موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

نتنياهو مذهول من رد حماس.. الصهاينة يتخبطون بين وقف إطلاق النار واستمرار الحرب

الثلاثاء 14 ربيع الثاني 1447
نتنياهو مذهول من رد حماس.. الصهاينة يتخبطون بين وقف إطلاق النار واستمرار الحرب

مواضيع ذات صلة

عشرات الشهداء بالقطاع والاحتلال يحذر سكان مدينة غزة من العودة إليها

اليونيسف: غزة "أسوأ مكان على وجه الأرض للأمهات والمواليد".. والمناطق الآمنة تحولت إلى مناطق موت

93 غارة إسرائيلية خلال 24 ساعة خلفت 70 شهيداً في قطاع غزة

الوقت - عشية الذكرى السنوية الثانية لحرب غزة، وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أخيرًا على خطة لوقف الحرب في غزة تحت ضغط من ترامب. الخطة، التي عرضها ترامب في البيت الأبيض الأسبوع الماضي وقبلتها حركة حماس بشروط أمس، لا تدعو فقط إلى إنهاء الحرب في غزة، بل تدعو أيضًا إلى تبادل أسرى بين الجانبين.

هذه هي خطة ترامب الثانية لوقف إطلاق النار في غزة، وهي مختلفة تمامًا عن الخطة الأصلية، بينما شدد ترامب في خطته الأولى على التهجير القسري لسكان غزة والسيطرة الكاملة على غزة من قبل الولايات المتحدة، أظهر ترامب تراجعات ملحوظة في خطته الثانية، بما في ذلك قبول بقاء سكان غزة في هذا القطاع بعد انتهاء الحرب، وإمكانية عودة من هجروا منه، والتأكيد على مشاركتهم في بناء هذا القطاع المحاصر بعد الحرب.

في الوقت نفسه، شددت خطة ترامب الثانية على نقاط مثل نزع سلاح حماس وإدارة غزة من قبل لجنة عينها ترامب، ودعت حماس في ردها إلى التفاوض بشأن هذه البنود، لكنها لم تستجب لها، ومع ذلك، فإن ترامب، الذي يسعى جاهدًا هذه الأيام لتسجيل اسمه بين الحائزين على جائزة نوبل للسلام، في عجلة من أمره لوقف الحرب في غزة، ولهذا السبب وافق على التفاوض مع حماس لوقف الحرب وبنود الخطة الثانية.

نتنياهو مذهول من رد حماس

نعم، لقد وضع شرط حماس على خطة وقف إطلاق النار في غزة الكرة في ملعب الكيان الصهيوني. فبينما ادعى نتنياهو أمام الكاميرات الأسبوع الماضي أن خطة ترامب ستعزل حماس، فإن الرد المدروس للمقاومة الفلسطينية جعل الأنظار تتجه نحو خطوة نتنياهو التالية، فمع رد حماس وقبول الطرفين لصفقة تبادل الأسرى، أصبح الضغط على نتنياهو، والجميع ينتظر كيف سيتصرف رئيس الوزراء الإسرائيلي ضد حماس، في حين بذل نتنياهو قصارى جهده خلال الأسبوع الماضي لدفع حماس لرفض خطة ترامب وتمهيد الطريق لهجمات إسرائيلية أخرى على قطاع غزة، إلا أن رد حماس المشروط طغى على جميع خطط نتنياهو اللاحقة للضغط على غزة.

في الواقع، وضع رد حماس المشروط على خطة ترامب نتنياهو أمام عقبات وتحديات جسيمة في مواصلة الحرب على غزة واحتلال هذا القطاع المحاصر.

ضغط مضاعف على نتنياهو

من ناحية أخرى، واجه رد حماس المشروط نتنياهو بضغط مضاعف في الداخل، يُطالب الكثيرون داخل "إسرائيل" نتنياهو بقبول وقف إطلاق النار، وقد شهدت تل أبيب ليلة أمس احتجاجًا حاشدًا ضد نتنياهو، شارك فيه 200 ألف شخص، مطالبين إياه بقبول اتفاق وقف إطلاق النار وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، إلا أن نتنياهو يواجه عقباتٍ جدية داخل حكومته لقبول وقف إطلاق النار ووقف الحرب.

وقد هدد وزراء متشددون في حكومة نتنياهو، مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من حكومة نتنياهو إذا قبل وقف إطلاق النار وانسحب من غزة، إن رحيل هذين الوزيرين الصهيونيين من حكومة نتنياهو سيُعرّض الحكومة لخطر الانهيار الداخلي، وقد يُنهي حياة نتنياهو السياسية، لدى نتنياهو حاليًا العديد من القضايا القانونية العالقة في المحكمة، وإذا سقطت حكومته، فسيكون من الصعب جدًا عليه تشكيل حكومة جديدة، تشير استطلاعات الرأي، بما في ذلك استطلاع أجرته صحيفة هآرتس، إلى أن نسبة تأييد نتنياهو قد انخفضت إلى أقل من 50% في الأراضي المحتلة، وإذا انهارت حكومته نتيجة رحيل الوزراء المتشددين، فسيكون من الصعب للغاية، بل من غير المرجح، أن يتمكن نتنياهو من تشكيل حكومة جديدة.

تجاوز الضغوط

دفعت الضغوط الداخلية المتزايدة على نتنياهو لقبول وقف إطلاق النار، في حين أن معارضة الأعضاء المتشددين في حكومته، نتنياهو إلى السعي إلى وقف إطلاق نار مشروط في غزة، وذكرت وكالة الأنباء الإسرائيلية الرسمية "كان" يوم السبت أن نتنياهو ينوي الحفاظ على وجود عسكري طويل الأمد في ثلاثة مواقع استراتيجية داخل قطاع غزة وحوله حتى بعد تبادل الأسرى والانسحاب التدريجي بموجب خطة الرئيس دونالد ترامب.

ونقلت الوكالة عن مصادر لم تسمها قولها إن مسؤولين إسرائيليين نقلوا تفاصيل الخطة إلى واشنطن، والتي ستشمل الحفاظ على مواقع في منطقة عازلة داخل حدود غزة، لكن لم يتم تحديد عمق الخطة ومداها، يُعدّ ممر فيلادلفيا على طول الحدود مع مصر، وتل المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة، من بين المناطق التي يسعى الصهاينة إلى الاحتفاظ بها حتى بعد وقف إطلاق النار في غزة.

يُتيح هذا التل، الذي يرتفع 70 مترًا (230 قدمًا) عن سطح البحر، للصهاينة السيطرة البصرية وإطلاق النار على أجزاء واسعة من شمال غزة، بما في ذلك مدينة غزة ومخيم جباليا للاجئين، وتُعد هذه المواقع "حيوية" بالنسبة لـ"إسرائيل" للحفاظ على التفوق الميداني وقدرات المراقبة.

كما أن السيطرة على معبر فيلادلفيا على الحدود مع مصر وجنوب غزة ستسمح للصهاينة بالتحكم في حركة المرور من مصر إلى غزة، هذا على الرغم من أن معبر فيلادلفيا في رفح، وفقًا لاتفاقيات كامب ديفيد (أول اتفاق تسوية بين أطراف الحرب العربية الإسرائيلية، والذي أدى إلى اتفاق القاهرة-تل أبيب)، يجب أن يبقى مدنيًا، وأن نشر قوات صهيونية على هذا المعبر يُعدّ انتهاكًا لاتفاقيات كامب ديفيد.

مع ذلك، يبدو أن نتنياهو مُصرّ على الحفاظ على مواقعه المهمة في قطاع غزة حتى بعد وقف إطلاق النار، سواءً لتحييد ضغط الوزراء المتشددين المعارضين للحرب، أو للاستجابة لضغط الرأي العام الداخلي بقبول وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، مع ذلك، وبالنظر إلى موقف المقاومة الفلسطينية من ضرورة الانسحاب الكامل للقوات الصهيونية من غزة بعد وقف إطلاق النار، يبدو أن شروط نتنياهو للحفاظ على ثلاثة مواقع مهمة في قطاع غزة تُمثّل محاولةً لإفشال خطة وقف إطلاق النار في غزة، ويبدو قبول الفصائل الفلسطينية لهذه الشروط مستبعدًا.

كلمات مفتاحية :

نتنياهو مذهول حماس صهيوني وقف إطلاق النار حرب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

أطفال غزة، ضحايا الحرب الأبرياء

أطفال غزة، ضحايا الحرب الأبرياء