما أشارت إلى أن البنوك المحلية لا تملك السيولة اللازمة لمواجهة أزمة محتملة.

وقالت الصحيفة السويسرية إن هذه المعلومات ربما كانت ستسمح بالحد من المأساة التي يمر بها لبنان منذ العام 2020، وهي الأسوأ منذ الحرب الأهلية بين العامين 1975 و1990، إذ ارتفع معدل الفقر من 28% إلى 55% في عام واحد، وحرم 6 ملايين لبناني من الوصول إلى حساباتهم المصرفية، في ظل وجود نقص في النفط والأدوية. ومع ذلك، "نجح مصرف وحاكمه في إزالة البيانات الأساسية من التقرير".

صندوق النقد الدولي يتحمل المسؤولية أيضاً بإخفاء المعلومات

ويتحمل صندوق النقد الدولي مسؤولية كبيرة في عدم نشر التقرير كاملاً، فالتقرير نشر في كانون الثاني/يناير 2017 ويبلغ طوله 70 صفحة، في حين أن النسخة الأساسية كانت 84 صفحة.

وقالت الصحيفة السويسرية: لم يذكر تقرير الـ70 صفحة بعض نقاط الضعف في الموضوع والتحذيرات الأساسية اختفت منه بإصرار من الجانب اللبناني بالطبع، لكن وثائق عمل صندوق النقد الدولي، التي لم تُنشر على الإطلاق، تظهر أيضاً مسؤولية المنظمة في الأزمة غير المسبوقة التي يمر بها لبنان اليوم، فقد كان خبراء صندوق النقد على علم بأن البلاد كانت على وشك الانهيار، لأنهم هم أنفسهم قد أكدوا ذلك، وفشلوا في دق ناقوس الخطر، وقدموا صورة مبتورة للوضع المالي للبلاد".

الصحيفة السويسرية قابلت العديد من الخبراء الذين أكدوا أن نشر هذا الرقم (الثقب بـ4,7 مليار دولار) كان سيغير الوضع، ونقلت عن المستشار المالي للحكومة اللبنانية في المحادثات مع صندوق النقد الدولي، هنري شاوول الذي قدم استقالته في حزيران/ يونيو 2020، الذي قال عن اخفاء جزء من تقرير صندوق النقد: "هذه معلومة مهمة! حتى اليوم، لا توجد شفافية بشأن كمية العملات الأجنبية التي يمتلكها البنك المركزي، ولو تم نشره في ذلك الوقت، لكانت البنوك بالتأكيد تصرفت بشكل مختلف تماماً"، مضيفاً، أن البنك المركزي مسؤول عن الاستقرار الاقتصادي والسياسة النقدية للبلاد وفي ضوء العناصر التي تستحضر الآن، فإن هذا يعد فشلاً تاماً".

وتشير الوثائق التي حصلت عليها الصحيفة السويسرية، أن فصلاً كاملاً من سبع صفحات مخصصة للملاءة المصرفية قد اختفت من التقرير، ويشير المقررون إلى أن "البيانات تظهر أن 13 مصرفاً مكشوفاً خارج نطاق اللوائح"، وأن البعض ليس لديهم "خطابات ضمان" من الشركات الأجنبية التابعة لهم، وهذه المعلومات كانت ستفيد آلاف المودعين اللبنانيين والأجانب الذين لم يعد بإمكانهم الوصول إلى مدخراتهم اليوم.   

كلمات مفتاحية :

الأزمة الإقتصادية اللبنانية رياض سلامة صحيفة Le Temps لبنان صندوق النقد الدولي سعر صرف الدولار

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون