الوقت- اعتبر ممثل انصار الله في اليمن الفتوى الجهادية للسيد السستاني بأنها نقلة نوعية كبيرة في مواجهة منظمة داعش الإرهابية فيما اعتبر انتصار العراقيين على الارهاب وانتصار الثورة في اليمن هو الذي دفع الامارات لأدراج بعض المنظمات المجاهدة في العراق واليمن ضمن المنظمات الارهابية.
وقال سريع في لقاء مع رئيس تحرير وكالة نون الخبرية على هامش مهرجان تراتيل سجادية والذي اختتم الجمعة في كربلاء المقدسة، ان فتوى السيد السستاني في الجاهد للدفاع عن العراق ومقدساته كانت في محلها وشكلت نقلة نوعية كبيرة فاجأت الامريكان وصدمت منظمة داعش الارهابية ومن يقفون وراءها لأنهم كانوا يتوقعون بأن يدخلوا العراق ويهدموا مقدساته ولاتكون هناك اي ردة فعل عراقية.
وثمن سريع دور المرجعية والمجاهدين في العراق وقفتهم البطولية بمواجهة الفكر التكفيري الداعشي والافكار الاستخباراتية الاخرى المدعومة من قبل امريكا واسرائيل وادواتهم الخليجية والاقليمية والعالمية.
وكانت المرجعية الدينية دعت، في (13 حزيران 2014)، القادرين على حمل السلاح ومقاتلة "الإرهابيين" الى التطوع للانخراط في صفوف القوات الأمنية، وقد اشادت الحكومة العراقية والكتل السياسية المختلفة بالفتوى, التي اعتبرت نقطة عطف مفصلية للانتقال من حالة الدفاع عن النفس الى حالة الهجوم للقضاء على الارهاب و تحرير الأرض.
فيما بين ممثل انصار الله في اليمن ان الانتصارات الاخيرة التي حققها العراقيون واليمانيون في حربهم ضد منظمة داعش الارهابيه والقاعدة في العراق واليمن هي التي دفعت دولة الامارات العربية المتحدة والتي هي احد ادوات داعش والقاعدة ادراج بعض المنظمات المجاهدة في العراق واليمن ضمن المنظمات الارهابية.
وضمت قائمة مجلس الوزراء الإماراتي 83 منظمة في مختلف انحاء العالم، بينها 5 عراقية هي: منظمة بدر وعصائب أهل الحق وكتائب حزب الله وكتائب لواء اليوم الموعود وجماعة انصار الاسلام على انها منظمات ارهابية.
وقال سريع في لقاء مع رئيس تحرير وكالة نون الخبرية على هامش مهرجان تراتيل سجادية والذي اختتم الجمعة في كربلاء المقدسة، ان فتوى السيد السستاني في الجاهد للدفاع عن العراق ومقدساته كانت في محلها وشكلت نقلة نوعية كبيرة فاجأت الامريكان وصدمت منظمة داعش الارهابية ومن يقفون وراءها لأنهم كانوا يتوقعون بأن يدخلوا العراق ويهدموا مقدساته ولاتكون هناك اي ردة فعل عراقية.
وثمن سريع دور المرجعية والمجاهدين في العراق وقفتهم البطولية بمواجهة الفكر التكفيري الداعشي والافكار الاستخباراتية الاخرى المدعومة من قبل امريكا واسرائيل وادواتهم الخليجية والاقليمية والعالمية.
وكانت المرجعية الدينية دعت، في (13 حزيران 2014)، القادرين على حمل السلاح ومقاتلة "الإرهابيين" الى التطوع للانخراط في صفوف القوات الأمنية، وقد اشادت الحكومة العراقية والكتل السياسية المختلفة بالفتوى, التي اعتبرت نقطة عطف مفصلية للانتقال من حالة الدفاع عن النفس الى حالة الهجوم للقضاء على الارهاب و تحرير الأرض.
فيما بين ممثل انصار الله في اليمن ان الانتصارات الاخيرة التي حققها العراقيون واليمانيون في حربهم ضد منظمة داعش الارهابيه والقاعدة في العراق واليمن هي التي دفعت دولة الامارات العربية المتحدة والتي هي احد ادوات داعش والقاعدة ادراج بعض المنظمات المجاهدة في العراق واليمن ضمن المنظمات الارهابية.
وضمت قائمة مجلس الوزراء الإماراتي 83 منظمة في مختلف انحاء العالم، بينها 5 عراقية هي: منظمة بدر وعصائب أهل الحق وكتائب حزب الله وكتائب لواء اليوم الموعود وجماعة انصار الاسلام على انها منظمات ارهابية.