موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

في آخر التطورات الميدانية .. الجيش السوري يقصم ظهر المسلحين شرقي حلب

الخميس 1 ربيع الاول 1438
في آخر التطورات الميدانية .. الجيش السوري يقصم ظهر المسلحين شرقي حلب

الجيش السوري يقصم ظهر المسلحين شرق حلب..آخر التطورات الميدانية والسياسيّة

الوقت- على قدم وساق تتجه المناطق المتبقية تحت سيطرة الجماعات الإرهابية في حلب إلى كنف الدولة السورية. وخلال أقل من عشرة أيام على بدء التوغّل البري، نجح الجيش السوري

مواضيع ذات صلة

لافروف يحدد أهداف التواجد العسكري الروسي في سوريا

الإعتداء الإسرائيلي: سخطٌ من نتائج الميدان السوري وتحديداً تعاظم حزب الله!

انتصارات حلب تسقط رهانات وتكشف أوراق

الوقت- على قدم وساق تتجه المناطق المتبقية تحت سيطرة الجماعات الإرهابية في حلب إلى كنف الدولة السورية. وخلال أقل من عشرة أيام على بدء التوغّل البري، نجح الجيش السوري في السيطرة على نصف أحياء شرق حلب، ليتركز ما تبقى من مسلحين في القسم الجنوبي لطريق المطار الفاصل بين تلك الأحياء.

تحت غطاء ناري كثيف في خاصرة حلب الجنوبية، فتح الجيش السوري جبهة جديدة انضمت إلى تسع جبهات أخرى، حيث توغلت القوّات في منطقة الشيخ سعيد التي تمثل بوابة واسعة على الأحياء الجنوبية. ساعات قليلة كانت كافية للسيطرة على المنطقة التي تمثل خط الدفاع الأول بالنسبة للمسلحين على الجبهة الجنوبية، ما يعني أن استعادتها تفتح الباب على مصراعيه أمام تهاوٍ سريع لمعظم المناطق التي يتمركز فيها المسلحون في الوقت الحالي.

السيطرة على "السكن الشبابي" بشكل كامل

على صعيد متّصل، سيطرالجيش السوري بشكل كامل على "السكن الشبابي" المحاذي للبحوث العلمية شرق مدينة حلب.

كما تصدّى الجيش السوري ايضا لمحاولات تقدم المسلحين على نقاطه عند شركة الكهرباء في الشيخ سعيد جنوب حلب.

ولكن، على الرغم من التقدم السريع للجيش السوري والسيطرة على نحو نصف الأحياء التي كانت تحت سيطرة المسلحين، تُمثِّل الأحياء التي ما زالت تسيطر عليها الفصائل المسلحة العقدة الأصعب في عمليات الجيش باعتبار أنها ذات كثافة سكانية عالية، فضلاً أن الأبنية في هذه الأحياء متراصة، ما يعني أن اقتحامها يتطلب التحول إلى قتال الشوارع، وهو أمر سيحتاج المزيد من الوقت.

تخبط المسلحين والمحيسني: "خذلناكم"

تقدّم القوات السورية في حلب قابله تخبّط غير مسبوق بين الفصائل المسلّحة، ففي حين طالب "رئيس المجلس المحلي" للمناطق التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة في حلب بريتا حاجي حسن، بفتح "ممرات آمنة على الفور ليتمكن حوالي 250 ألف مدني من مغادرة المنطقة"، رفض قيادي في فصيل مسلح فكرة الخروج من أحياء حلب.

ورغم حالة التخبط الكبير للجماعات المسلحة في حلب، لاسيماً مع ارتفاع الأصوات المطالبة بخروج، إضافةً إلى تظاهرات عدة شهدتها الأحياء التي تسيطر عليها الفصائل خلال اليومين الماضيين، تواصل جبهة النصرة" تعنّتها ورفضها الخروج من أحياء شرق حلب، إلا أنها تعيش حالة م فقدان الأمل الذي دفعها لمهاجمة الفصائل الأخرى، وخير تعبير على ذلك هو ما كشفه القاضي الشرعي في "جيش الفتح" الذي تمثل "النصرة" عموده الفقري، عبد الله المحيسني بسلسلة تغريدات على موقع "تويتر" اعترف خلالها بالفشل في حلب، محملاً "قادة الفصائل مسؤولية هذا الفشل بسبب عدم توحدهم"، وتابع "عذراً أهلنا في حلب تفرُّق القادة خَذَلنا وخَذَلكم".

الأهالي يتابعون الخروج بـ"عشرات الألاف"

الإنتصارات الإستراتيجية والانجازات سريعة ألقت بظلالها برداً وسلاماً على المدنيين،ففي  آخر الاعداد التي ذكرها المرصد المعارض عن خروج المدنيين من شرق حلب تحدث عن  أكثر من 50000 خرجوا من مناطق سيطرة الفصائل المسلحة في القسم الشرقي من حلب، إلى مناطق سيطرة الجيش السوري والوحدات الكردية.

الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية، علّق قائلاً : "لسنوات  بقي هؤلاء السوريون في حلب كدروع بشرية لحماية الإرهابيين من كافة الألوان. وكان الساسة الغربيون يزعمون أنهم يدافعون عن هؤلاء المدنيين. لكن اليوم اتضح أن تحرير ما يربو عن 80 ألف من سكان حلب، لم يكن أبدا جزءا من خطط وزارات الخارجية البريطانية والفرنسية والأمريكية والبندستاغ الألماني".

على صعيد متّصل، استنفرت مديرية صحة حلب وعدة منظمات إغاثية لتلبية احتياجات المواطنين، كما تم تأمين عشرات الحافلات التي نقلت السكان، بالإضافة إلى عدة سيارات إسعاف.

خلاف روسي تركي.. وأردوغان يوضح لبوتين

وفي خضام التقدّم السوري على مختلف جبهات حلب، أثارت تصريحات منسوبة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بشأن هدف العملية العسكرية التركية في سوريا، ضجة كبيرة خصوصا في روسيا.
وأكد ناطق الرئاسية الروسية دميتري بيسكوف قلق موسكو إزاء تصريحات أردوغان الذي قال"دخلنا إلى هناك لنضع للطاغية الأسد نهاية". وأشار  بيسكوف إلى أنها  تنافي ما كان الرئيس التركي يقوله من قبل.

إلى ذلك، أعلن مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، يوم أمس الأربعاء تصريحات الرئيس التركي حول سوريا، الذي بدوره أعطى توضيحات بهذا الشأن.

وقال أوشاكوف للصحفيين عما إذا كان بوتين وأردوغان، ناقشا تصريحات الرئيس التركي عن سوريا، فقال "يمكنني أن أقول فقط أن محادثة هاتفية جرت أمس بين رئيسنا وأردوغان، وهذا الموضوع تم تناوله".وأضاف مساعد الرئيس الروسي " نعم  اردوغان أعطى التوضيحات في هذا الشأن".

دمشق تدين ويران تردّ بحزم
على صعيد متّصل، أدانت دمشق تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول سوريا ، واصفة إياها بأنها متطرفة وتأتي نتيجة لأطماع وأوهام تغذي فكر التطرف.

وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية السورية إن تصريحات أردوغان حول أهداف العدوان التركي على سوريا تضع حدا لأكاذيبه وتكشف بوضوح أن العدوان التركي السافر على الأراضي السورية ما هو إلا نتيجة للأطماع والأوهام التي تغذي فكر هذا الطاغي الإخواني المتطرف ، الذي جعل من تركيا قاعدة للمجموعات الإرهابية التي تنهل من الفكر نفسه.

من جانبه، اعتبر مساعد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني للشؤون السياسية العميد رسول سنائي‌ راد، أن الرئيس رجب طيب أردوغان ليس لديه القدرة الكافية للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، قائلا: "لو كانت تركيا تملك هكذا قدرة لكانت نجحت في الماضي في إقامة منطقة عازلة".

وأضاف العميد رسولي: "إذا كان أردوغان صرح بهكذا كلام، فإنه ليس بالجديد، وربما يعتبر نوعا من المواساة للإرهابيين الذين يمرون في حلب بظروف الحصار الصعبة والاحتجاجات الشعبية".

كلمات مفتاحية :

الجيش السوري حلب شرق حلب الجماعات الإرهابية روسيا ايران تركيا دمشق

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون