موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

أهداف السعودية من الحصول على أسلحة نووية

الثلاثاء 7 رجب 1438
أهداف السعودية من الحصول على أسلحة نووية

مراقبون: مساعي السعودية للحصول على السلاح النووي لن يكتب لها النجاح

يعتقد المراقبون بأن مساعي السعودية للحصول على السلاح النووي لن يكتب لها النجاح لخشية أمريكا والكيان الإسرائيلي من احتمال وقوع هذا السلاح بيد جماعات مناهضة لهما في المستقبل.

مواضيع ذات صلة

باكستان توضح حقيقة بيع أسلحة نووية للسعودية

الإلتباس السعودي حيال "الإتفاق النووي": هل تعلم ما يعنيه ذلك؟

ناشونال إينترست: السعودية تعتبر إيران عدوّها الرئيس، لكن طهران لا تعيرها أهمية.. لماذا؟

الوقت - تناقلت وسائل الإعلام الإقليمية والدولية في الآونة الأخيرة أخباراً وتقارير مفادها بأن السعودية تسعى إلى امتلاك الأسلحة النووية لمواجهة ما أسمته "الخطر الإيراني" في هذا المجال.

وذكرت هذه الأخبار والتقارير أنه وعلى الرغم من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع مجموعة(5+1) في تموز/ يوليو 2015 ودخل حيز التنفيذ في مطلع العام الماضي، والذي اعترف بسلمية النشاطات النووية الإيرانية، إلاّ أن السعودية لازالت تكرر مزاعمها بشأن "الخطر النووي الإيراني".

وأوضح خبراء ومتخصصون في الحقل النووي بأن السعودية لازالت في بداية الطريق وستحتاج لسنوات طويلة لإنشاء البنية التحتية النووية اللازمة لإطلاق برنامج للأسلحة النووية، والذي يتضمن الحصول على منشآت نووية وتعاون واسع مع دول أخرى مثل روسيا وباكستان وكوريا الجنوبية والصين لتبادل التكنولوجيا النووية.

في هذا السياق أشار تقرير لمعهد "العلوم والأمن الدولي" ومقره في واشنطن إلى أن السعودية تسعى للحصول على الوقود النووي تحت ستار برنامج نووي مدني باعتبارها موقعة على معاهدة الانتشار النووي(NPT) منذ عام 1988، وتدعو في الوقت ذاته إلى شرق أوسط خالٍ من الأسلحة النووية.

وهذه ليست المرة الأولى التي تتسرب فيها معلومات عن سعي السعودية لامتلاك برنامج نووي، بعد أن انتشرت تقارير في السنوات الماضية تشير إلى إمكانية الاستعانة بباكستان في هذا المجال على الرغم من نفي الأخيرة لمثل هذه التسريبات التي رجح البعض صحتها باعتبار أن السعودية كانت الممول الرئيسي للبرنامج النووي الباكستاني.

بعد هذه المقدمة يبقى التساؤل المطروح هو: لماذا تسعى السعودية للحصول على السلاح النووي في وقت تتظاهر فيه بأنها ترفض وجود ترسانات نووية في المنطقة كالتي يملكها الكيان الإسرائيلي؟

يمكن تلخيص الإجابة عن هذا التساؤل بأن السعودية التي تسعى للدخول في تحالفات عسكرية مع قوى أخرى سواء كانت إقليمية أو دولية، ليست بصدد حيازة برنامج نووي شامل بقدر ما تسعى لإظهار نفسها على إنها قادرة على خلق توازن إقليمي خصوصاً مقابل إيران التي نجحت فعلاً بامتلاك التقنية النووية السلمية رغم الضغوط الكبيرة التي واجهتها طيلة أكثر من عقد من الزمن.

ويبدو أن السعودية وبعد إخفاقها في إقناع الدول الغربية في خلق جبهة جديدة ضد إيران بعد توقيع الاتفاق النووي، أصيبت بصدمة شديدة لا تقل عن صدمتها بنجاح طهران في إبرام هذا الاتفاق لأنها يعلم بأنها لا تمتلك المؤهلات العلمية والتقنية التي تؤهلها لأن تكون قادرة على تحقيق حلمها بحيازة برنامج نووي على أرض الواقع.

كما تجدر الإشارة إلى أن السعودية تعرف تماماً بأنها لايمكنها الحصول على التقنية النووية سواء العسكرية أو المدنية ما لم تحصل على الضوء الأخضر من أمريكا، كما لا يمكنها ذلك ما لم تعتمد على خبرات ومتخصصين أجانب لأنها لا تمتلك خبرات محلية في هذا المجال، وهذا ليس أمراً غريباً على دولة غير قادرة على تأمين ما تحتاجه من التقنيات العلمية في المجالات الأخرى ما لم تستوردها من دول أخرى وضمن شروط، ومن هذه الشروط أن تكون في الإطار الذي يضمن عدم استخدام هذه التقنيات في أغراض لم تحدد مسبقاً خصوصاً إذا كانت عسكرية.

في الختام لابدّ من التأكيد على أن السعودية في حال ذهبت إلى خيار إنشاء وتطوير برنامج نووي فأنه من نافلة القول أن برنامجها لن يكون خارج دائرة النفوذ الأمريكية. ومن المستبعد جداً أن تسمح أمريكا والكيان الإسرائيلي للسعودية بحيازة السلاح النووي لخشيتهما من احتمال وقوع هذا السلاح بيد جماعات مناهضة لهما في المستقبل، أي بمعنى آخر أن هذا السلاح سيشكل تهديداً بالقوة لأمن الكيان الإسرائيلي حتى وإن تم تطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب. ولهذا يعتقد معظم المراقبين في هذا الخصوص بأن حصول السعودية على السلاح النووي يمثل خطّاً أحمر لواشنطن وتل أبيب وكثير من العواصم الغربية الحليفة لهما، مستبعدين في الوقت نفسه قدرة الرياض على حيازة هذا السلاح، في حين يعتقد البعض بأن الرياض قد تلجأ إلى شراء قنابل نووية بدلاً من امتلاك برنامج نووي شامل لأسباب عديدة بينها إنّها من الدول الموقعة على معاهدة حظر الانتشار النووي كما أسلفنا، بالإضافة إلى أن ذلك سيمنحها مساحة أكبر للتحرك في حال كان هناك وضع إقليمي استثنائي، كما انه سيوفّر لها البديل عن المظلة النووية الأمريكية التي باتت غير مضمونة، خاصة بعد اتهام واشنطن للنظام السعودي بدعم الجماعات الإرهابية والمتطرفة في المنطقة والعالم.

كلمات مفتاحية :

السعودية السلاح النووي أمريكا إيران باكستان الكيان الإسرائيلي NPT الاتفاق النووي مجموعة 5+1 روسيا الصين كوريا الجنوبية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح