موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

المفكر نعوم تشومسكي: "إسرائيل" أسوأ من نظام الآبارتهايد

الأحد 7 ذی‌الحجه 1439
المفكر نعوم تشومسكي: "إسرائيل" أسوأ من نظام الآبارتهايد

الوقت- أعلن المفكر والمنظر الأمريكي البارز، نعوم تشومسكي، في مقابلة مع مركز "شاهد" لحقوق المواطن في فلسطين المحتلة، صباح اليوم، أن ايران تسعى بكل ما أوتيت من قوة لمدّ نفوذها في المنطقة الأمر الذي يشكّل تحدياً وتهديداً للهيمنة الأمريكية على المنطقة، ووصف النظام الصهيوني بالنظام "الآبارتهايد".

وقال تشومسكي: إن "الكيان الصهيوني لن يكون بإمكانه الاعتماد إلى الأبد على الدعم الأمريكي، معتبراً أن الأفعال التي تسبب فيها الكيان الصهيوني في السنوات الأخيرة أدّت إلى نفور الرأي العام الأمريكي منه".

وأضاف تشومسكي: إن "الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب، لا تملك أي حل تقدمه يمكن أن يقود إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة رغم كل الحديث عمّا يسمى "صفقة القرن""، مشيراً إلى أن هذه الإدارة لا تفكّر سوى في ضرب إيران.

وأوضح تشومسكي أن "دعم الكيان الصهيوني في أمريكا يستند على نحو متزايد على الكنائس الإنجيلية وحزب اليمين القومي والعنصري في الأغلب (المعادي للمسلمين)، حيث تبنت المؤسسات الكبرى، ولا سيما الكنيسة المشيخية، برامج المقاطعة وسحب الاستثمارات، مع التركيز أيضاً على الشركات الأمريكية المشاركة في الاحتلال".

وتابع: "منذ بضع سنوات، أدرك المحللون الاستراتيجيون الصهاينة أن الكيان الصهيوني لم يعد قادراً على الاعتماد على الدعم الذي يتلقاه من الدول التي يوجد فيها بعض الاهتمام بحقوق الإنسان ويجب عليها أن تتقارب بشكل أكبر مع المزيد من القطاعات الرجعية والاستبدادية، وهذا تغيير كبير لم تمضِ عليه سنوات كثيرة".

وحول حصول التطبيع قال المفكر الأمريكي:" لقد فشلت مفاوضات مؤتمر مدريد (1991) السابقة بسبب إصرار الوفد الفلسطيني برئاسة الدكتور حيدر عبد الشافي تماماً وبشكل صحيح على ضرورة إنهاء سياسة الكيان الصهيوني المتمثلة بتوسيع المستوطنات غير الشرعية، الأمر الذي لم توافق عليه أمريكا ولا الكيان.. في حين أن ياسر عرفات لم يصرّ على ذلك، بل في الواقع أصرّ على عدم وجود شيء تقريباً باستثناء الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية".

وأضاف: إن "طريق الكيان الصهيوني وداعمه الأمريكي للخروج من هذا المأزق هو الانضمام إلى جميع دول العالم تقريباً في الموافقة على صيغة مقبولة لحل الدولتين على أساس الحدود المعترف بها دولياً (الخط الأخضر)، مع مقايضة الأراضي بشكل عادل ومحدود".

وكشف تشومسكي أنه "على المدى القصير، هناك خياران: الأول، الإجماع الدولي على وجود دولتين. الثاني، برنامج إسرائيلي لإنشاء دولة إسرائيل الكبرى التي تتكامل مع إسرائيل في أي شيء تريده في الضفة الغربية، تاركاً الفلسطينيين في عشرات الكانتونات التي لا تُحتمل وتحت مضايقة مستمرة أو ما هو أسوأ من ذلك، هناك صفقة جيدة عند الحديث عن "تسوية الدولة الواحدة" لكن هذا الأمر غير واقعي للغاية في ظل الظروف الراهنة، على خلاف الخيار الأول، الذي لم يلق دعماً دولياً فعلياً".

وحول موضوع الخط الأخضر (حدود عام 1949) قال تشومسكي: "ينبغي التشكيك في شرعية الحدود التي فرضت من قبل بريطانيا وفرنسا لمصالحهم الخاصة دون الاكتراث للسكان الأصليين... الأمل الأفضل للفلسطينيين الآن هو خلق ضغوط باتجاه وجود تسوية دبلوماسية/سياسية تتعاون مع الصهاينة ذوي التفكير المماثل والداعمين في الخارج... المسألة الأهم الآن هي سياسة أمريكا وأعتقد أن هناك فرصاً كبيرة لإحداث تغييرات مهمة في سياسات أمريكا".

وحول تشابه الكيان الإسرائيلي بالنظام العنصري الآبارتهايد، أوضح تشومسكي: "هناك بعض الأمور المتشابهة لكن مع فروقات مهمة، معتبرين ان التناظر غير مثالي، هناك تمييز شديد داخل الكيان الصهيوني، ولكنه ليس تمييزاً عنصرياً، الوضع في الأراضي المحتلة أسوأ بكثير من الفصل العنصري، يريد الكيان الصهيوني بشكل أساسي أن يختفي الفلسطينيون وهذا العرف السائد للمجتمعات الاستيطانية الاستعمارية".

وأضاف: إن "جنوب إفريقيا تحتاج إلى سكانها الزنوج لأنهم كانوا القوى العاملة، حيث كانت البانتوستانات فظيعة، لكن جنوب إفريقيا بذلت جهوداً لدعمها والحصول على اعتراف دولي بها، وذلك لأن الموقف الدولي مختلف كثيراً... لقد تمت معارضة نظام الآبارتهايد بشدة على الصعيد الدولي من خلال حظر الأسلحة وفرض العقوبات والمقاطعة وسحب الاستثمارات، قبل 30 عاماً من سقوط نظام الآبارتهايد، كان وزير خارجية جنوب إفريقيا يدرك أن النظام أصبح منبوذاً عالمياً، وقد أبلغ السفير الأمريكي أنهم يعتمدون على واشنطن في واقع الأمر في الدفاع عنهم ضد الإهمال الدولي... اليوم، الوضع ما بين الكيان الصهيوني وفلسطين مختلف".

وحول صفقة القرن قال تشومسكي: "إنهم (الأمريكيون) لم يقدموا أي مؤشرات، لكن سجلهم يشير إلى أنه إذا كانت هناك خطة على الاطلاق – وهذا أمر غير مؤكد – فربما سيكون الأمر غريباً، حيث إن الهدف الاستراتيجي للحكومة الأمريكية، بقدر ما يمكن للمرء استخلاصه من حالة الفوضى، هو ترسيخ ائتلاف بين إسرائيل والدول العربية، والانضمام لمواجهة عدوهم المشترك إيران التي تشكّل تهديداً على الهيمنة الأمريكية في المنطقة وحرية الكيان الصهيوني في اللجوء إلى العنف".

وحول موضوع انسحاب ترامب من الاتفاق النووي، والقصف الإسرائيلي على سوريا، قال تشومسكي: "لا شك بأن إيران تشكّل تهديداً للهيمنة الأمريكية الإقليمية، ومن الطبيعي ألّا تلقى التطورات في المنطقة وازدياد شعبية إيران فيها، ترحيباً من قبل تحالف أمريكا والكيان الصهيوني، ودول الخليج الفارسي، حتى الاستخبارات الأمريكية توافق على أن إيران كانت ملتزمة بالاتفاق النووي على الرغم من الانتهاكات الأمريكية المنتظمة، وإن انسحاب ترامب من الاتفاقية يزيد من حدة التوتر بشكل كبير في المنطقة، وحيث إنه من غير الواضح ما إذا كانت إيران ستردّ بالعودة إلى تخصيب اليورانيوم، على الرغم من أنه يحق لها ذلك، إذا كان الأمر كذلك، فإن أمريكا والكيان الصهيوني قد يقدمان ذلك كذريعة للهجوم العسكري، بالإضافة إلى هجومهم الإلكتروني والذي يعتبر فعل حرب حسب عقيدة أمريكا واغتيال العلماء، وبالنتيجة فإن العواقب يمكن أن تكون قاتمة".

كلمات مفتاحية :

الكيان الإسرائيلي ايران أمريكا صفقة القرن الآبارتهايد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون