تحولات أمريكية تضع نتنياهو في مأزقالوقت- في سابقة سياسية تعكس تحوّلًا كبيرًا في ميزان التوجهات الأمريكية في الشرق الأوسط، كشفت مصادر متعددة أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم تعد تشترط نزع سلاح حركة حماس كخطوة أولية لأي اتفاق سياسي. وبدلًا من ذلك، بات التركيز موجّهًا نحو إبرام هدنة شاملة تشمل وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، هذا التبدّل يعكس تغيّرًا في رؤية واشنطن لمعادلة الصراع في غزة، واعترافًا ضمنيًا بأن حماس لم تعد مجرد "تنظيم مسلح" بل قوة سياسية يجب التعامل معها ضمن ترتيبات ما بعد الحرب
سدي تيمان: معتقل الموت في صحراء النقبالوقت- في واحدة من أكثر الشهادات المروعة التي خرجت من قلب المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، كشف جندي احتياط خدم في معتقل "سدي تيمان" الواقع في صحراء النقب عن تفاصيل صادمة لانتهاكات وحشية تُرتكب بحق الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة، شهادة هذا الجندي، التي نُشرت مؤخرًا في صحيفة "هآرتس" العبرية، لا تُعدّ حادثة فردية، بل تكشف عن سياسة ممنهجة ترتكبها الدولة العبرية داخل هذا المعسكر سيء السمعة، بمباركة المؤسسة العسكرية وتواطؤ الإعلام الإسرائيلي.
تراجع ترامب عن لعبة نتنياهو للهروب من المآزقالوقت - على الرغم من أن العلاقات الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني قد تبقى ثابتةً، إلا أن عصر اتخاذ القرارات الأحادية والتبعية المطلقة لواشنطن تجاه تل أبيب، قد انتهى على الأقل في عهد ترامب الذي تحكمه المصالح.
طبيعة التوترات بين الكيان الصهيوني وتركيا في سورياالوقت - استعرض الدكتور زارعي خلال حديثه عن هجمات الصهاينة على سوريا قائلاً: “شهدت سوريا في فترة خمسة أشهر ما يقارب 500 هجوم عنيف من قبل "إسرائيل"، استهدفت مراكز متنوعة في البلاد، وفي هذا السياق، تجنبت الحكومة التركية أي تصعيد أو مواجهة مع "إسرائيل" سعياً منها للتوصل إلى صيغة محددة للتعامل معها، وأكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في عدة مناسبات أن بلاده لا تسعى للدخول في توتر مع "إسرائيل" في سوريا، وأبدى استعداده لتقديم الضمانات اللازمة بعدم استخدام الأراضي السورية لتهديد إسرائيل".
الوقت- قال الأمين العام لحزب الله اللبناني، الشيخ نعيم قاسم، إنّ “الشهيد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين “ذو الفقار”، كان يملك الوعي السياسي والاستراتيجي، وله عقل علمي وعملي، وقد خاض مفاوضات شاقة من أجل إطلاق سراح الأسرى اللبنانيين والفلسطينيين من سجون العدو الصهيوني”.
حماس تدعو للنفير لحماية الأقصى بعد محاولة ذبح القرابينالوقت- قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إن محاولة المستوطنين ذبح قربان في المسجد الأقصى يعد تصعيداً خطيراً يستدعي النفير العام وحشد واسع لحماية المسجد من أطماع الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، ودعو للنفير العام لصد الاعتداءات على المسجد.
الأورومتوسطي: إسرائيل تمارس حرب تجويع شرسة في قطاع غزةالوقت- أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الهجوم الإسرائيلي المتواصل والحصار الخانق والنقص الحاد في الإمدادات الأساسية، ستدفع بالأوضاع إلى تجاوز عتبة المجاعة.
خطيب الأقصى: إدخال القرابين يجب التصدي له بكل قوةالوقت- استنكر خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، محاولة يهود متطرفين إدخال قرابين إلى ساحات المسجد الأقصى، معتبراً أنه عمل إستفزازي تجاوز الخطوط الحمراء.
القسام تفرج عن الجندي مزدوج الجنسية عيدان ألكساندرالوقت- أفرجت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عند الساعة عن الجندي الإسرائيلي، الذي يحمل الجنسية الأمريكية الأسير “عيدان ألكساندر”.
حصيلة الشهداء الفلسطينيين ترتفع.. جيش الاحتلال يعدم عائلة فلسطينية بأكملها في غزةالوقت- ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين إلى 9، بينهم عائلة كاملة مكونة من 5 أفراد، نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ فجر السبت. يأتي هذا التصعيد في ظل تواصل الانتهاكات الإسرائيلية التي تُعتبر جرائم إبادة جماعية، والتي تُمارس منذ 19 شهرًا.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
سينتصر في النهاية.
تفكك معادلات نتنياهو
بينما كانت السلطات الصهيونية تهدد قيادات حماس في الأسابيع الأخيرة، إذا لم يطلقوا سراح أسراهم بحلول شهر رمضان، فسوف يهاجمون رفح برياً، من أجل تحقيق أهدافهم المعلنة بهذه التهديدات، لكن الآن انقلبت الصفحة وفصائل المقاومة هي التي حددت موعداً نهائياً للکيان الإسر ...
سينتصر، ودم الاستشهاد هو التوقيع المنتصر للحق... ولا شك أن هذا التوقيع سيوضع في فضاء القدس. إننا كأعضاء في حركة الاتحاد الإسلامي كنا مع حماس في حقها منذ اليوم الأول وآمنا دائما بانتصاركم الشرعي في هذا الأمر،،، ولكن ولسوء الحظ، فإن السياسة المؤيدة لإسرائيل التي تنتهجها الحكومة الأذربيجانية قد حكمت عل ...
سينتصر مهما طال الزمن، لقد أثبتت الصواريخ اليمنية أنها سلاح فعال في ردع العدوان، وحماية المدنيين الأبرياء، كما أنها أظهرت للعالم أن اليمن قادر على تطوير قدراته الذاتية، وتجاوز التحديات التي تواجهه، رغم الحصار والحرب الظالمة التي يتعرض لها.
إن استهداف السفن الحربية والمدمرات الأمريكية والبريطانية هو ...
سينتصر مهما طال الزمن.
فجر جديد ينبع من رماد الدمار
من بين أنقاض الدمار الذي خلفه العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، يولد فجر جديد يحمل معه الأمل والتحدي، فصمود المقاومة الفلسطينية البطولية ونجاحها في إفشال مخططات العدو الصهيوني، يمثل نقطة تحول حقيقية في مسار الصراع الفلسطيني.
لقد كشف العدوان ...
سينتصر مهما طال الزمن، لقد أصبحت اليمن رمزاً للمقاومة والصمود، وعنواناً للكرامة العربية والإسلامية.
إن رسالة اليمن واضحة ومباشرة: لا مكان للاحتلال والظلم في عالمنا، والشعوب الحرة ستظل تدافع عن حقوقها مهما كلف الأمر، فاليمن، اليوم، تقف في قلب المعركة، وهي مستعدة لتقديم التضحيات من أجل مستقبل أفضل لل ...
سينتصر مهما طال الزمن. الفلسطينيون، رغم كل الجراح والمعاناة، يواصلون الكفاح من أجل حريتهم واستقلالهم، ويقدمون تضحيات جسيمة في سبيل ذلك.لكن صمود الشعب الفلسطيني يحتاج إلى دعم العالم. فالتحديات التي يواجهها ليست فقط عسكرية وسياسية، بل هي أيضًا إنسانية واقتصادية. الحصار المفروض على غزة، على سبيل المثال ...
سينتصر الجوع على إرادة الفلسطينيين؟
تاريخ إسرائيل في استخدام المساعدات كسلاح حرب يؤكد أنها تسعى إلى إبادة الفلسطينيين بطرق مختلفة، سواء بالقصف أو التجويع أو منع العلاج، غزة اليوم تعيش أسوأ كارثة إنسانية في تاريخها، بينما العالم يكتفي بالمشاهدة.
لكن رغم كل ذلك، لم تنكسر إرادة الفلسطينيين ...
سينتصر إيمان الفلسطينيين العميق بوطن لا بديل عنه مهما اشتدت النكبات؟
الأيام القادمة ستجيب.. ولكن غزة تعودت أن تكتب أجوبتها بالدم والصمود، لا بالهجرة والهوان.