موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

ديفيد هيرست: "غزة ستكون نهاية نتنياهو"

الثلاثاء 29 ذی‌القعده‏ 1446
ديفيد هيرست: "غزة ستكون نهاية نتنياهو"

مواضيع ذات صلة

الأسرى على طاولة المفاوضات.. نتنياهو يكشف عن مفاجأة قريبة

الوقت- ذكرت وسائل الإعلام البريطانية في مقال قارنت فيه جرائم الكيان الصهيوني بالأخطاء الاستراتيجية للولايات المتحدة في حرب فيتنام، أن هذه الحرب لن تؤدي فقط إلى هزيمة الكيان المحتل، بل ستؤدي أيضا إلى نهاية الحياة السياسية لرئيس وزرائه. 

وكتب ديفيد هيرست، المحلل البارز في موقع ميدل إيست آي: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المملكة العربية السعودية إن "التدخل الليبرالي" كان كارثة، وقال إن البلدان لا يمكن أن تُكسر ثم يُعاد بناؤها؛ وروسيا ما بعد السوفييتية، وأفغانستان، والعراق، وليبيا، واليمن كلها شهود على هذه الحقيقة، أوقف ترامب قصف اليمن ورفع عقودًا من العقوبات على سوريا؛ وهو الإجراء الذي أدى فعلياً إلى قطع الطريق أمام الكيان الصهيوني لتحقيق الهيمنة الإقليمية عبر مسارين رئيسيين: الأول تقسيم سوريا والثاني بدء حرب مع إيران.

لكن حسب تقارير إعلامية بريطانية، فإن إيران واجهت هذا السيناريو نفسه مرات عديدة، وقد أثبتت التجربة أن ما يعد به الرئيس الأمريكي وما ينفذه مختلفان تماما، ومن بين الذين فوجئوا بإعلان ترامب المفاجئ رفع العقوبات عن سوريا، مسؤولون في وزارة الخزانة الأمريكية، ويبدو أن إنهاء هذا الهيكل المعقد من العقوبات المفروضة على سوريا، والذي بدأ في عام 1979، ليس بالمهمة السهلة، ولن يتم ذلك بسرعة أو بشكل شامل.

ومن بين هذه العقبات "قانون حماية المدنيين السوريين" الذي يتطلب تصويت الكونجرس لإلغائه، رغم أن ترامب يستطيع تعليق جزء منه بحجة الأمن القومي، والعقوبات في حد ذاتها عبارة عن مزيج من الأوامر التنفيذية والتشريعات، وقد يستغرق رفعها أشهر، وبالإضافة إلى ذلك، لا يزال هناك احتمال العودة إلى السياسة السابقة.

عدم رغبة تل أبيب في إنهاء الحرب وإطلاق سراح الأسرى

خلال زيارة ترامب للمنطقة، وبينما كان هذا الاستعراض البراق للثروة يجري في الرياض والدوحة، كان الكيان الصهيوني يحتفل بذكرى "النكبة" في عام 1948 من خلال قتل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين في غزة، وكان يوم الأربعاء الماضي أحد أكثر الأيام دموية في غزة منذ إلغاء وقف إطلاق النار من جانب واحد من قبل الكيان الإسرائيلي، قُتل ما يقرب من 100 شخص، سقطت ألغام أرضية قرب المستشفى الأوروبي في خان يونس؛ واستهدف الهجوم قائد عمليات حماس في غزة محمد السنوار، على الرغم من أن نبأ مقتله لم يتأكد بعد.

ونقلاً عن مصدره، يقول هيرست: "قبل أن تستأنف إسرائيل هجماتها في الـ 18 من مارس/آذار، وافقت القيادة السياسية لحماس في الخارج على عرض من الأمريكيين من شأنه أن يمدد وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن - على الرغم من عدم وجود ضمانات بنهاية كاملة للحرب... إذا قُتل السنوار بالفعل، فسوف يستغرق الأمر بعض الوقت لإعادة تأسيس هيكل قيادي آمن داخل حماس مع وجود أحد الخيارات العديدة الممكنة لاستبداله".

وحسب هذا التقرير فإن عملية الاغتيال المحتملة للسنوار تظهر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليس لديه أي نية لإعادة الأسرى المتبقين إلى منازلهم، لأن اتفاق الأسرى يتطلب وجود هيكل قيادي فعال بين قوات حماس.

لقد أصبحت مهمة نتنياهو في غزة - قصف وتجويع 2.1 مليون فلسطيني لطردهم من المنطقة - صارخة وواضحة إلى الحد الذي جعل المجتمع الدولي، على الرغم من كل تقاعسه وإنكاره، لا يستطيع أن يتجاهلها بعد الآن. 

وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، في اجتماع لمجلس الأمن: "ما هي الأدلة الإضافية التي تحتاجونها للضحايا ومن كُممت أصواتهم؟ هل ستتخذون إجراءات حاسمة الآن لمنع الإبادة الجماعية وضمان احترام القانون الإنساني الدولي؟". 

ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سياسة الكيان الإسرائيلي في غزة بـ"المخزية"، وفي خطابه أمام البرلمان، وصف رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الكيان بأنه "دولة إبادة جماعية"، وأكد أن مدريد "ليس لديها أي تعاملات اقتصادية" مع مثل هذه الحكومة.

الخيانة العظمى للعرب

ولكن لم نسمع كلمة واحدة من الإدانة العلنية لجرائم الكيان الصهيوني في غزة من شفاه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أو رئيس الإمارات محمد بن زايد، أو أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني. 

وحسب هيرست، فإن هذا العرض في الخليج الفارسي كان خيانة عظمى للفلسطينيين؛ ولكن كما يعرفون هم أنفسهم جيداً، فإن الحكام العرب لديهم تاريخ طويل من التخلي عنهم. 

وفي الماضي، كان الأمر يستغرق عادة أشهر أو سنوات بعد الهزيمة العسكرية حتى تحدث مثل هذه الخيانة، على سبيل المثال، بعد حرب عام 1967، استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتحدث الزعماء العرب عن حل سلمي للضفة الغربية وغزة، لكنهم اليوم يتخلون عن الأبطال الحقيقيين في العالم العربي وهم يموتون من الجوع والقصف. 

ورغم اعترافه بأن بعض قدرات حماس وحزب الله قد تضررت، إلا أن هيرست يوضح أن هاتين الحركتين المقاومتين لم تتلقيا ضربات قاتلة، وتظل حماس نشطة على أرض المعركة، كما يتضح من خسائر الجيش الإسرائيلي في غزة، والتي نادراً ما يتم الإعلان عنها في وسائل الإعلام، علاوة على ذلك فإن روح المقاومة في غزة لم تُهزم بعد.

التاريخ يعيد نفسه

بمقارنة حرب غزة بحرب فيتنام، كتب هذا المحلل: "القوة العسكرية التي استخدمتها إسرائيل في غزة اليوم تفوق بكثير ما استخدمه جون كينيدي وليندون جونسون وريتشارد نيكسون، أسقطت الولايات المتحدة حوالي 15 طنًا من المتفجرات لكل كيلومتر مربع في فيتنام، لكن إسرائيل ألقت 275 طنًا لكل كيلومتر مربع في غزة حتى الآن، "رقم أعلى بـ 18 ضعفًا".

ويعتقد هيرست أن الكيان الصهيوني يكرر في غزة نفس الخطأ الذي ارتكبته الولايات المتحدة في فيتنام، وحسب موقع "ميدل إيست آي"، فكما كانت العملية العسكرية الأمريكية ضد فيتنام عقيمة، فإن جهود الكيان الصهيوني لتدمير حماس ستكون عقيمة أيضاً، ويشير إلى أن الولايات المتحدة لم تميز أيضًا بين الموظفين العسكريين والمدنيين أثناء حرب فيتنام، وأمرت جنودها بقتل أي شخص يرونه.

ومن ناحية أخرى، هناك تشابهان آخران بين حرب غزة اليوم وحرب فيتنام عام 1968: أولاً، الاحتجاجات وقمعها الشديد في الجامعات الأمريكية، وثانياً، مدى "نزع الصفة الإنسانية" عن العدو من قبل الجيوش الأمريكية والصهيونية قبل ارتكاب الجريمة. 

وبعد مذبحة ماي لاي في عام 1968، والتي قُتل فيها نحو 500 مدني أعزل في بضع ساعات، قال الجنرال الأمريكي ويليام ويستمورلاند إن الحياة بالنسبة للفيتناميين "لا قيمة لها"، وقال "إن الناس في الشرق الأقصى لا يقدرون حياة الإنسان بقدر ما يقدرها الناس في الغرب"، لكن زعماء الكيان الصهيوني ذهبوا إلى ما هو أبعد من ويستمورلاند ووصفوا الفلسطينيين بـ"الحيوانات"!

ويتابع كاتب المقال، في إشارة إلى تكرار التاريخ، قائلاً: "كما أنهت حرب فيتنام رئاستي جونسون ونيكسون، فإن حرب غزة ستنهي حقبة نتنياهو وخليفته المحتمل نفتالي بينيت". 

وحسب مصادر في بريطانيا على اتصال منتظم مع نتنياهو، فإن صحته حرجة بسبب إصابته بالسرطان"، وحسب هيرست، فقد أدى عاملان إلى إنهاء حرب فيتنام وأكثر من قرن من النضال الذي خاضه شعب ذلك البلد لتحرير نفسه من الحكم الاستعماري: أولاً، الإرادة القوية للفيتناميين، وثانياً، الرأي العام في الولايات المتحدة. 

ويؤكد هيرست أن هذين العاملين نفسيهما سوف يقودان الشعب الفلسطيني في نهاية المطاف نحو دولته المستقلة: أولا إرادته في البقاء والموت في أرضه، وثانيا الرأي العام في الغرب الذي يتحول بسرعة ضد الكيان الصهيوني وقد انتشر هذا التحول في الرأي العام الآن في اليمين السياسي وأصبح راسخا في اليسار، ولم يعد من الممكن إسكات النقد المشروع للإبادة الجماعية من خلال اتهامها بمعاداة السامية، "هذه الخدعة لم تعد تعمل"، إن هذه الحرب تجري في فلسطين وفي قلوب وعقول شعوب الغرب ـ حيث ولد المشروع الصهيوني وتأصلت جذوره بعمق. 

ويختتم المحلل مقاله بالقول إنه كما فازت الولايات المتحدة بالعديد من المعارك في فيتنام لكنها خسرت الحرب، فإن الكيان الإسرائيلي قد يحقق انتصارات تكتيكية في كل معركة في غزة، لكنه سوف يخسر الحرب.

كلمات مفتاحية :

الصهاينة غزة جرائم الموت البقاء التضحية النصر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن