موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

منظمة كهانا اليهودية الإرهابية و تحريضات على ذبح الفلسطينيين تشحن الشارع الأمريكي

الإثنين 7 جمادي الاول 1445
منظمة كهانا اليهودية الإرهابية و تحريضات على ذبح الفلسطينيين تشحن الشارع الأمريكي

الوقت- في الوقت الذي تتزايد ضغوطات الشارع الأمريكي على إدارة بايدن لوقف العدوان على غزة تعود رابطة الدفاع اليهودي التي حظرها "إف بي آي" و منظمة كهانا الإرهابية للظهور على الساحة للتحريض على إبادة الفلسطينيين وسلب حقوقهم.

إن زيادة التصعيد الإسرائيلي والضغوط على إدارة بايدن لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة وتشنج الجو العام الأمريكي تشير إلى أن الأيام القادمة في أمريكا لا تبشر بالخير، ففي الوقت الذي بدأت في الشارع الأمريكي حملات مناصرة لفلسطين منظمة جدا بنمط من العصيان المدني عبر تعطيل المواصلات العامة والاحتشاد في محطات القطار الكبيرة وأظهر نشطاء ومنظمون رغبة في الذهاب لوقف الحرب حتى العصيان المدني كما بدأت تظهر حملات إعلامية مضادة لأنصار الحق الفلسطيني تقودها وسائل إعلام مركزية وبعض أفراد الإدارة الأمريكية وأعضاء في الكونغرس بالتعاون مع منظمات إرهابية متطرفة كان قد تم حظرها من قبل وكالة المباحث الفيدرالية الأمريكية والتي كانت قد صُنفت على أنها إرهابية ومنها منظمة رابطة الدفاع اليهودية المتطرفة التي ظهر أعضاء منها يرتدون شعاراتها خلال التظاهرة المؤيدة لـ"إسرائيل" التي جرت يوم الثلاثاء الماضي في واشنطن.

الأمر الذي دفع ناشطون في مؤسسات فلسطينية أمريكية  للتحذير من تصاعد الاعتداءات والاستهدافات ضد مؤسسات وأفراد الجالية الفلسطينية في الولايات المتحدة في ظل جو من الشحن الإعلامي المضاد لأنصار الحق الفلسطيني الذي تقوده هذه الحركات المتطرفة وفي هذا السياق أصدرت اللجنة الأمريكية العربية لمناهضة التمييز من نتائج أعمال الكراهية التي تم التعبير عنها في المسيرة التي رعتها "إسرائيل" قبل أيام لدعم الإبادة الجماعية لأبناء الشعب الفلسطيني والتي أقيمت في واشنطن العاصمة.

نمو مرصود في التحريض على ذبح الفلسطينيين وعودة منظمات إرهابية يهودية للساحة

بعد يوم واحد فقط من ترويج صحيفة نيويورك ديلي نيوز مقالاً بعنوان “مواجهة المتعصبين بسبب كراهية اليهود: ما نحتاجه هو رابطة الدفاع اليهودية الجديدة”، ظهر أفراد يرتدون شعارات هذه المجموعة المتطرفة في مسيرة داعمة للمجازر الصهيونية في واشنطن حيث دعا المتجمعون الذين يقدر عددهم بنحو 20 ألف شخص صراحة إلى ذبح الفلسطينيين الأبرياء، مع لافتات مثل “دع إسرائيل تنهي المهمة”، و”المدنيون الذين يمتدحون ذبح اليهود ليسوا أبرياء”، و”العديد من المدنيين في غزة يتدربون مع حماس” وقد تم التلويح بلافتات تحتوي على صور نمطية مروعة وبغيضة عن العرب، وبينها لافتات قالت إن إسرائيل “من النهر إلى البحر” للدعوة على وجه التحديد إلى التطهير العرقي للفلسطينيين.

إن الانفتاح الذي يتم به تصوير رابطة الدفاع اليهودية والترويج لها يشكل تهديدًا خطيرًا للأمريكيين العرب والأمريكيين الفلسطينيين وكل أمريكي يدافع عن الحقوق الفلسطينية، إن رابطة الدفاع اليهودية وأيديولوجيتها تشكل تهديدًا ويجب رفضه من قبل جميع مستويات الحكومة وجميع الأمريكيين ذوي الضمير.

ما هي حركة كهانا حي؟

هي حركة إرهابية يمينية متطرفة، لا تختلف عن حركة "كاخ" من حيث الأيديولوجية، إنما توجد خلافات شخصية بين قادة الحركتين. ويقيم معظم أفرادها في مستوطنة "كفار تبوح" شمال الضفة الغربية.

أسسها بنيامين كاهانا، نجل الحاخام مائير كاهانا بعد مقتل والده عام 1990 في نيويورك، حيث قتل مع زوجته في عملية تفجيرية. وينتهج بنيامين نفس منهج أبيه والمتمثل في السلوك العدواني والعنصري ضد الفلسطينيين، ويملك مع مساعديه سجلات عدة لأهداف محتملة ضد العرب، ومخططات لهجمات وأعمال تخريب ضدهم وضد ممتلكاتهم، وينظم النشاطات الخارجية لهذه الحركة "يوكتمئيل يعقوب" ذو السجل الإجرامي الدموي.

ويرى المنتسبون لهذه الحركة -ومعظمهم من يهود الولايات المتحدة الأمريكية- أن "الشعب اليهودي مقدس"، وأن "أرض إسرائيل مقدسة"، لأنها، حسب وصفهم، تحمي الشعب من الناحية التربوية والدينية والطبيعية، ويتدرب أفراد من هذه المجموعة على القتال الفردي، والقتال القريب، والأسلحة الخفيفة في معسكر تدريب خاص بالحركة في الولايات المتحدة الأمريكية.

يذكر أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي كانت قد أصدرت قراراً حظرت  فيه حركتي "كاخ" و"كهانا حي" كمنظمتين خارجتين عن القانون، وذلك بسبب دعوتهما إلى انتهاج العنف ضد الفلسطينيين. وهذه القرارات تأتي لتهدئة الرأي العام في العالم، ولترفع في الوقت ذاته السلطات مسؤولياتها عن الأعمال الإرهابية التي تقوم بها تلك المنظمات، وقد جاء ذلك المنع في أعقاب مذبحة الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل على يد المتطرف باروخ غولدشتاين  في 25 شباط 1994م.

مخاوف من تصاعد الاعتداءات والتمييز العنصري في الداخل الأمريكي من قبل إدارة بايدن

في هذا السياق حذر ناشطون من تصاعد الاعتداءات والإجراءات المتحدة بحق أنصار الحق الفلسطيني في الولايات المتحدة مشيرا بذلك إلى مشاريع قرارات تبناها نواب  في الكونغرس لمنع دخول من يحملون جوازات السفر الفلسطينية وأخرى لطرد الطلبة الفلسطينيين الموجودين بفيزا دراسية في الولايات المتحدة.

وأشاروا إلى قيام عدة جامعات بحظر المنظمات الطلابية المؤيدة للحق الفلسطيني وفصل طلاب شاركوا في فعاليات مؤيدة لفلسطين من جامعاتهم إضافة لاعتداءات جسدية على العشرات وربما المئات من أبناء الجالية وأيضا اعتقالات أمنية طالت الآلاف من المتضامنين الذين تم تحويلهم للمحاكمة بتهمة عامة ترتبط بالادعاء بتنفيذ عصيان مدني.

وأكدوا توثيق مئات حالات الطرد من الوظائف للناشطين إضافة إلى تنفيذ اعتداءات مخطط لها ضد التظاهرات المؤيدة الفلسطينية كما حدث عدة مرات في مدينة شيكاغو عدا عن التهديدات بالقتل التي طالت عشرات الشخصيات المعروفة المتضامنة مع فلسطين ومعظمهم قدموا شكاوي للأجهزة الأمنية الأمريكية التي لم تبادر للآن وعلى مستوى جميع الولايات بتوجيه لائحة اتهام واحدة لمجموعات الكراهية الصهيونية مقابل توجيه آلاف التهم القانونية والجاهزة لأنصار الحق الفلسطيني.

وحذروا من توجه داخل الكونغرس والإدارة الأمريكية لإنشاء ما يشبه محاكم التفتيش لمحاكمة أنصار الحق الفلسطيني على مواقفهم السياسية وذلك ضمن محاولات تحجيم حركة التضامن مع فلسطين المتصاعدة والتي باتت تفرض نفسها كتيار رئيسي في الشارع الفلسطيني.

محاور تحولات الرأي العام العالمي التي خلقها العدوان على غزة

في الواقع انقسم الرأي العام العالمي تجاه حرب «الإبادة» الإسرائيلية ضد الفلسطينيين رأسيا وأفقيا حول ثلاثة محاور، الأول جيوسياسي، يعكس الانقسام الحاد في النظام العالمي الراهن، والصراع لإسقاط النظام الأحادي القطبية وإقامة نظام جديد متعدد الأقطاب مكانه، فوقفت الولايات المتحدة في جانب، ووقفت الصين وروسيا في الجانب الآخر، المحور الثاني هو محور قانوني، يعكس توجهات مدرستين مختلفتين في تفسير القانون الدولي الإنساني، وحدود استخدام القوة للدفاع عن النفس، وفي هذا السياق فإن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يقف على رأس مدرسة القواعد الملزمة للقانون الدولي الإنساني، وضرورة وقف جرائم الحرب التي قال في مجلس الأمن إنها تُرتكب بالفعل على الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، ويقف مع غوتيريش أقطاب قضاة المحكمة الجنائية الدولية، ونخبة واسعة من السياسيين والقانونيين والمفكرين في العالم، وعلى النقيض من ذلك توجد مدرسة «بايدن – نتنياهو» التي تطلق حق الدفاع عن النفس وانتهاك القانون الدولي الإنساني في مصلحة "إسرائيل" إلى ما لا نهاية على أساس انتقائي، فما يرونه جريمة حرب ضد الإنسانية في أوكرانيا بواسطة روسيا، هو سلوك مشروع وواجب عندما ترتكبه "إسرائيل" في غزة! هذا الصدام داخل المحور القانوني نشأ بسبب الكيل بمعايير مزدوجة لمصلحة "إسرائيل"، وهو يتناقض مع كل القوانين والأعراف الدولية، فكل دول العالم سواسية أمام القانون الدولي، أما المحور الثالث لانقسام الرأي العام العالمي فإنه يتعلق بالموقف من الجانب الإنساني للحرب، وفي هذا الشأن فإن الرأي العام العالمي، وخصوصا على مستوى الشارع السياسي، ينظر إلى الجانب الإنساني في حرب غزة بعينين وليس بعين واحدة، ويأخذ في اعتباره معاناة أسر الضحايا على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مع ضرورة القياس بمبدأ «التناسب» بين الفعل ورد الفعل، وهناك بلا شك مدرسة متطرفة تبرر قتل الطرف الآخر، وهو ما عبر عنه وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، بوصف الفلسطينيين بأنهم «حيوانات بشرية» وهو وصف يستخدم في "إسرائيل" على نطاق واسع، وخصوصا بواسطة المستوطنين والمتطرفين، ويرى المتطرفون الصهاينة عموما أن الفلسطينيين يجب قتلهم وإبادتهم كلما لاحت الفرصة، وتهجير من تبقى منهم خارج أرض فلسطين الممتدة من نهر الأردن إلى البحر المتوسط

ختام القول، لا شك أن سمة التطرف هي الغالبة على المجتمع في "إسرائيل"، ويظهر ذلك جليًا من خلال اتساع دائرة المنظمات المتطرفة من حيث العدد والنفوذ فيه، لدرجة أن هذه المنظمات أصبحت تحدد السياسات العامة داخل دولة الاحتلال و خارجها تجاه أبناء الأرض الفلسطينيين؛ بهدف طردهم والنيل من صمودهم عن طريق اتباع كل السبل التي تهدد حياة الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم؛ وذلك بدعم المؤسسات الأمنية والعسكرية والسياسية، وحتى التشريعية في كيان الاحتلال والدول الراعية له، ونظرًا لمعرفة كيان الاحتلال أن ارتباط الفلسطينيين بهذه الأرض هو ارتباط عقائدي بالدرجة الأولى؛ فقد أطلقت أيدي هذه الجماعات لتعيث فسادًا في الأماكن والمعالم المقدسة بغية تهويدها أو إزالتها لخلق واقع يحرم الفلسطينيين من أسباب الرباط والثبات.

كلمات مفتاحية :

العدوان على غزة رابطة الدفاع اليهودي منظمات ارهابية يهودية فلسطين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة