موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقابلات

علي الأحمد لـ "الوقت": كل من يؤازر سوريا فأمريكا تعتبره معرقلاً لمشروعها في سوريا

الثلاثاء 2 محرم 1438
علي الأحمد لـ "الوقت": كل من يؤازر سوريا فأمريكا تعتبره معرقلاً لمشروعها في سوريا

مواضيع ذات صلة

أحمد الصوان لـ "الوقت": التصعيد الأمريكي في مجلس الأمن يهدف دعم إستمرار الحرب واستنزاف سوريا و حلفائها

الوقت-التصعيد الأمريكي الروسي في المواقف والترويج الغربي للأزمة الإنسانية في حلب إضافة للترويج بفقدان الدولة السورية للإلتفاف الشعبي مواضيع طرحناها في لقائنا مع الاستاذ علي الأحمد المستشار السياسي لوزير الإعلام السوري

الوقت: يوماً بعد آخر نرى تصعيداً في المواقف بين روسيا وأمريكا، بصفتكم معنيين بالشأن السوري كيف ترون هذا التصعيد، و ما هو مستقبله؟

الإستاذ علي: "أولاً الإعتقاد أن هناك توافق أو إتفاق روسي أمريكي فهذا الإعتقاد يعتبر خفيفاً بالتحليل السياسي، لأن الغايات في المنهج فيها خلاف كبير بين روسيا وأمريكا، فأمريكا على رأس قوة الإستكبار العالمي وغايتها منهجياً تدمير الدول كبنية سيادية وإذا لم يتمكنوا من تدميرها فإضعافها لتكون دول فاشلة غير منتجة أو قادرة على قرارات سيادية بنفسها، بينما روسيا منهجياً تختلف عن ذلك إذ انها بنفسها مستهدفة من قبل أمريكا وأكثر من ذلك أنها تعتقد أنه لا بد من إعادة الحياة لشرعة الأمم المتحدة والقانون الدولي وحقوق الإنسان على الأقل كما اتفق بعد الحرب العالمية الثانية، بعدما استفردت الولايات المتحدة الأمريكية بإدارة العالم و أصبحت القطب الأوحد فيه وارتكبت مجازر كبرى ليس فقط بإحتلال أفغانستان و العراق وليس فقط بضرب ليبيا وتدميرها بل مجازر حتى على المستوى الإقتصادي والمستوى الإجتماعي."

وتابع قائلاً: "يكفي ذكر أن أكثر من خمسين مليون إنسان يموتون سنوياً بسبب المجاعات و مئات الملايين خارج المؤسسات التعليمية ويكفي ان هناك إحتكار للغذاء بالعالم بسبب أمريكا، لذا الموت جوعاً و جهلاً لن يكون أكثر رحمة من الموت بالرصاص، في هذا الموضوع نجد الروس يختلفون عن أمريكا لذا هذا التصعيد لا بد منه في النهاية، كان واقعاً على أي حال، فلو لم يقع في سوريا كان سيقع خارج سوريا إما في طهران أو في موسكو أو في أي مكان في العالم، و لكن الاهمية الجيوسياسية لسوريا و اللحظة التاريخية هي التي فرضت الحرب في هذه المنطقة وعلى هذه الأرض، وصحيح أن سوريا وشعبها يدفعان الثمن الأكبر إلا أنه وبنهاية المطاف سيعاد تشكيل العالم على أراضي سوريا، فإما أن تنتصر أمريكا وتستفرد بإدارة العالم ليس على الطريقة الباردة كما كان الحال إنما على الطريقة الساخنة من قتل وتدمير وليس فقد إحتكار وسيطرة أو سوف ينتصر حلف المقاومة ومحور المقاومة ومجموعة دول البريكس القريبة من هذا المحور، وهذا لا أعتقده بل أجزم به، و هو ما نقرأه على الأرض و سوف يكون هناك إدارة جديدة للعالم فيها تعددية أكثر وطمأنينية وخير للبشرية ككل."

الوقت: جميعنا يعرف أن دخول روسيا الحرب في سوريا جاء بناءاً على طلب رسمي من الحكومة السورية للدفاع و الحفاظ على وحدة أراضيها، لذا لما كل هذا التهجم الأمريكي على هذا التدخل كل مرّة وإعتباره غير شرعي؟

الإستاذ علي: "قد أجبت عن هذا السؤال تقريباً في جوابي الأول بأن أمريكا غايتها تقويض و تدمير الدولة السورية لذا عندما ياتي أحد لمؤازرة الدولة والشعب السوري فهو بذلك يضرب المشروع الأمريكي، وفي أمريكا هناك من يسمّون الصقور و آخرين بالحمائم و لكن هناك توجه و إجماع كلي حول مشروعهم الخبيث في سوريا و المنطقة وتدمير الدولة السورية من ضمنه، فعندما تقوم الدول كإيران وروسيا أو الصين بدعم الشعب السوري ودولته فأي أحد يمد يد العون لسوريا يعمل بشكل أو بآخر بعرقلة المشروع الأمريكي."

الوقت: نرى ضجة إعلامية و دبلوماسية عالمية حول ما يسمونه الوضع الإنساني في حلب، هل فعلاً ما يقلقهم الوضع الإنساني في حلب أم أن تضيق الخناق على المسلحين جعلهم يتحركون لتخليصهم؟

الإستاذ علي: "اولا يجب ان ألفت أن هذا الشعب هو شعب سوري أي شعبنا نحن، وأينما كان موجود فنحن كشعب و مثقفين وقريبين من الدولة السورية بشكل أو بآخر معنيون بكل مواطن في سوريا أو خارجها، وقضية الطفل البريء أو العجزة أو النساء أو المرضى كلها قضايا تعنينا و هي أولوية لنا قبل كل شيء دون النظر لرأيه أو اسطفافه السياسي فهذا لا يعنينا عندما تتعلق الأمور بالناحية الإنسانية، فبالتالي عندما يكون هناك أي منطقة محاصرٌ فيها إنسان سوري فنحن ليس فقط على المستوى العاطفي بل العقلي نعتبر أننا معنيون بحمايته و تلبية حاجاته اليومية، لكن الغرب يطلق شعارات واهية وكلام حق يراد به باطلاً."

وتابع قائلاّ: "نحن نعرف أن هناك مواطنين في شرق حلب أبرياء وموجودون في هذه المناطق المحتلة من قبل الإرهاب، إلا ان الإرهابين يحتجزونهم ولا يدعونهم يخروجون ويتخذونهم كدروع بشرية، وإذا ما تذكرتم أن مجموعة من الإستغاثات أطلقت في مضايا وفي داريا سابقاً وقالوا أنه هناك أربعين ألف مواطن محتجزين في داريا وعندما خرجوا بالأمس القريب من داريا فعددهم لم يتعدى الأربعة آلاف من مسلحين و غيرهم، والآن نفس الشيء يجري في حلب يدّعون أن 200 إلى 250 ألف يتواجدون في حلب ونحن نعرف أن هناك مدنيين ولكن الأعداد أقل مما يدّعون بكثير، ثانياً حتى لو تواجد مواطن واحد فقط فنحن نعير إهتماماً للأمر ونأسف و نحزن للمرحلة التي يعيشها مع هؤلاء المسلحين، والدولة السورية فتحت ممرات آمنة عدة ليخرج هؤلاء المدنيين إلى برّ الأمان  إلى المشافي و المدارس و أماكن الإستضافة إلا أنهم يتعرضون لإطلاق النار من قبل المسلحين عندما يريدون الخروج، لذا كل هذه الدعاية الخارجية هي لا تتعدى كونها ضغط كلامي وحق يراد به باطلاً، فيصعّدون في الموضوع الإنساني إستغلالاً للعاطفة البشرية عند الرأي العام وهذه طبيعة فطرية فأنا نفسي أتعاطف مع صور الأطفال الأبرياء فأنا لدي أبناء وأحفاد أطفال مثلهم و لا أفرق إن كانوا سوريين أو غير سوريين فكيف بهم إذا كان من أبناء جلدتي."
و استدرك قائلاً: "إلاً أنني أقول هم ليسوا أحرص منا على أبناء وطننا وسلامتهم و أمنهم وكل ما يحاولون الترويج له هو من باب أسفهم على سقوط المسلحين و تهاويهم سريعاً، والدليل على ذلك عندما لم يكن هناك عملية عسكرية لتحرير المناطق التي أعترف بها مجلس الأمن بأنها تقع تحت سيطرة الإرهابين من النصرة كشرق حلب مثلاُ والنصرة جماعة إرهابية بإعتراف الجميع، لم نرى أي ضجيج إعلامي حول ممارسات هذه الجماعات بحق المدنيين لماذا؟ لماذا فقط عندما حاول الجيش السوري الضغط وتحرير هذه المناطق إرتفعت الاصوات؟ هذا يعكس أن هذه الجهات لا تهتم بالمدنيين إنما بفك الحصار عن المسلحين فقط."

الوقت: بعد مرور هذه السنوات بات الجميع مدركاً أن الحرب في سوريا مفتعلة و مدعومة من أطراف خارجية، واليوم نشهد مراهنة هذه الأطراف على إبتعاد الشعب والرأي العام السوري عن الدولة السورية ورفضهم لها، هل ما يرّوج له واقعي وهل هناك معايير دقيقة وموضوعية عن طبيعة الحال فيما يخص هذا الشأن؟

الإستاذ علي: "دعنا لا نتحدث بشكل عاطفي وأن لا يكون كلامنا شعراً أو تخمينات، فهذه المسألة يمكن قياسها بشكل بسيط وهناك مدارس لقياسها و لدينا مقومات قطعية و موضوعية ثلاث لنثبت كلامنا إما من خلال إستطلاع للرأي ودراسة الواقع الحقيقي على الأرض أو من خلال الإنتخابات أو التجمع و الكثافة السكانية، فعندما أجريت الإنتخابات السورية وكانت إنتخابات تعددية من حيث المرشحين كيف كانت نتائجها في الخارج لا في سوريا حتى لا نتهم بشيء؟ كانت النتائج في فرنسا ولبنان والأردن وباقي الدول التي جرى فيها تصويت من قبل السوريين بدون وجود أمن سوري ولا أي جهة يتهمونها بالضغط على الناس، النتائج كلها كانت في صالح الرئيس الأسد، لا بل أكثر من ذلك يمكننا قياس المسألة من جانب آخر، أنظر أين يتواجد كثافة سكانية في المناطق السورية الآن؟ بالطبع الجواب أن معظم السوريين يتواجدون في مناطق سيطرة الدولة السورية وحتى الذين يتواجدون في مناطق الإرهابين كالرقة و إدلب مثلاً هم مجبرين على ذلك ومعظمهم (85%) هرب و لجأ لمناطق سيطرة النظام إلا من اضطر وأجبر بقي، لذا المسألة واضحة وحتى أن من أضطر للهجرة خارج سورية بسبب مشاكله الإقتصادية و سعياً للعمل و العيش وهرباً من الحرب فاستطلعوا أراءهم سترى أن الغالبية منهم هربت من المسلحين و ممارساتهم لا من الدولة السورية و مناطقها، وهكذا نكون بيّنا الموضوع بالقياس الرياضي لا بالشعر والأدب و التعاطف."

كلمات مفتاحية :

التصعيد الروسي الأمريكي معركة حلب الأوضاع الإنسانية في حلب إلتفاف الشعب السوري

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون