موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

موقع نشنال اينترست: شعبية ترامب نتيجة تمرد الناخبين الامريكيين على حكامهم

الأحد 26 جمادي الاول 1437
موقع نشنال اينترست: شعبية ترامب نتيجة تمرد الناخبين الامريكيين على حكامهم

الوقت – اشار موقع نشنال اينترست في مقال تحليلي الى موضوع قيام 75 شخصية جمهورية ناشطة في مجال السياسة الخارجية بتوجيه رسالة مفتوحة يؤكدون فيها معارضتهم لترشيح دونالد ترامب للرئاسة الامريكية من قبل الحزب الجمهوري، وقال نشنال اينترست ان هذه الرسالة يمكن اعتبارها وثيقة سياسية تنتقد مواقف ترامب من جهة كما يمكن من جهة اخرى اعتبارها دليلا على سعي الناخبين الامريكيين لاخراج ملف السياسة الخارجية لامريكا من يد خبراء السياسة الخارجية.

وقال الموقع: ان ما يدور حول ملف ترشح ترامب ومعارضة هذا الترشح قد تكرر لمرتين في التاريخ الامريكي ففي ملف قانون عدم الانحياز في عام 1930 اتهم السيناتور الجمهوري جيرالد ناي الذي كان معارضا لأي تدخل عسكري امريكي في الخارج، معامل صنع الاسلحة وشركاته والمصرفيين الذين كانوا يوفرون الاموال لتجارة الاسلحة باذكاء نيران الحرب من اجل جني الارباح.

وكان قانون عدم الانحياز يجنب امريكا الدخول في كافة النقاشات الدولية ويمنع بيع السلاح للاطراف الداخلة في الحروب على الساحة الدولية وقد حكم فرانكلين روزفلت في ظل هذا القانون واستطاع السيناتور ناي وحلفاؤه ان يأخذوا ملف السياسة الخارجية الامريكية بيدهم في مجلس الشيوخ.

وبعد مضي 3 عقود حاول الشعب الامريكي مرة اخرى اخراج السياسة الخارجية من قبضة الساسة التنفيذيين والخبراء وذلك اثناء حرب فيتنام حينما برز سيناتور ولاية مينيسوتا واستطاع الحصول على 42 بالمئة من الاصوات في ولاية نيو همشير مقابل 49 بالمئة للرئيس ليندون جانسون الذي اعلن بعد ايام انتهاء حملته الانتخابية، وهنا ايضا قضى الشعب الامريكي على حظوظ رئيس للفوز بولاية ثانية واخرجوا القضية من يد خبراء السياسة الخارجية وهكذا يبدو واضحا ان الشعب الامريكي يسلم الامر الى خبراء السياسة الخارجية حينما تكون الاوضاع عادية لكن عند حدوث ازمة جدية ووجود قلق ما فان الشعب الامريكي يختار امساك زمام الامور بيده.  ان الشعب الامريكي الان يساوره القلق والاضطراب، فسياسة امريكا في تغيير انظمة الدول الاخرى قد زادت عدم الاستقرار في الشرق الاوسط وهناك الكثير من الامريكيين الذين يعتبرون ان غزو العراق هو سبب ذلك، ومن جهة اخرى ازداد التوتر بين امريكا وروسيا وهناك الكثير من الامريكيين الذين يعتقدون بأن تدخل امريكا في المناطق التي كانت تعتبر منطقة نفوذ لروسيا هو سبب هذا التوتر، ان فكرة نشر الديمقراطية واسقاط الدكتاتوريين التي يريد الحزبان الديمقراطي والجمهوري الامريكيان تنفيذها ايضا لم تعد تلقى اقبالا لدى الشعب الامريكي.   

وقد استطاع ترامب الاشارة بشكل جيد الى مكامن القلق هذه وهو يكرر ذلك في خطاباته، ان ترامب يسعى الى اخفاء نواياه خلف كلامه المعقد وهذا ما يؤدي الى التفاف شرائح كبيرة حوله.

ما نراه الان هو سعي الشعب الامريكي مرة اخرى للسيطرة على دفة السياسة الخارجية وانتزاعها من يد خبراء السياسة الخارجية الذين يعتبرهم الشعب سببا للاوضاع المتردية الحالية وللأسف يمكن القول ان الشيء الوحيد الذي يستطيع الشعب الامريكي فعله الان هو التصويت لصالح اشخاص مثل دونالد ترامب وايصاله الى مقعد الرئاسة.

ويدعي ترامب انه يستطيع ان يتصالح مع فلاديمير بوتين كما يعارض تقديم الدعم المالي والامني لحلفاء يمكنهم الدفاع عن أمنهم بانفسهم، ان ترامب لم يبد اي رغبة لترويج الديمقراطية ومتابعة حقوق الانسان في العالم بل يعتبر الدفاع عن حدود امريكا اولى اولوياته ويريد اعادة امريكا الى حالة عدم الانحياز.

ان ترامب يريد قيادة السياسة الخارجية الامريكية في مسار آخر وان الرسالة المفتوحة التي وجهها الجمهوريون تظهر معارضة هؤلاء لهذا المسار الجديد، ان الرسالة التي حررها اشخاص يتمتعون بالخبرة في مجال العلاقات الدولية والسياسة الخارجية تصور ترامب كشخص غير مناسب على الاطلاق لتولي منصب الرئاسة، وتقول الرسالة ان ترامب ليس فقط خطرا على السياسة الخارجية التقليدية الامريكية بل هو ايضا خطر على الحريات الفردية في امريكا وان نظرة ترامب للنفوذ والقدرات الامريكية في العالم المضطرب الان هي نظرة متناقضة كما ان سياساته تؤدي الى كارثة اقتصادية.

ورغم ان هذه الرسالة تشير بشكل مختصر الى اسباب ازدياد شعبية ترامب لكنها لم تبذل جهدا لادراك الشعور السياسي للشعب الامريكي والذي يقف وراء ازدياد هذه الشعبية.

كلمات مفتاحية :

نشنال اينترست امريكا ترامب انتخابات الرئاسة الأمريكية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون