موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
منوعات

جراح بارز يكشف الفئات غير المؤهلة لعمليات التجميل

الثلاثاء 25 رمضان 1446
جراح بارز يكشف الفئات غير المؤهلة لعمليات التجميل

الوقت - كشف الدكتور تشارلز لي، جراح التجميل المعتمد في بيفرلي هيلز، عن الفئات التي يجب أن تتجنب عمليات التجميل، موضحا أن ليس كل شخص مؤهلا للخضوع لمثل هذه الإجراءات.

على الرغم من أن مئات الآلاف من الأشخاص يجرون عمليات تجميلية سنويا، مثل تكبير الثدي أو تصغير الأنف أو تحسين ملامح الوجه، فإن هناك معايير صحية ونفسية يجب مراعاتها قبل اتخاذ هذا القرار.

وفيما يلي الفئات غير المناسبة لعمليات التجميل:

- المصابون باضطراب تشوه الجسم

يعاني بعض الأشخاص من اضطراب تشوه الجسم، وهو حالة نفسية تجعلهم مهووسين بعيوب طفيفة أو غير موجودة في مظهرهم. ويدفعهم ذلك إلى الشعور المستمر بالقلق والخجل، ما قد يؤدي إلى تجنبهم التفاعل الاجتماعي.

وغالبا ما يلجأ المصابون بهذا الاضطراب إلى الجراحة التجميلية لحل مشكلتهم، إلا أن الدكتور لي يحذر من أن العمليات لن ترضيهم، قائلا: "إذا كان الشخص يرى مشكلة كبيرة في جزء طبيعي تماما من جسمه، فلن تحل الجراحة ذلك، لأنها ليست مشكلة طبية حقيقية".

ويوصي الأطباء بزيارة مختصي الصحة النفسية للحصول على العلاج المناسب، سواء كان علاجا نفسيا أو دوائيا.

- محبو الكمال والسيطرة

يواجه الأشخاص الذين يسعون للكمال المطلق صعوبة في تقبل التفاوتات الطبيعية في نتائج العمليات التجميلية. فرغم أن الجراحة يمكن أن تحسّن المظهر، فإنها لا تخلو من احتمالية وجود اختلافات طفيفة، خاصة في عمليات مثل تجميل الأنف أو جراحة الجفن.

وأوضح الدكتور لي أن هؤلاء الأشخاص غالبا ما يصابون بالإحباط بسبب أدق التفاصيل، ما قد يدفعهم إلى الخضوع لعمليات تصحيحية متكررة، مضيفا: "الجراحة ليست دقيقة بنسبة 100%. إذا لم تكن قادرا على تقبّل بعض التفاوتات البسيطة، فمن الأفضل عدم الخضوع لجراحة تجميلية، خاصة العمليات الدقيقة مثل تجميل الأنف أو جراحة الجفن".

كما شدد على أن النتيجة النهائية قد لا تظهر إلا بعد فترة تتراوح بين 6 أشهر إلى عامين، ما يتطلب صبرا وتقبّلا للتغيرات التدريجية.

- أصحاب التوقعات غير الواقعية

ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي في خلق صورة مثالية غير واقعية عن عمليات التجميل، ما دفع البعض للاعتقاد بأن بإمكانهم تغيير ملامحهم بالكامل لتشبه شخصيات مشهورة.

إلا أن الدكتور لي يؤكد استحالة تحقيق ذلك من خلال الجراحة التجميلية، قائلا: "لقد خضعت شخصيا لعدة عمليات تجميل، منها تجميل الأنف وزراعة الذقن، لكن لا يمكنني أن أتوقع أن أصبح شبيها بتوم كروز مهما أجريت من عمليات".

كما شدد على أن الجراحات التجميلية لا يمكنها إيقاف علامات الشيخوخة تماما، ولا تحسين العلاقات الاجتماعية، ولا حل المشكلات النفسية المتعلقة بصورة الجسم.

- الأشخاص المعرضون للنزيف المفرط

ينصح الدكتور لي الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في تخثر الدم بتوخي الحذر قبل الخضوع لأي جراحة تجميلية، مشيرا إلى أن "واحدا من كل 10 أشخاص" يعاني من نزيف أثناء العمليات.

وأوضح أن بعض الحالات، مثل الهيموفيليا (حالة لا يتجلط فيها الدم)، قد تؤدي إلى نزيف طويل يصعب السيطرة عليه. كما شدد على أهمية علاج أي نقص في فيتامين (ك) قبل الخضوع للجراحة، لأن ذلك قد يؤثر على سرعة تجلط الدم.

- التدخين والكحول وتأثيرهما على نتائج الجراحة

حذر الدكتور لي من أن التدخين المتكرر والإفراط في تناول الكحول قد يؤثران سلبا على نتائج العمليات التجميلية.

التدخين: تحتوي السجائر على النيكوتين وأول أكسيد الكربون والقطران، وهي مواد تعيق تدفق الأكسجين إلى أنسجة الجسم، ما يؤدي إلى بطء الشفاء، أو حتى إلى نخر الأنسجة وتشوه الندبات.

الكحول: يؤدي إلى سيولة الدم، ما يزيد من خطر النزيف أثناء الجراحة. كما أن بعض المشروبات، مثل النبيذ الأحمر، قد تزيد من خطر حدوث النزيف، في حين يمكن لأنواع أخرى من الكحول أن تطيل مرحلة التورم، ما قد يؤثر على النتيجة النهائية للجراحة.

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

الملايين يشاركون في تشييع جثمان الشهید سيد حسن نصر الله زعيم المقاومة

الملايين يشاركون في تشييع جثمان الشهید سيد حسن نصر الله زعيم المقاومة