موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

بانتظار تعيين وزير الدفاع..تعرّف على "الأربعة الكبار" في إدارة ترامب

الأحد 19 صفر 1438
بانتظار تعيين وزير الدفاع..تعرّف على "الأربعة الكبار" في إدارة ترامب

بانتظار تعيين وزير الدفاع..تعرّف على "الأربعة الكبار" في إدارة ترامب

الوقت- بانتظار وصوله إلى البيت الأبيض، وتسلّمه للمنصب رسمياً في 20 يناير/كانون الثاني، يواصل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بمؤازرة فريق المرحلة الإنتقاليّة، تعيين المناصب المحورية بفريقه الحكومي...

مواضيع ذات صلة

ترامب يقترح "صديقاً لبوتين" لتولي أهم المناصب في البيت الأبيض

أمريكا في زمن ترامب؛ الفرص والتحديات المحتملة

ترامب ينوي تعيين صهره بمنصب كبير في البيت الأبيض

الوقت- بانتظار وصوله إلى البيت الأبيض، وتسلّمه للمنصب رسمياً في 20  يناير/كانون الثاني، يواصل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بمؤازرة فريق المرحلة الإنتقاليّة، تعيين المناصب المحورية بفريقه الحكومي، حيث كشف تعييناته للثلاثة الكبار في الإدارة المقبلة، إضافةً إلى الحديث عن منصب وزارة الخارجيّة، توجّهات سياسة الإدارة الجديدة التي تبدو أكثر تشدّداً.

فقد عيّن الرئيس ترامب السيناتور المحافظ جيف سيشنز وزيراً للعدل (النائب الأمريكي العام)، والجنرال المتقاعد مايكل فلين مستشاراً للأمن القومي، بحسب ما جاء في بيانٍ صادرٍ يوم الجمعة عن فريق المرحلة الانتقالية. وفي حين عيّن ترامب العضو في مجلس النواب عن ولاية كنساس مايك بومبيو عن ولاية كنساس مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي).

رئيس الاستخبارات المركزية الجديد

يعد منصب رئيس وكالة الاستخبارات المركزية أحد أكثر المناصب حساسيّة حيث ستكون الوكالة بقيادة مايك بومبيو (52 عاما) عضو مجلس النواب عن ولاية كنساس، والعضو في ما يسمى بـ"حركة حزب الشاي"، المشهور بآرائه المتشددة.

ويشتهر بومبيو المرشح لرئاسة الاستخبارات المركزية بمواقفه اليمينية المتشددة. وأعلن بومبيو في بيان على صفحته في فيسبوك قبوله بالمنصب، واصفا قرار الموافقة بالـ"صعب". كان بومبيو أيضا من أوائل المؤيدين لترامب في مجلس النواب، حسب فوكس نيوز، وكان أيضا أكثر تشددا حيال المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، من الجمهوريين الآخرين. وكان قد اتهمها في تقرير بعد حادثة الهجوم على البعثة الأميركية في بنغازي عام 2012 بأنها قللت من أهمية التهديد المتطرف في ليبيا.

وفي حين يمارس بوميو دائما نهجا مناهضا لروسيا، كتب في آخر تغريدة له عبر حسابه على موقع "تويتر"، الخميس، أنه يتطلع إلى "إلغاء الاتفاقية الكارثية، في إشارة إلى الاتفاق النووي مع إيران.

مستشارا للأمن القومي.. متطرّف ولكن!

منصب مستشار الأمن القومي سيتم إسناده إلى الجنرال المتقاعد مايكل فلين (58 عاما) الذي كان ترأس جهاز الاستخبارات العسكرية (وكالة استخبارات الدفاع) بين عامي 2012 و2014 و كان معارضا لغزو العراق.

فبعد أسبوع من تداول اسمه في الصحافة الأمريكية كمرشح لمنصب مستشار الرئيس المنتخب دونالد ترامب لشؤون الأمن القومي، ذكرت وكالة رويترز الجمعة، أن مايكل فلين قبل بالمنصب ليعود إلى العمل مع الحكومة التي غادرها في أجواء متوترة عام 2014.

ويعد مستشار الأمن القومي الأمريكي الجديد أحد أبرز المناهضين للإسلام والمسلمين في إدارة ترامب، فقد تسببت تصريحات شديدة اللهجة ضد الديانة الإسلامية وأتباعها بشكل عام، ورفضه الالتزام بقواعد التسلسل القيادي بمعارضة حاسمة لشخصيته من قبل البيت الأبيض وقيادة المخابرات والبنتاغون، الأمر الذي أدّى إلى إقالته إحالته مبكرا على التقاعد.

الجنرال المتقاعد مايكل فلين، 57 عاما، خرج من عباءة الديموقراطيين، واختار الاصطفاف إلى جانب ترامب، وكان من المناصرين له طيلة الحملة الانتخابية، واصفا أجواء التنافس الانتخابي بـ"الثورة".

یتمتع مايكل فلين بخبرة طويلة في الأمن القومي الأمريكي، وهو رجل ميدان بامتياز، إذ راكم تجربة مهمة أثناء عمله في أفغانستان وفي العراق منذ عام 2007 حتى عام 2014، وتميز في جمع المعلومات الاستخبارية وفي قيادة العمليات الميدانية.

ويشترك مايكل فلين مع دونالد ترامب ليس فقط في ضرورة تغيير سياسة الولايات المتحدة داخليا وخارجيا، وإنما كذلك في التودد إلى روسيا وإلى رئيسها فلاديمير بوتين، الذي يراه حليفا في محاربة داعش. علق فلین في تصريح بشأن الإرهاب": دونالد ترامب يعرف جيدا أننا وروسيا وباقي الدول، لدينا عدو واحد: الإسلام الراديكالي"، حسب ما نقلته صحيفة نيويورك تايمز. في تغريدة له على تويتر، في شباط/فبراير من هذا العام، وصف مايكل فلين الخوف من المسلمين "بالمنطقي".

جيف سيشنس وزيراً للعدل

جيف سيشنز (69 عاما)، عضو في مجلس الشيوخ للمرة الرابعة حاليا، وكان أول عضو في المجلس يبدي تأييدا لترامب. ويُعرف وزير العدل الجديد بمواقفه المتشدّدة، فقد اتخذ سيشنز موقفا معارضا بشدة للهجرة غير الشرعية التي شكلت أحد المواضيع الرئيسية خلال حملة ترامب، الذي وعد بترحيل 11 مليون مهاجر غير شرعي من أمريكا.

ويتحدر سيشنز من جنوب الولايات المتحدة ومثل ولایة ألاباما في مجلس الشيوخ منذ عام 1997، وعارض خلال رئاستي كل من جورج بوش وباراك أوباما مشاريع عدة لتسوية أوضاع المهاجرين غير الشرعيين وتسبب قبل عقود بجدل بسبب تصريحاته العنصرية.

وتحدّثت مصادر، أن ترامب كان، في البداية، يدرس احتمال تعيينه في منصب وزير الدفاع الأمريكي، لكن منحه حقيبة وزير العدل يدل على إرادة ترامب العثور على شخصية أكثر اعتدالا لتولي مهام رئيس البنتاغون.

المرشّح لمنصب وزارة الخارجيّة

في السياق، أكّدت وسائل إعلام أمريكية عدة بأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيلتقي في عطلة نهاية الأسبوع المرشح الجمهوري الذي هزمه باراك أوباما في الانتخابات الرئاسية في 2012 ميت رومني وذلك لاستعراض إمكانية تعيينه وزيرا للخارجية.

واكتفت شبكة CNN بالقول إن ترامب سيلتقي في عطلة نهاية الأسبوع رومني الحاكم السابق لولاية ماساتشوسيتس والذي كان خلال حملة الانتخابات الرئاسية أحد أشد منتقدي ترامب. أما شبكة NBC نيوز فقالت إن رومني دخل بورصة الأسماء المرشحة لتولي حقيبة الخارجية. وأكد هذه المعلومة بشكل غير مباشر السناتور عن ولاية ألاباما جيف سيشنز الذي يتردد اسمه كثيرا لتولي إحدى الحقائب الأساسية في الإدارة المقبلة.

من جانبه، قال السيناتور عن ولاية ألاباما جيف سيشنز لدى خروجه من برج ترامب، مقر الرئيس المنتخب في حي مانهاتن في تصريح للصحافيين "أعتبره أمرا جيدا أن يلتقي الرئيس المنتخب أناسا من أمثال ميت رومني".

وأضاف "هناك الكثير من الأشخاص الموهوبين الذين يجب أن يكون ترامب على علاقة جيدة بهم. وأعتقد أن رومني سيكون قادرا على إنجاز أمور كثيرة. أنا واثق من أنه أحد الأشخاص المقترحة أسماؤهم، ولكن ترامب هو من سيقرر في النهاية". وميت رومنى (69 عاما) هو الحاكم السابق لولاية ماتشوستس وكان خلال حملة الانتخابات الرئاسية أحد أشد منتقدى الرئيس المنتخب دونالد ترامب.

إدارة ترامب: أكثر يمينيّة و نهج محافظ صارم

يتّضح أن اختيار ترامب تلك الشخصيات لشغل المناصب المذكورة يدل على أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستكون ملتزمة بالنهج المحافظ الصارم. وفي وقت سابق، قالت صحف أميركية إن  تعيينات  الرئيس المنتخب دونالد ترامب تشير إلى أجندة قادمة قاسية، وتطلق ما يمكن أن يكون معركة داخل البيت الأبيض بين الشعبويين المتمردين على مؤسسة الحزب الجمهوري ومؤسسة الحزب. وكان ترامب اختار أمين عام الحزب الجمهوري رينس بريبوس (44 عاما) رئيسا لموظفي البيت الأبيض، والإعلامي اليميني ستيف بانون (62 عاما) كبيرا للمخططين الإستراتيجيين. وبخلاف هذين المنصبين الذي سعى ترامب إلى تقسيمهم بين متشدّدي ومعتدلي الحزب الجمهوري، يبدو أن التعيينات الثلاثة الأخيرة كانت متشدّدة بامتياز.

هذا، وتحتاج اختيارات ترامب إلى موافقة من الكونغرس، إلا أنّه يتوقع أن تكون سهلة في ظل سيطرة الجمهوريين على أغلبية مجلسي النواب والشيوخ. ولكن، تبقى الأنظار اليوم متّجهة نحو الشخصيّة التي ستتولى حقيبة الدفاع في إدارة ترامب، لاسيّما أن البنتاغون يعد أهم سلطة عسكرية في واشنطن، وقد برزت خلافات واضحة بين إدارة الرئيس الحالي باراك أوباما ووزارة الدفاع خلال الأشهر الأخيرة بسبب اختلاف المواقف في الأزمة السوريّة، فمن هو يا ترى؟

كلمات مفتاحية :

ترامب الرئاسة الأمريكية البيت الأبيض الأمن القومي الاستخبارات المركزية وزارة العدل أوباما. وزارة الخارجية وزارة الدفاع البنتاغون

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون