موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الأهداف الخفية لروسيا من تعزيز قاعدتها العسكرية في أرمينيا

الجمعة 6 صفر 1447
الأهداف الخفية لروسيا من تعزيز قاعدتها العسكرية في أرمينيا

الوقت - کشفت منابر الإعلام الأرمنية أن روسيا تعمد إلى تعزيز قاعدتها العسكرية 102 في أرمينيا، تعزيزاً يسترعي الأنظار ويثير الاستغراب، ويُروی أنه في الأسابيع المنصرمة، أُرسلت كميات وافرة من العتاد الحربي والذخائر الفتاكة إلى قاعدة غيومري، وتحط رحالها يومياً طائرات شحن متعددة محملة بالمعدات العسكرية في ساحات هذه القاعدة.

لم تُفصح الجهات الرسمية عن الغاية المنشودة من هذه التحركات المريبة، بيد أن نظريات متباينة وفرضيات متنوعة قد نُسجت حول هذا الشأن الخطير.

ما الذي يتوارى خلف ستار هذا الإجراء المثير للريبة؟ أيرتبط بالتكهنات الدائرة حول تأهب موسكو لقلب نظام الحكم في أرمينيا قبيل الانتخابات البرلمانية في العام القادم؟ أم يُعدّ سيفاً مسلطاً على رقاب الدول المجاورة لأرمينيا؟ أدلى ثلة من الخبراء الأجانب البارزين بدلوهم في هذا المضمار الشائك.

المحلل البولندي: مسعى لإرهاب باكو ويريفان سيذهب أدراج الرياح

يذهب “كونراد زاشتوت”، العالم البولندي والضليع في شؤون القوقاز من جامعة وارسو، إلى أن تعزيز قاعدة غيومري ما هو إلا محاولة من الدب الروسي لتشديد وطأة الضغط السياسي على دول المنطقة المتمردة على إرادته.

وأماط هذا الخبير اللثام عن رؤيته قائلاً: “تضمر موسكو في صدرها خلافات جمة مع يريفان وباكو على حد سواء، ففيما يخصّ أرمينيا، يساور روسيا قلق بالغ إزاء نزوع المسؤولين الأرمن إلى توهين أواصر العلاقات السياسية مع الكرملين، وتوثيق عرى الروابط مع الاتحاد الأوروبي ودول حلف الناتو، أما فيما يتعلق بأذربيجان، فقد نأت بنفسها اقتصادياً عن فلك روسيا وتقاربت سياسياً مع تركيا، عضو حلف الناتو الفاعل، وجراء ذلك، بات نفوذ روسيا في المنطقة مقصوراً عملياً على قاعدتها في غيومري التي تمثّل آخر أوراق موسكو في المنطقة".

ويعتبر هذا التعزيز العسكري المتسارع بمثابة محاولة لبثّ الرعب في قلوب يريفان وباكو، وتذكير دول القوقاز بضرورة مراعاة مصالح موسكو وعدم تجاوز الخطوط الحمراء.

وأردف زاشتوت قائلاً: “غير أن هذه المحاولة يرجّح أن تبوء بالإخفاق وتذهب أدراج الرياح، فروسيا المنغمسة في أتون الحرب الأوكرانية، يستبعد أن تملك القدرة على شنّ عمليات عسكرية في القوقاز، ولن يغدو هذا الأمر أكثر احتمالاً إلا في حال إقرار هدنة في الساحة الأوكرانية".

خمسة سيناريوهات تلوح في الأفق من منظور الخبير الأوكراني

شدّد “إيغور سمي فولوس”، القائم بأعمال المدير التنفيذي لمركز دراسات الشرق الأوسط في كييف، على أن المعلومات المتعلقة بنقل المعدات إلى قاعدة غيومري أثارت جملةً من التساؤلات المحيرة، وأفرزت طائفةً من الفرضيات المتباينة:

الفرضية الأولى؛ صون النفوذ الاستراتيجي: تسعى روسيا حثيثاً لتدعيم قاعدتها الـ 102 للحفاظ على نفوذها الاستراتيجي في جنوب القوقاز، وقد يكون هذا الإجراء رداً على تضعضع المواقف الروسية في أرمينيا، حيث تلوّح موسكو بعصا نفوذها وتحول دون انزلاق أرمينيا أكثر نحو أحضان الغرب.

الفرضية الثانية؛ رسالة نارية إلى أذربيجان وتركيا: قد يكون تعزيز هذه القاعدة رداً صارماً على العلاقات المتوترة مع أذربيجان، وكذلك رسالةً تحذيريةً إلى تركيا التي تؤازر أذربيجان بنشاط وتبسط نفوذها في أرجاء المنطقة.

الفرضية الثالثة؛ التأهب للاضطرابات الإقليمية: قد ترتبط هذه التحركات المريبة بالاستعداد للتغيرات المحتملة في المنطقة المضطربة - بما في ذلك الصراعات الكامنة أو زعزعة الاستقرار في أرمينيا أو أذربيجان أو جورجيا.

الفرضية الرابعة؛ التضييق على حكومة باشينيان: قد يكون هذا الإجراء حلقةً في سلسلة استراتيجية الضغط على حكومة “نيكول باشينيان” التي نأت بنفسها عن موسكو في السنوات الأخيرة نأياً واضحاً، وأعربت مراراً وتكراراً عن سخطها من تنكر روسيا لتعهداتها في مجال توريد الأسلحة، وتخاذلها عن تقديم الدعم في إطار منظمة معاهدة الأمن الجماعي.

الفرضية الخامسة؛ سيناريو الانقلاب على النظام: ثمة احتمال وارد أن تمدّ روسيا يد العون لقوى المعارضة في أرمينيا لتقويض أركان حكم باشينيان قبل الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها عام 2026، وكانت المخابرات الدفاعية الأوكرانية (GUR) قد زعمت في وقت سابق أن روسيا تتدخل في الشؤون الداخلية الأرمنية، بما في ذلك السعي لتدبير انقلاب على النظام القائم.

صمت يريفان؛ محاولة للحفاظ على خيط رفيع من التوازن الهش

واختتم “سمي فولوس” تحليله قائلاً: “في المحصلة النهائية، من الراجح أن يرتبط نقل المعدات العسكرية إلى غيومري بتعزيز المواقف الروسية، في ظل تصاعد حالة عدم اليقين الجيوسياسي في جنوب القوقاز، تظل فرضية قلب نظام الحكم في أرمينيا غير مؤكدة ومستبعدة الوقوع على المدى القريب، ومن المرجح أيضاً أن المسؤولين الأرمن يلوذون بالصمت ويمتنعون عن الإدلاء بتصريحات علنية تجنباً لإذكاء نار التوتر مع موسكو، وسعياً للحفاظ على خيط رفيع من التوازن الهش الذي يمكن أن ينقطع في أي لحظة".

كلمات مفتاحية :

روسيا أرمينيا قاعدة غيومري الحرب الأوكرانية باکو نيكول باشينيان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن