موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الناشطات السعوديات إلى محكمة الإرهاب...مصير خاشقجي يلاحقهن؟!

السبت 24 جمادي الثاني 1440
الناشطات السعوديات إلى محكمة الإرهاب...مصير خاشقجي يلاحقهن؟!

مواضيع ذات صلة

هكذا يعذب ابن سلمان "لجين الهذلول" ورفيقاتها!

العفو الدولية: النظام السعودي اعتقل الناشطة الحقوقية لجين الهذلول

بعد سنة على اعتقالهن...لجين الهذلول وصديقاتها الى المحاكم السعودية المختصة!

الوقت-مرّة جديدة يثبت ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أن الإصلاحات التي تعهّد بها عند وصوله إلى ولاية العهد عام 2015 بتحويل السعودية من هرمة إلى شابة ما هي إلا مجرد إصلاحات ورقية لا وجود لها على أرض الواقع.

فمنذ وصوله وهو يشنّ حملة اعتقالات طالت أقاربه وأمراء ومشايخ وعلماء دين وناشطين وناشطات ليبلغ عددهم أكثر من 3000 معتقل حتى نهاية عام 2018 بحسب حساب "معتقلو الرأي السعودي" المعارض.

وفي جديد ابن سلمان وإصلاحاته "المنشودة"، أعلنت النيابة العامة السعودية، يوم أمس الجمعة، أنها انتهت من التحقيق مع مجموعة من المعتقلين المتهمين بـ "نشاط منسّق للنيل من أمن واستقرار المملكة" وستحيلهم إلى المحكمة المختصة.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس" فإن "النيابة العامة تودّ الإيضاح أنها انتهت من تحقيقاتها ومن إعداد لوائح الدعوة العامة ضد المتهمين فيها وهي حالياً بصدد إحالتهم للمحكمة المختصة، وتؤكد النيابة أن جميع الموقوفين على ذمة هذه القضية يتمتعون بكل حقوقهم التي كفلها لهم النظام".

وفي هذا السياق غرّد حساب معتقلي الرأي السعودي المعارض، يوم أمس على موقع تويتر كاشفاً أنه من بين المتهمين "معتقلو حملة رمضان"، من بينهم "لجين الهذلول، وإيمان النفجان، وعزيزة اليوسف، ومحمد الربيعة، وعبد العزيز المشعل"، مؤكداً أن عدد الذين سيقدمون لمحكمة الإرهاب الجزائية المتخصصة هم 17 ومن المرجّح أن يرتفع عددهم في الأيام القادمة.

قرار القضاء السعودي أشعل غضب المنظمات الإنسانية، وأخذت واحدة تلو الأخرى تندد بالقرار السعودي وتطالب العائلة الحاكمة بإطلاق سراح المعتقلين وخاصة المعتقلات.

وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن إعلان النيابة العامة السعودية لوائح الدعوى ضد الناشطات المعتقلات لم يحدد أي اتهامات لهن، مضيفة في بيان إن الإعلان لم يشر إلى ادعاءات المعتقلات بشأن تعذيبهن.

الجمعية الفرانكفونية لحقوق الإنسان، كانت أيضاً من المنظمات المعترضة حيث أصدرت بياناً قالت فيه: إن القرار السعودي "يثير شكوكاً ومخاوف حول ظروف الاعتقال والتحقيق التي أدّت إلى اعتراف النشطاء بالتهم المنسوبة إليهم".

مشيرة إلى أن مثل هذه الاتهامات الفضفاضة والمستهجنة، علاوة على الاعتقالات التعسفية وما رافقها من حملة منظّمة لتشويه سمعة المعتقلين وتخوينهم، تُنذر جميعها بأحكام قاسية ضد النشطاء الـ 17، حالهم كحال المئات من معتقلي الرأي في السجون السعودية.

وبدورها نددت منظمة العفو الدولية بالقرار السعودي، وقالت في بيان لها نشر على موقعها الرسمي: إن "إعلان النيابة العامة السعودية بمنزلة إشارة مروّعة إلى تصعيد حملة قمع نشطاء حقوق الإنسان"، محذّرة في بيان من مخاطر إحالة السعودية النشطاء إلى المحاكمة، ومن ضمنهم النساء الرائدات في العمل لحقوق المرأة.

وفي السياق نفسه، بعثت أكثر من 50 منظمة حقوقية رسالة إلى أكثر من 30 وزيراً للخارجية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة تطالبهم فيها بالضغط على السعودية وإصدار قرار في الدورة الأربعين لمجلس حقوق الإنسان يدعو إلى الإفراج الفوري عن المدافعين والمدافعات عن حقوق النساء في السعودية.

وبحسب الرسالة التي ترجمها "موقع الوقت" فإن الإعدام خارج نطاق القضاء للصحفي جمال خاشقجي أدّى إلى زيادة التدقيق في البيئة القمعية ضد المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان في المملكة.

كما وذكرت المنظمات في الرسالة أيضاً تقارير التعذيب وإساءة معاملة المدافعين عن حقوق النساء المحتجزات في السعودية، واستعانت بتقرير أعدّته صحيفة الاندبندنت البريطانية حيث تتعرّض السجينات والتي من بينهن لجين الهذلول إلى "الجلد والضرب والصعق بالكهرباء والتحرش الجنسي اللفظي وأيضاً التحرش الجنسي على أيدي جلاديها، الذين وضع أحدهم ساقيه على رجليها كما لو أنك وضعت ساقيك على الطاولة، وكان يدخن وينفخ دخان سيجارته بوجهها".

وإن هذه الإساءات جعلت بعض النساء غير قادرات على المشي أو الوقوف بشكل سليم.

ختاماً.. إن محمد بن سلمان يسعى اليوم إلى حماية نفسه ومركزه بمختلف الطرق، إن كان عبر شراء الذمم بالمال كما فعل في جولته الآسيوية الأخيرة، أو عبر إسكات نقّاده بالقتل والإعدامات وهذا ما حدث مع الصحفي السعودي جمال خاشقجي، ومن هنا لا نستغرب أن تقوم محكمة الإرهاب الجزائية بإصدار أحكام إعدام بحق الناشطات وذلك للتخلص منهم لأنهم يشكلون الضربة القاتلة لابن سلمان لما يحوزونه من معلومات خطيرة تتعلق بما تعرّضوا له في سجون الأمير الشاب السرية من تحرش واعتداءات جنسية.

كلمات مفتاحية :

السعودية بن سلمان السجون السعودية حقوق الانسان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون