موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الكيان الصهيوني: القوة الصاروخية الإيرانية ليس مبالغ فيها ولكنها حقيقة

السبت 12 ذی‌الحجه 1444
الكيان الصهيوني: القوة الصاروخية الإيرانية ليس مبالغ فيها ولكنها حقيقة

مواضيع ذات صلة

الاعلام الصهيوني: ليس لدينا وسيلة لحماية أنفسنا من صاروخ "فتاح" الإيراني

الوقت- عرضت إيران أول صاروخ باليستي فرط صوتي ، أطلق عليه اسم “فتاح”. يُزعم أن هذا الصاروخ قادر على اختراق أنظمة الدفاع الصاروخي للعدو ما سيمنحه التفوق العسكري. 

ونشرت وسائل إعلام رسمية، صوراً لحفل الافتتاح ، الذي حضره الرئيس إبراهيم رئيسي وكبار قادة الحرس الثوري الإسلامي، مع صاروخ أسود محلي.

وتقول وسائل الإعلام الإيرانية إن الصاروخ يمكن أن يطير بسرعة تصل إلى 15 ماخ ويصل مداه إلى 1400 كم (870 ميل) وله فوهة ثانوية قابلة للإزالة ويستخدم الصاروخ دافعًا يعمل بالوقود الصلب يسمح بقدرة عالية على المناورة.

وصاروخ فتاح الذي تفوق سرعته سرعة الصوت قادر على المناورة، ما يجعل من الصعب استهدافه بواسطة أنظمة الدفاع والرادار. وأعلن قائد الفضاء في الحرس الثوري الإيراني ، أمير علي حاج زاده ، نبأ تطوير الصاروخ فرط الصوتي في نوفمبر من العام الماضي في حدث بمناسبة ذكرى وفاة حسن طهراني مقدم ، المعروف باسم أبو تكنولوجيا الصواريخ الإيرانية. 

وتوفي مقدم بعد انفجار في قاعدة للصواريخ في عام 2011 ، ما أسفر عن مقتل أكثر من عشرة أعضاء آخرين في الحرس الثوري الإيراني. تم الإبلاغ عن الانفجار على أنه حادث ، لكن بعض وسائل الإعلام الغربية ذكرت أن إسرائيل كانت وراءه.

خوف اسرائيلي

ذكر موقع “زمان” الإسرائيلي أنّ الخبراء الذين فحصوا صور وأفلام الصاروخ “فتاح” فرط الصوتي الذي كشفت عنه إيران طرحوا علامات استفهام عديدة حول القدرات العسكرية التي تملكها إيران. وتمحورت علامات الاستفهام حول قدرة هذا الصاروخ على استهداف “إسرائيل” خلال 400 ثانية، واختراق منظومات الاعتراض الأكثر تقدماً، لافتاً إلى أنّ “الصاروخ الجديد (فتاح) يطرح أسباباً للقلق”. وأكد أنّ “إيران- دولة مع ترسانة الصواريخ البالستية الأكبر في الشرق الأوسط- هي الأولى في العالم التي طورت صاروخاً مع محرك برأس الصاروخ”.  خبير الصواريخ طال عنبار، الذي كان في السابق رئيس معهد “فيشر” لبحوث الطيران والفضاء، واليوم هو عضو رفيع المستوى في فريق Missile Defense Advocacy Alliance، قال إنّ “هذا الصاروخ بالتأكيد يستطيع أن يمثل تحدياً لمنظومات الاعتراض الإسرائيلية”.  وكان حرس الثورة الإيراني قد كشف، الثلاثاء الماضي، عن الصاروخ الإيراني فرط الصوتي “فتّاح”، بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وعدد من المسؤولين الإيرانيين رفيعي المستوى.

وقال القائد العام لقوات حرس الثورة الإيرانية، اللواء حسين سلامي، إنّ  إيران تمتلك تقنية التنويع في صنع جميع أنواع الأنظمة، ومن ضمنها صاروخ “فتّاح” فرط الصوتي القابل للمناورة، مؤكداً أنّ “الحقيقة لا يمكن إخفاؤها أبداً، وستظهر الحقائق نفسها في النهاية”. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ صاروخ “فتّاح” الإيراني هو “رسالة تخويف لإسرائيل”، مشيرةً إلى أنّه يجب “عدم الاستخفاف بقدرات الإيرانيين المتطورة”.

وأشارت إلى أن إيران تحولت إلى قوة عظمى بالسلاح، وذلك بعد إعلانها عن صاروخ “فتّاح” فرط الصوتي. وقال المعلق العسكري في “القناة الـ12” الإسرائيلية، نير دفوري، إنّ “المشكلة تكمن في حال اخترق هذا الصاروخ الغلاف الجوي”.

وعلى صعيد متصل، قالت وسائل إعلام عبرية، يوم الثلاثاء الماضي، إن الصاروخ الفرط صوتي الجديد الذي كشفت عنه إيران، هو رسالة لإسرائيل ويمكنه الإفلات من أنظمة الدفاع الجوي لتل أبيب. ووفقا لصحيفة ‘‘يديعوت أحرونوت’’: مع وجود تهديدات ضمنية من قبل إسرائيل فيما يتعلق بإمكانية مهاجمة المنشآت النووية في إيران، كشفت طهران، يوم الثلاثاء الماضي، عن صاروخ جديد تدّعي أنه صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت يمكنه على ما يبدو التحرك بسرعة هائلة وبالتالي الإفلات من أنظمة الدفاع الجوي.

وأضافت: الصاروخ الجديد، المعروف باسم ‘‘فتّاح’’ حسب طهران، قادر على التحرك بسرعة تزيد 14 مرة على سرعة الصوت، أو نحو 15 ألف كم / ساعة، ومدى طيرانه يصل إلى 1400 كم. وأشارت الصحيفة إلى أن الصواريخ الفرط صوتية هي صواريخ من النوع القادر على التحرك أعلى بخمس مرات على الأقل من سرعة الصوت - وهي سرعة هائلة، إلى جانب القدرات الملاحية المتقدمة، والتي من شأنها أن تجعل من الصعب للغاية اعتراض الصواريخ.

من جانبها، اعتبرت صحيفة ‘‘معاريف’’ أن الكشف عن الصاروخ الباليستي الفرط صوتي الإيراني الجديد يأتي في رسالة ضمنية إلى "إسرائيل" في ظل تصاعد تهديدات الأخيرة بقصف المنشآت النووية الإيرانية.

وذكّرت بأن الكشف عن الصاروخ ‘‘فتّاح’’، يأتي بعدما أماطت إيران نهاية الشهر الماضي، اللثام عن الجيل الرابع من صاروخ ‘‘خرمشهر’’ الباليستي تحت اسم ‘‘خيبر’’. وكتب موقع "ميدل إيست مونيتور"، يوم الأربعاء الماضي، أن صاروخ "فتاح" الفرط صوتي يمنح إيران ميزة عسكرية كبيرة في المنطقة. وقال نير دوري المحلل العسكري بشبكة 12  للكيان الإسرائيلي إنه سيكون من الصعب رصد ومراقبة واعتراض صاروخ فتاح.

ووصف الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني د.علي حميّة صاروخ "فتاح" الإيراني الفرط صوتي بأنه يعد اختراقاً للمنظومة الأمنية الإسرائيلية، وقال إنه قد غير قواعد الاشتباك وقواعد الحرب، حيث نقل إيران عسكريا إلى مرحلة جديدة.

وفي حديث مع قناة العالم الإخبارية لبرنامج "مع الحدث" وصف صاروخ "فتاح" الإيراني بأنه يشكل انتقالا عسكريا من مرحلة إلى مرحلة أخرى، واختراقاً للمنظومة الأمنية الإسرائيلية، لافتاً إلى أن القبة الحديدية لا يمكن لها إنزال هذا الصاروخ لفرط سرعته أولا وثانيا لأنه جاهز في كل وقت للضرب لأنه يعمل بالوقود الصلب.

وبشأن مواصفات الصاروخ أوضح علي حمية أن: النقطة الاولى هي تمتعه بالوقود الصلب، والثانية سرعته، والثالثة الدقة في الإصابة، والرابعة أنه يسير داخل الغلاف الجوي في مسار منحنٍ وخارج الغلاف الجوي بمسار عمودي، فبالتالي لا يمكن تتبعه من فرط سرعته، حيث يتمتع بمدى يصل إلى 1400 كلم والذي يعد في العلم العسكري المدى المتوسط القصير.

وأوضح: الصاروخ أصلاً لكي يأخذ مداه الأقصى يجب أن يقطع نصف المسافة وبالتالي لا يمكن إطلاقة إلا من مدى بعيد، وهو ليس بحاجة للمجيء إلى لبنان أو مكان آخر. وقال إن صاروخ "فتاح" الفرط الصوتي تعدى القلق الإسرائيلي إلى الخوف الإسرائيلي، مبينا: أن هذا الصاروخ لا يمكن اعتراضه، ويتمتع بتشويش وتشويش مضاد، ويرسل موجات كهرومغناطيسية ارتدادية تعلمه أين يجب عليه أن يتجه، ويمكنه مجارات الرادارات نظرا لسرعته.

وأضاف قائلاً: هذا الصاروخ يعني أننا تخطينا عامل قواعد الاشتباك وقواعد الحرب وحتى الندّية العسكرية، وأصبحت إسرائيل في حالة خوف لأن يجب عليها إعادة التفكير وبسرعة، لأن هذا الصاروخ كاسر للمعادلات والتوازنات.

من جانبه أكد الباحث السياسي رضوان قاسم أن ردة الفعل الإسرائيلية والأميركية والغربية على صاروخ "فتاح" الإيراني تبين ميزان تأثير الإنتاج العسكري الإيراني، مشددا على أن الأهم من الصاروخ نفسه هو ما بعد هذا الصاروخ حيث تواصل الصناعات العسكرية الإيرانية تقدمها.

ونوه رضوان قاسم أن ميزان تأثير الإنتاج العسكري الإيراني يجب أن تتم قراءته بشكل عام من خلال ردة الفعل الإسرائيلية والأميركية والغربية عليه، مؤكدا أن: هذا الإنتاج العسكري أصبح من خصوصيات الدول العظمى، حيث إن الولايات المتحدة الأميركية بعظمتها وبقدرتها وبتكنولوجيتها لم تنجح بعد في تصنيع أو في إنجاح هذا الصاروخ بدقة عالية وبإصابات محددة وإلى ما هنالك من تقنيات.

وأشار إلى أن ردة فعل الإسرائيلية والأميركية والبريطانية، جاءت مجتمعة في وكالة الطاقة الذرية حيث أعربت عن انزعاجها من هذا التطور العسكري، وقلق لما ورد على لسان وزير الحرب الإسرائيلي، وقال إن كل التهويل الإسرائيلي إنما هو دليل ضعف.

ونوه بأن هناك مساع لربط تل أبيب بالغرب، حيث إن كل ما يشكل خطرا على تل أبيب يشكل خطراً على الغرب بمجمله، وقال: هم الكافلون والحاضنون لهذا الكيان الغاصب، وهم يتبنون نظرية أن أي اعتداء على إسرائيل وأي ضربة لإسرائيل اعتداء عليهم. وأضاف: من ناحية أخرى عندما يتحدث الغرب عن المخاطر والمخاوف، فهذه هي بريطانيا ترسل قذائف تحمل يورانيوم مخصب إلى أوكرانيا لعمليات عدائية على الجيش الروسي، وهذا يعني أن الغرب يعتبر حلالاً له كل ما يضر بالآخرين لكن محرم عليهم كل شيء يدافع به الآخرون عن أنفسهم ويتحدث البريطاني عن الصاروخ الفرط الصوتي الإيراني لكن لا يتحدث عن المفاعلات النووية في الكيان الإسرائيلي التي لم يعلن عنها حتى الآن ولم تكن تحت المراقبة.

كلمات مفتاحية :

صاروخ إيراني خوف تل ابيب وسائل اعلام

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون