السلام لا يعني الإفلات من العقاب.. دعوة إسبانية لتطبيق العدالة على قادة الاحتلال الإسرائيليالوقت- منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، تغيّرت ملامح النقاش الدولي حول مفهوم السلام والعدالة في الشرق الأوسط، فبينما كانت الحكومات الغربية لعقودٍ تتحدث عن "حل الدولتين" و"السلام العادل"، جاءت المذابح الموثّقة في غزة لتفرض تعريفًا جديدًا للسلام، يقوم على المساءلة لا النسيان، وعلى العدالة لا التسويات السياسية الفارغة.
في هذا السياق، شكّلت تصريحات رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز محطةً مهمة في التحوّل الأوروبي إزاء جرائم الاحتلال الإسرائيلي، إذ أكّد أن "السلام الحقيقي لا يمكن أن يقوم على إنكار العدالة أو تجاهل الإبادة التي ارتُكبت بحق الفلسطينيين"، داعيًا إلى تطبيق قرارات محكمة العدل الدولية بحق المسؤولين الإسرائيليين، وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو
“شرم الشيخ”… النسخة الثانية من “أوسلو”الوقت - تُوِّج مؤتمر شرم الشيخ بمظاهر أبهة وجلال، بيد أنه في حقيقته كان إيذاناً بصحوة جديدة تجاه القضية الفلسطينية، إذ أثبتت التجارب أن لا قوة في الأرض قادرة على إخماد إرادة الشعوب، وسيبقى هذا المؤتمر، شأنه شأن أوسلو، رمزاً لإخفاق سلام مفروض وجائر في ذاكرة التاريخ.
طوفان الأقصى أيقظ العالم.. غزة بين الوعي العالمي وصمت العدالةالوقت- في ذكرى السابع من أكتوبر، تُعيد حركة حماس تأكيد شعارها البارز: “طوفان الأقصى أيقظ العالم”، هذا التصريح لا يحمل فقط معاني النصر، بل يحاول أن يربط بين المقاومة الفلسطينية وصحوة الضمير الإنساني العالمي، إلا أن الفاصل بين الشعار والواقع لا يزال كبيرًا؛ فالعالم الذي استيقظ على مشاهد الدماء والدمار في غزة، لم يُترجم يقظته إلى فعل رادع يوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي أو يفرض مساءلة عادلة لمرتكبيها.
على مدى عامين من الفقد والجوع والحصار.. نساء غزة علمن العالم معنى الصمودالوقت- بعد مرور عامين على الحرب الضارية التي لم تترك حجراً على حجر في قطاع غزة، تقف المرأة الفلسطينية اليوم شاهدة على مأساة مركّبة تتجاوز حدود الاحتمال البشري، حربٌ لم تقتصر على تدمير البنية التحتية والمنازل والمستشفيات، بل امتدت إلى تفكيك النسيج الاجتماعي وتعطيل مسارات الحياة كافة، حتى غدت تفاصيل العيش اليومية معركةً للبقاء، وفي قلب هذا الركام، لم ترفع النساء الفلسطينيات راية الاستسلام، بل أظهرن صموداً أسطورياً أصبح رمزاً عالمياً للمقاومة الإنسانية في وجه الفناء.
عراقجي: القرار 2231 قد انتهى العمل به نهائيا اليومالوقت- أكد وزير الخارجية الايراني في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن أن القرار 2231 قد انتهى العمل به نهائيا اليوم، وأن أي مطالبة "بإحياء" أو "استعادة" القرارات المنتهية غير صالحة من حيث الأساس، وليس لها أساس قانوني، وغير قادرة على خلق أثر ملزم.
مسؤول أممي: دمار غزة "لا يُصدّق"..كل شيء سُوِّي بالأرض!الوقت- قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة "لا يُصدّق"، مؤكدًا أن "كل شيء سُوِّي بالأرض"، في إشارة إلى حجم الدمار الشامل الذي طال البنية التحتية والمنازل والمنشآت المدنية.
استشهاد 3 فلسطينيين في قصف للاحتلال في غزةالوقت- استشهد 3 فلسطينيين، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس جنوبي قطاع غزة، ومخيم البريج وسط القطاع، رغم استمرار سريان اتفاق وقف إطلاق النار لليوم السابع على التوالي، بموجب الخطة الأمريكية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الانتفاضة، كانت المشاركة في حملة المقاطعة الاقتصادية لـإسرائيل، إحدى وسائل النضال المدني والعمل الجماعي لشعوب العالم، والتي تُقاطع خلالها البضائع المنتجة في الأراضي المحتلة ومنتجات الشركات التي تدعم الكيان ماليًا.
في أحدث إجراءات المقاطعة، تعتزم الحكومة الأيرلندية حظر استيراد المنتجات من المستوطنات ...
الانتفاضة الفلسطينية الثانية في 28 سبتمبر/ أيلول 2000.
وتعد شخصية “حنظلة” الكاريكاتورية للفنان الفلسطيني الراحل ناجي العلي، أيقونة عربية ورمز للفلسطيني المضطهد والمتحدي.
وفي 2019، أنتج جمهور الفريق أغنية أخرى باسم “رجاوي فلسطيني”، تساند الشعب الفلسطيني وتطالب بالحرية للقدس ...
الانتفاضة أن الكيان الصهيوني هو الخطر الحقيقي على شعوب أمتنا.
وفي بيان الإدانة، أشادت فتح الانتفاضة بـالبطولات التي يسجلها الشعب اليمني الشقيق وصموده الشجاع في مواجهة العدوان الصهيوني وغطرسته.
الانتفاض في وجه المعتدين لردعهم عن التمادي في جرائمهم وعن المضي قدماً في مخطط ضم الضفة، قبل أن يضيع ما تبقى من فلسطين من بين أيدي شعبنا.
وقال: من الخليل إلى جنين يواصل الفدائيون عملياتهم البطولية ضد قوات الاحتلال وقطعان المغتصبين رداً على العدوان على الأقصى وتصاعد جرائم جيش العدو ومغتصبيه التي حولت ...
الانتفاضة الثانية. ومع انسحاب الصناديق الدولية، ستضطر الحكومة الإسرائيلية للاقتراض بفوائد أعلى، ما يثقل كاهلها أكثر.
البطالة والقطاع المدني
مع استدعاء مئات آلاف جنود الاحتياط للحرب، تعطلت قطاعات أساسية مثل البناء والزراعة، نسبة البطالة ارتفعت إلى حوالي 9%، بعدما كانت أقل من 4% قبل الحرب، كما غادر ...
الانتفاضة الأولى. حينها، اضطر المجتمع الدولي لنقل اجتماعات الأمم المتحدة إلى جنيف في سابقة لافتة أظهرت أن المنظمة الدولية يمكن أن تتحرر من هيمنة الدولة المضيفة إذا تعلق الأمر بانتهاك القانون الدولي.
اليوم، وبعد نحو 37 عامًا، يتكرر المشهد مع الرئيس محمود عباس، لكن الفارق الجوهري أن السياق الدولي مخت ...
الانتفاضة الأولى وحتى اليوم تثبت أن القمع لا يولد إلا مزيداً من المقاومة، وأن سقوط قائد أو اعتقاله غالباً ما يتحول إلى شرارة تشعل الشارع أكثر، حيث يصبح رمزاً يلتف حوله الناس ويزيد إصرارهم على الاستمرار.
ردود الفعل الدولية والإقليمية
ردود الفعل الدولية لم تكن أقل وضوحاً، فقد أعربت الولايات المتحدة ...
الانتفاضة الأولى، واحتُجز فيه آلاف الأسرى مع تصاعد المواجهة في تلك الفترة، واستُشهد فيه العديد منهم.
ووجّه نادي الأسير مجدداً التحية لمتضامني “أسطول الصمود” الذين حملوا رسالتهم الإنسانية في وقت يواصل فيه المجتمع الدولي عجزه الممنهج أمام حرب الإبادة المستمرة ضدّ الشعب الفلسطيني.
الانتفاضة الفلسطينية الأولى. في عام ٢٠٠٢، اعتقلته قوات الجيش الصهيوني في عملية خاصة برام الله، وبعد محاكمة صورية، حُكم على البرغوثي بخمسة أحكام بالسجن المؤبد. ومنذ ذلك الحين، أصبح رمزًا للاستقرار والوحدة والأمل للشعب الفلسطيني في السجون الصهيونية، بالإضافة إلى مهاراته التنظيمية، يُعرف البرغوثي ...
الانتفاضات السابقة مواقف مشابهة، حيث واجهت الفصائل تحدياً في الموازنة بين مقتضيات العدالة وضرورات البقاء. لكن في كل مرة، يبدو أن منطق «الأمن أولاً» هو الذي يغلب، وخاصة حين تكون دماء القادة والمقاتلين ثمرة معلومة واحدة سُرّبت إلى العدو.
في النهاية، تتعامل المقاومة مع العميل ليس كفردٍ منح ...