الوقت- توصلت القوى العظمى الى قناعة أصبحت راسخة لدى الجميع بأن الحل في سوريا لا يكون الا سياسيا,و أن السوريين وحدهم من يقررون مصيرهم و أن لا مكان للارهاب .
و قد أكد مبعوث الأمم المتحدة الى سوريا هذا الكلام بعد تكثيف زياراته مؤخرا بين ايران و روسيا و قلب الحدث.
ولفت الى أن "الامم المتحدة توصلت الى تجميد القتال، وهو سبيل جديد لوقف تصعيد العنف وهو مختلف عن وقف اطلاق النار هو مقاربة جديدة، ومن المهم جدا البدء في حلب"، موضحا أن " وقف القتال اي أن لا احد يتحرك من مكانه، ويهدف الى ايجاد اشارة امل وشكل معين من اشكال الاستقرار وفي حال نجحت العملية ستشكل حجر الاساس للمزيد من العمليات والخطط المماثلة".
وأكد اننا "نواصل الدفع والعمل نحو الحل السياسي، وحلب منذ اعوام تحت ضغوط النزاع بين المعارضة والنظام ومن ثم دخل "داعش" على الخط"، مشيرا الى أن "حلب مدينة رمزية ترمز الى الحضارة والاديان والثقافة السورية والتاريخ".
وجاء اقتراح دي ميستورا الى مجلس الامن بعد زيارتين قام بهما الى روسيا وايران، سبقتهما زيارة الى دمشق. وقد"تم الاتفاق خلال اللقاء على أهمية تطبيق قراري مجلس الأمن 2170 - 2178 وتكاتف جميع الجهود الدولية من أجل محاربة الإرهاب في سورية والمنطقة والذي يشكل خطرا على العالم بأسره".
وكان دي ميستورا شدد في مؤتمر صحافي عقده في دمشق اثر لقائه الرئيس بشار الاسد في ايلول/سبتمبر، على ضرورة مواجهة "المجموعات الارهابية"، على ان يترافق ذلك مع حلول سياسية "جامعة" للازمة السورية. وهذه الزيارة هي الثانية للموفد الدولي الى سوريا منذ تكليفه من قبل الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بمهمته في تموز/يوليو.
وأمل( وتأمل )ديي مستورا أن "تسفر العملية عن نافذة أمل"، لافتا الى أن "الرئيس السوري بشار الاسد يدرس الطرح، مؤكدا علينا أن نتأكد أنه سيتم تنفيذ الطرح لان البديل هو المزيد من المعاناة، و فقدان الامل والسلام في المنطقة".
و قد أكد مبعوث الأمم المتحدة الى سوريا هذا الكلام بعد تكثيف زياراته مؤخرا بين ايران و روسيا و قلب الحدث.
ولفت الى أن "الامم المتحدة توصلت الى تجميد القتال، وهو سبيل جديد لوقف تصعيد العنف وهو مختلف عن وقف اطلاق النار هو مقاربة جديدة، ومن المهم جدا البدء في حلب"، موضحا أن " وقف القتال اي أن لا احد يتحرك من مكانه، ويهدف الى ايجاد اشارة امل وشكل معين من اشكال الاستقرار وفي حال نجحت العملية ستشكل حجر الاساس للمزيد من العمليات والخطط المماثلة".
وأكد اننا "نواصل الدفع والعمل نحو الحل السياسي، وحلب منذ اعوام تحت ضغوط النزاع بين المعارضة والنظام ومن ثم دخل "داعش" على الخط"، مشيرا الى أن "حلب مدينة رمزية ترمز الى الحضارة والاديان والثقافة السورية والتاريخ".
وجاء اقتراح دي ميستورا الى مجلس الامن بعد زيارتين قام بهما الى روسيا وايران، سبقتهما زيارة الى دمشق. وقد"تم الاتفاق خلال اللقاء على أهمية تطبيق قراري مجلس الأمن 2170 - 2178 وتكاتف جميع الجهود الدولية من أجل محاربة الإرهاب في سورية والمنطقة والذي يشكل خطرا على العالم بأسره".
وكان دي ميستورا شدد في مؤتمر صحافي عقده في دمشق اثر لقائه الرئيس بشار الاسد في ايلول/سبتمبر، على ضرورة مواجهة "المجموعات الارهابية"، على ان يترافق ذلك مع حلول سياسية "جامعة" للازمة السورية. وهذه الزيارة هي الثانية للموفد الدولي الى سوريا منذ تكليفه من قبل الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بمهمته في تموز/يوليو.
وأمل( وتأمل )ديي مستورا أن "تسفر العملية عن نافذة أمل"، لافتا الى أن "الرئيس السوري بشار الاسد يدرس الطرح، مؤكدا علينا أن نتأكد أنه سيتم تنفيذ الطرح لان البديل هو المزيد من المعاناة، و فقدان الامل والسلام في المنطقة".