موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

سلاح يمني رادع منتصف العام الرابع.. هل يكفي الإمارات العضّ على الأصابع؟

الثلاثاء 16 ذی‌الحجه 1439
سلاح يمني رادع منتصف العام الرابع.. هل يكفي الإمارات العضّ على الأصابع؟

مواضيع ذات صلة

بعد قصف مطار أبوظبي.. الإمارات تسابق الخطا لشراء أنظمة مضادة للطائرات المسيّرة

وفد أمنى إماراتي رفيع المستوى في فرنسا من أجل حلّ مشكلة "صماد 3"!

صماد2.. الامتداد الطبيعي للصماد الأول

الوقت- في عاصمة الاقتصاد العالمي ومداميك آل زايد على بعد ألف ونصف الألف من الكيلومترات المترامية بين أرض وبحر وسماء، رصد الطيران اليمني المسيّر هدفه بدقة متناهية، وأوكل مهمة التنفيذ لروح الصماد الثالثة التي تكفلت بإثخان وتعميق جراح البالونة الإماراتية في شريانها الاقتصادي والاستراتيجي المهم، وأفرغت حمولتها من الحديد والنار في مطار "دبي" الدولي في رسالة مفاجئة عنوانها التحدي والانتقام، وفي مضمونها الكثير من الدلالات والمعاني كونها تأتي بعد أكثر من نصف مليون طلعة جوية لطيران تحالف العدوان شغلت مساحة من الزمن قوامها أربعة أعوام ونصف العام، وضمت عشرات الآلاف من الأهداف المدنية في نصف مليون كيلومتر مكعب هو إجمالي مساحة شعب اليمن العظيم وطيرانه الأعظم.

سلاح الجو "صماد" هو سلاح هجومي وقتالي، ما يعني أنه لم يعبر كل تلك المسافات والأجواء بمفرده، بل رافقه طيران رصد أيضاً، وهو ما يطرح تساؤلات عدة كيف استطاع فعل ذلك دون أن ترصده الأقمار الاصطناعية ورادارات المراقبة خصوصاً والإمارات تشهد احتياطات أمنية مرتفعة للغاية منذ استهداف مطار أبوظبي الدولي بالطيران اليمني في السادس والعشرين من يوليو الماضي، وهذا الاشتراك النوعي لأكثر من طيران في العملية أكده مصدر في سلاح الجو المسيّر بالقول إن طائرة من طراز صماد3 استهدفت مطار دبي الدولي بعد عملية رصد ومعلومات استخبارية، ويدرك الجميع أن عمليتي الرصد والمعلومات ليست من اختصاص طيران صماد القتالي، ما يؤكد اشتراك طيران رصد واستطلاع في العملية، وبحسب العميد لقمان ناطق الجيش اليمني فإن استهداف سلاح الجو المسيّر لمطار دبي وقبله مطار أبو ظبي يأتي في إطار حق الرد المشروع على ما يرتكبه تحالف العدوان من جرائم بحق الشعب اليمني، وأنه بعد قصف مطار دبي بطائرة صماد3 باتت جميع المناطق الاستراتيجية للإمارات في مرمى نيران سلاح الجو المسيّر، وهو تحذير آخر بعد تحذيرات ودعوات قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي للمستثمرين والشركات بمغادرة الإمارات، مؤكداً أن القوة الصاروخية والطائرات المسيّرة قادرة على الوصول إلى أهدافها وتدميرها في ظل القدرات العسكرية للجيش واللجان الشعبية وما تشهده من تطور في مختلف الجوانب التقنية والفنية وفي الرصد والتوجيه وتحديد الأهداف العسكرية بدقة عالية، وكذا الاستخدام المتقن للسلاح المناسب في العمليات الدفاعية والهجومية، وما عمليات الجيش واللجان الشعبية في العمق الاستراتيجي للعدوان عبر استهداف مصالحه الاقتصادية إلا خطوة ستليها خطوات مشابهة في مسار عمليات الردع اليمنية القادمة التي في جعبتها المزيد من المفاجآت.

تدرك الإمارات خطورة الورقة اليمنية الأخيرة المتمثلة في استهدافها بالطيران المسيّر، فهي لا تملك حدوداً مباشرة مع اليمن لتتنبأ باحتمالات توغلات واقتحامات كتلك التي تشهدها مدن المملكة الجنوبية، وهذا ما شجعها على التمادي والإفراط في الجرائم والمجازر بحق اليمنيين ليقينها أنها في معزل من العقاب، لكن العام الرابع من العدوان كان مغايراً وكشف الستار عن هذا السلاح الفتاك الذي سيكون للإمارات منه نصيب الأسد، وقد لدغت منه مرتين في أبرز مواقعها الحيوية وعجزت عن توفير أدنى مقومات الحماية رغم سعيها واهتمامها بذلك واستعانتها بأربابها وأسيادها في فك شيفرة هذه العقدة التي لن تنفك إلا بتدمير مقوماتها الحيوية والاقتصادية ما لم تبادر إلى الانسحاب من تحالف العدوان على اليمن أو العمل على وقفه واختيار خروج سياسي يحفظ لها ماء الوجه في مشاورات جنيف التي سيحتضنها السادس من سبتمبر القادم.

وبالمجمل العام يرى اليمنيون أن قصف دبي ومطارها قفزة نوعية كبرى للعمليات العسكرية اليمنية مدلولها ألّا خطوط حمراء إن استمر العدوان في الإجرام، وهي رسالة للعالم المتواطئ مع تحالف العدوان مفادها أن الضرر سيصيب كل متواطئ وإن كان بعيداً جغرافياً، وأن هذا القصف ما هو إلا مجرد إنذار وتحذير يجب فهمه واستيعابه قبل فوات الأوان، وأن اختيار دبي ليس عشوائياً، إذ إن ضرر استهداف العاصمة أبوظبي محصور على دويلة الإمارات وحدها، أما قصف دبي فستصل شظاياه إلى كل دول التحالف ومن يقف وراءها، كونها المركز المالي العالمي الأول في الشرق الأوسط، وهذا يعني انهيار سوق المال العالمي ومساس دول كبرى عدة في هذه الخسارة التي سيصرّح المتضررون منها بقلقهم وخوفهم مهما كابر أمراء النفط وحجبوا ضوء الشمس بغربالهم الأجوف.

بقلم: فؤاد الجنيد

كلمات مفتاحية :

الإمارات العدوان السعودي مطار دبي صماد 3

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح