موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ما لا تعرفه عن صناعة السينما في ايران؟!

الإثنين 27 ربيع الثاني 1439
ما لا تعرفه عن صناعة السينما في ايران؟!

من فيلم "البائع"

الوقت- ليس غريبا على بلد يملك كل هذا الارث الثقافي والانساني المتراكم والمعجون بحب الثقافة والفكر والفن أن يكون مهووسا بالسينما إلى الحد الذي استطاع فيه أن يدخل إلى العالمية كاسرا كل الحواجز والعوائق التي...

مواضيع ذات صلة

الممثلة الهندية ديا ميرزا: السينما الايرانية انسانية وساعود الى ايران ثانية

الوقت- ليس غريبا على بلد يملك كل هذا الارث الثقافي والانساني المتراكم والمعجون بحب الثقافة والفكر والفن أن يكون مهووسا بالسينما إلى الحد الذي استطاع فيه أن يدخل إلى العالمية كاسرا كل الحواجز والعوائق التي يمكن أن تقف في طريقه من الداخل والخارج ليصنع سينما خاصة به وبثقافته تضاهي السينما التي تصنع في أعرق الدول وتتفوق عليها في أحيان كثيرة.

البدايات

تعد إيران من أوائل الدول في العالم التي دخلت إليها صناعة السينما وكانت الشرارة الأولى لهذا العالم الفني الواسع قد بدأت من أيام  الشاه الإيراني مظفر الدين شاه الذي شاهد أول آلة تصوير في احدى الدول الأوروبية وأمر "ميرزا إيراهيم خان" حينها كي يشتري المعدَّات اللازمة لنقل هذه التقنية الجديدة إلى إيران، ليشهد القرن الـ20 انضمام إيران إلى الساحة السينمائية.

وكانت ايران في البدايات فقط تُحضر الأفلام من الغرب وتعرضها في صالة العرض لديها حتى العام 1930م الذي شهد صناعة أول فيلم سينمائي بعنوان "آبي ورابي"، وإخراج أفانيس أوهانيان. كانت الانطلاقة صعبة وشهدت في البدايات ركود كبير لكن نسلا جديدا خرج إلى النور في أواخر أربعينات القرن الماضي،أمثال: ساموئيل خاشيكيان وفرّخ غفاري وإبراهيم كلستان وسهراب شهيد ثالث ومسعود كيميايي وداريوش مهرجوئي وفريدون رهنما وعلي حاتمي وغيرهم.

عباس كياروستمي
عباس كياروستمي

السينما أيام الشاه

ومع تولي الشاه  بدأ يوجه السينما نحو الانفتاح على الغرب ولكن بشكل سلبي أضر بروح السينما الايرانية ولم يمكنها من صناعة سينما خاصة بنكهة ايرانية، حيث كانت الأفلام في تلك المرحلة تمثل تقليد أعمى للسينما الغربية، ولم يسمح الشاه في حينها لبعض الأفلام بالخروج إلى النور لكونها تظهر جوانب في البلاد لايرغب بإظهارها، وأبرز مثال على ذلك فيلم "جنوب المدينة" للمخرج فرخ غفاري الذي كانت تدور أحداثه في أحد الأحياء الفقيرة في طهران، ولم يكن الشاه يرغب بهذا النوع من السينما التي تبناها مجموعة من المخرجين الايرانيين لتسليط الضوء على الطبقات الدنيا في المجتمع، وتجنب صناعة البطل، والتركيز على تفاصيل شديدة الاعتيادية في الحياة اليومية، والاهتمام كذلك بالأشخاص العاديين الذين لا يجذبون الانتباه، لكن الشاه مارس على هذا النمط في صناعة السينما ضغوطا كبيرة مما اضطرهم للتعبير الرمزي عن القضايا الهامة، عن طريق تمثيل أفلام شعرية، وعرض القضايا من منظور طفولي والاستعانة بالحكايات الرمزية لإيصال فكرتهم.

السينما بعد الثورة الاسلامية

لا أحد يستطيع أن ينكر أن السينمائيين في ايران تمکنوا من صناعة سينما مستقلة خاصة بها وبنكهة إيرانية خالصة ساعدتها بالوصول إلى العالمية وحصد العديد من الجوائز العالمية ابتداءا بالسعفة الذهبية في مهرجان كان وليس انتهاءا بجائزة الأوسكار.

وتمكن أيقونة السينما الايرانية، عباس كيارستمي من أن يحصد لبلاده جائزة السعفة الدولية في مهرجان كان السينمائي عن فيلمه "طعم الكرز" في العام 1997م، ومنذ ذلك الحين وحتى الآن استمرت السينما الايرانية بالحصول على أهم الجوائز العالمية في السينما والتي كان آخرها جائزة أفضل فيلم أجنبي عن فيلم "البائع" لمخرجه أصغر فرهادي العام الماضي وهي الثانية لنفس المخرج، أما الاولى فقد فاز بها عن فيلم "الانفصال" في عام 2012.

شهاب حسيني واصغر فرهادي
شهاب حسيني واصغر فرهادي "مهرجان كان"

انتاج السينما الايرانية

لا يمكن أن نصور بأن الانتاج السينمائي الايراني في أفضل حالاته، خاصة أن ذلك يحتاج إلى مجموعة من المعايير التي تأخذ شباك التذاكر وتعويض تكاليف الفيلم وتسويقه في الخارج وغيرها في عين الاعتبار، ولكن في الوقت نفسه يمكن أن نقول لكم بأن ايران تنتج سنويا 100 فيلم في السنة، مع ملاحظة أن هذا الرقم يستثني الأفلام الوثائقية وطوفان من الأفلام التي تنتج من أجل التلفزيون الإيراني نفسه. مع الوضع في الاعتبار أن فرنسا، وهي صانعة الأفلام الأكثر نجاحًا في أوروبا، تنتج 200 فيلمًا في السنة، بينما تنتج بريطانيا ما لا يزيد عن 100 فيلم سنويا، هذا الكلام نشرته الغارديان في احدى مقالاتها عن السينما الايرانية.

وتشكل السينما الايرانية تفردا خاصا بها في الشرق الأوسط والعالم أجمع في الوقت الحالي، وتكاد أن تكون الأبرز في الشرق، وترى فيها الكثير من الدول تهديدا لها مثل السعودية التي كتبت احدى صحفها والتي تسمى "مكة" في آب 2016: "شهاب حسيني أخطر من الحرس الثوري الايراني"، طبعا شهاب حسيني هو احد ابرز نجوم السينما الايرانية، وأضافت: "ايران احتلت العالم بواسطة صناعة السينما الخاصة بها".

المهرجانات

هناك مجموعة من المهرجانات داخل ايران لاقت صدى ايجابي كبير بين صناع السينما حول العالم وفيما يلي نذكر أبرزها:

  • مهرجان فجر السينمائي الدولي
  • مهرجان طهران الدولي للأفلام القصيرة
  • مهرجان طوبى الثقافي الفني الدولي
  • مهرجان جامعة طهران السينمائي
  • مهرجان بيت السينما

كلمات مفتاحية :

سينما ايران السينما الايرانية شهاب حسيني عباس كيارستمي اصغر فرهادي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون