موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

مسيرة فلسطينية مليونية في غزة لإحياء الذكرى الأولى لمسيرات العودة الكبرى

السبت 30 رجب 1440
مسيرة فلسطينية مليونية في غزة لإحياء الذكرى الأولى لمسيرات العودة الكبرى

مواضيع ذات صلة

هل حقق يوم الأرض ومسيرات العودة أهدافهما؟

مسيرات العودة.. أشعلت الشرارة الأولى لقيام ثورة عالمية ضد الصهيونية

الوقت- تجمّعت الحشود الفلسطينية الغفيرة على حدود قطاع غزة وعلى طول السياج الإسرائيلي يوم السبت الماضي 30 مارس، لإحياء الذكرى السنوية الأولى لانطلاق مسيرات العودة وهنا أعلنت العديد من المصادر الإخبارية بأن قوات الجيش الإسرائيلي أطلقت الكثير من قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين وقتلت فلسطينيين وجرحت أكثر من 100 متظاهر بجروح متفاوتة الخطورة ولقد جاءت فكرة هذه المسيرة امتداداً لانطلاقتها الأولى عام 2011م، حيث توجّه الفلسطينيون من دول اللجوء العربية إلى حدود الأراضي الفلسطينية المحتلة، ونجح أفراد منهم في اجتياز الحدود والعودة إلى قراهم التي هجّروا منها ويوافق يوم 30 مارس أيضاً يوم الأرض الذي يحيي فيه الفلسطينيون ذكرى مقتل ستة من عرب إسرائيل على يد قوات الأمن الإسرائيلية خلال مظاهرات في عام 1976 احتجاجاً على مصادرة الحكومة لأراض "شمال إسرائيل".

وحول هذا السياق، أفادت العديد من المصادر الإخبارية بأن المنظمين لهذه الذكرى السنوية نصبوا مكبرات للصوت في مراكز الاحتجاج على تخوم مدينة غزة لإطلاق أغانٍ وطنية فلسطينية، في حين قامت حركة "حماس"، التي تسيطر على القطاع، بإغلاق المدارس للتشجيع على المشاركة ويطالب المحتجون برفع الحصار العسكري المفروض من الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وبعودة الفلسطينيين إلى الأراضي التي فرّت منها عائلاتهم أو أجبرت على تركها أثناء إعلان قيام "إسرائيل" عام 1948 وانتشر مئات الرجال الفلسطينيين، بعضهم من "حماس"، مرتدين سترات برتقالية لمنع المحتجين من الاقتراب من السياج وانطلقت الأغاني الوطنية من مكبرات الصوت على الحدود في قطاع غزة وأقيمت وحدات طبية ميدانية تحسّباً لوقوع إصابات بينما تدفق الفلسطينيون من القطاع على مواقع الاحتجاج العديدة تحت المطر الغزير.

وفي السياق ذاته، لفتت تلك المصادر بأن تلك الاحتجاجات تحوّلت إلى مواجهات بين سكان غزة الذين يلقون الحجارة والعبوات الناسفة وبين القوات الإسرائيلية عبر الحدود وأطلق الفلسطينيون أيضاً بالونات وطائرات ورقية تحمل مواد حارقة عبر السياج الحدودي مع "إسرائيل".

 يذكر أن القوات الإسرائيلية قتلت نحو 200 فلسطيني منذ بدء الاحتجاجات وفقاً لبيانات وزارة الصحة الفلسطينية، ولهذا فلقد انتقدت الأمم المتحدة وجماعات مدافعة عن حقوق الإنسان استخدام "إسرائيل" للقوة المميتة وقال محققون من الأمم المتحدة في الأسبوع الماضي إن القوات الإسرائيلية ربما تكون قد ارتكبت جرائم حرب باستخدامها للقوة المفرطة.

وفي سياق متصل ذكرت بعض المصادر الفلسطينية عن تصاعد المواجهات قبل إحياء الذكرى السنوية لمسيرات العودة واحتدمت الاشتباكات إثر هجوم صاروخي فلسطيني من غزة أصيب فيه سبعة إسرائيليين بقرية شمال "تل أبيب"، وشنّت "إسرائيل" بعد ذلك الهجوم موجة من الضربات الجوية، ونقلت تعزيزات إلى الحدود مع قطاع غزة.

وهنا تذكر العديد من المصادر الإخبارية بأنه بعد 12 شهراً من إراقة الدماء، عمل الوسطاء المصريون على تجنّب مواجهات أخرى، وتخفيف القيود الإسرائيلية المفروضة على قطاع غزة وتقول وكالات إغاثة إنسانية إن الحصار سبب رئيسي للفقر في الجيب الساحلي الضيق المكتظ بنحو مليوني فلسطيني وقال قياديون من حركة المقاومة الإسلامية وحركة الجهاد الإسلامي إن محادثات الهدنة تحقق تقدماً، لكن "حماس" قالت إن لديها قائمة مطالب يتعين على إسرائيل تنفيذها.

يذكر أنه مع إعلان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، القدس عاصمة لإسرائيل، ونقله السفارة الأمريكية لها، تصاعدت احتجاجات الفلسطينيين في كل الأراضي الفلسطينية، وفي قطاع غزة، باحتجاجات أسبوعية شعبية، رفضاً لقرارات "ترامب" الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.

وبعد عام على انطلاق مسيرة العودة وكسر الحصار قرب السياج الأمني الفاصل بين شرقي قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي، يتساءل العديد من الفلسطينيين حول ما إذا كان هذا التحرك حقّق أهدافه؟ وما هي الاستراتيجية التي ينبغي اتباعها مع بدء العام الثاني بعد استشهاد 258 فلسطينياً وجرح نحو 17 ألفاً آخرين.

وهنا يشير مراقبون إلى أن مسيرات العودة حققت إنجازات على المستوى المحلي، تتمثل في نجاحها بترسيخ ثقافة المقاومة الشعبية لدى الفلسطينيين، وتحقيق بعض التسهيلات المعيشية للقطاع على مستوى إعادة تفكيك الحصار ضمن تفاهمات التهدئة.

يؤكد الناطق باسم مسيرات العودة أسعد أبو شرخ أن "مسيرة العودة الكبرى بأدواتها النضالية الشعبية والسلمية المشروعة أقوى رسالة للعالم لأن شعبنا متمسك بحق العودة ولن يملّ المقاومة الشعبية السلمية غير العنيفة".

لقد نجح الفلسطينيون خلال مسيرات العودة في الاصطفاف ضمن قرار واحد، حيث شاركت جميع الفصائل بما فيها حركة "فتح" في فعاليات هذه المسيرة وساهمت المسيرات أيضاً في إعطاء المقاومة زخماً شعبياً وجماهيرياً كبيراً في صفوف الفلسطينيين وأما على المستوى الدولي، فقد أعادت المسيرة القضية الفلسطينية إلى الواجهة العالمية، ونجحت في إدانة "إسرائيل".

وفي 22 آذار الحالي، تبنّى مجلس حقوق الإنسان الأممي قراراً يدين الجيش الإسرائيلي بارتكاب جرائم ترتقي لجرائم حرب بحق المتظاهرين الفلسطينيين على حدود القطاع داعياً لتعزيز وجود الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وقدّمت مسيرة العودة نموذجاً للعالم أن سكان القطاع يستطيعون إدارة النضال السلمي الشعبي الهادف، وليس فقط إطلاق الصواريخ والمقاومة المسلحة وهنا يرى المحلل السياسي "مصطفى الصواف" أن مسيرة العودة شكلت عملاً إبداعياً في وقت كاد فيه العالم أن ينسى القضية ونجحت هذه المسيرة أيضاً في تثبيت حق الشعب الفلسطيني بالعودة للأرض التي هُجّر منها أجداده عام 1948.

كلمات مفتاحية :

مسيرة العودة غزة احتلال حقوق ذكرى يوم الارض مطالب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون