موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

هآرتس: نتنياهو يهدف من إعادة تسمية حرب غزة إلى طمس فشل الـ 7 من أكتوبر الكارثي

الجمعة 2 جمادي الاول 1447
هآرتس: نتنياهو يهدف من إعادة تسمية حرب غزة إلى طمس فشل الـ 7 من أكتوبر الكارثي

مواضيع ذات صلة

اليمن يتّهم ترامب بالمشاركة في إبادة غزة... وواشنطن تُصرّ على دعم الاحتلال الإسرائيلي بلا حدود

اتفاق وقف إطلاق النار في غزة على المحك والمساعدات عالقة على المعابر

قوة دولية لغزة أم وصاية جديدة؟ بين الأمن المزعوم والسيادة المنقوصة

الوقت- مساء أمس، صادق مجلس وزراء الكيان الصهيوني على تغيير اسم حرب غزة من "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة"، وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال، في بداية الاجتماع بخطابه المتكرر: "بعد عامين من الحرب المتواصلة، نتذكر كيف بدأنا، لقد خرجنا من كارثة السابع من أكتوبر المروعة، هذه الحرب هي حرب جديدة استمرارًا لحرب الاستقلال".

في هذا الصدد، أفادت صحيفة هآرتس العبرية في مذكرة لها بأن قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي بعقد أول اجتماع له منذ انتهاء حرب غزة لمناقشة إعادة تسمية الحرب يكشف عن مدى الفجوة بين القيادة السياسية والواقع على الأرض، ويعكس الصراع السردي المستمر الذي يديره نتنياهو منذ السابع من أكتوبر.

نتنياهو يسعى لمحو ذكرى أكبر هزيمة لـ"إسرائيل" بإعادة تسمية الحرب 

صرح يوسي فيرتر، محرر شؤون الأحزاب في هآرتس، بأن الاجتماع المخصص لمناقشة إعادة تسمية حرب غزة من "السيوف الحديدية" إلى "حرب القيامة" ليس سوى محاولة جديدة لإعادة تسمية الهزيمة بالبطولة و"النهضة الوطنية".

وأضاف: نتنياهو لا يريد لجنة تحقيق في هزيمة السابع من أكتوبر، بل لجنة أسماء، ويعتقد أنه بإعادة تسمية الحرب، يمكنه محو ذكرى أكبر هزيمة في تاريخ "إسرائيل" الحديث.

وأكد المحلل الصهيوني: بالنسبة لنتنياهو، تغيير اسم الحرب أسهل من التعامل مع عواقبها، في الواقع، التاريخ بالنسبة لنتنياهو لا يعني تسجيل الحقائق، بل مساحةً لإعادة كتابته وفقًا لاحتياجاته السياسية.

وأوضح: "هذا الإجراء الذي قام به نتنياهو يأتي بعد عامين من الحرب، وفي الوقت الذي تم فيه تهجير أكثر من 100 ألف إسرائيلي من منازلهم وقتل عدد كبير من الأسرى، وفي هذا الوضع نرى أن الحكومة تشتغل بالأسماء والشعارات".

ويتابع المقال: لكل حرب اسمها الطبيعي، حتى عندما انطوت على خسائر وهزائم فادحة، إلا أن حكومة نتنياهو اليوم تحاول استبدال كلمة "كارثة" بكلمة "بطولة" و"نهضة"؛ وكأن هذه الكلمة وحدها كفيلة بإخماد الغضب.

وأكد محرر صحيفة هآرتس: أن اقتراح نتنياهو بتغيير اسم حرب غزة إلى "حرب القيامة" يعكس محاولته تحويل الـ7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى أسطورة "الخلاص الوطني"؛ حتى لو لم يعتقد الإسرائيليون ذلك، حربٌ بدأت بدوافع مشروعة، تحولت مع مرور الوقت إلى حرب خداع وإهمال، وكانت هذه الحرب في جوهرها حرب نتنياهو، لأنها لا تزال تخدم مصالحه الشخصية.

ولاحظ المحلل الصهيوني المذكور: ليس من قبيل الصدفة أن يُخصص أول اجتماع لمجلس الوزراء الإسرائيلي بعد وقف إطلاق النار لمناقشة تغيير اسم الحرب بدلًا من فتح تحقيق رسمي؛ إنها استراتيجية لتأجيل محاسبة ومحاكمة مرتكبي الهزيمة.

الجميع يعلم أنها حرب نتنياهو

ووفقًا للمذكرة، يعلم نتنياهو أن لجنة التحقيق ستصل إليه في النهاية، لذا يُفضل الحديث عن الظروف بدلًا من القرارات، عن الأقوال وعن الأرواح التي أُزهقت بسبب الإهمال.

وأكد كاتب هذا المقال ساخرًا: من المرجح أن يكون اجتماع مجلس الوزراء القادم عرضًا للمداهنة المنظمة؛ يبدأ نتنياهو بالإشادة بالمؤسسة الأمنية التي سبق أن هاجمها في انقلابه على القضاء، ثم ينضم إليه الوزراء واحدًا تلو الآخر ويُكملون خطابه.

صرّح محرر صحيفة هآرتس قائلاً: "إن أساليب حكومة نتنياهو للتهرب من المسؤولية جديرة بأن تُدرّس في مناهج الأنظمة الديكتاتورية، حيث تُشير إلى التحريض ضد عائلات الأسرى، وإقصاء العائلات المفجوعة من الاحتفالات الرسمية، ونشر الشائعات ضد قادة الجيش، وكل ذلك في إطار سعيها لترسيخ الرواية الرسمية لنتنياهو وإسكات الأصوات المعارضة".

حرب الإهمال هي الاسم الحقيقي لحرب نتنياهو على غزة

ووفقاً لهذا المقال، خسر نتنياهو حتى على الساحة الدولية، وقد أظهرت حلقة من البرنامج الأمريكي "60 دقيقة" كيف شعر المبعوثان الأمريكيان ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر بالخيانة من سلوك نتنياهو في مهاجمة فريق التفاوض الفلسطيني في الدوحة.

وتابع المحلل الصهيوني: "يُردد ملايين الإسرائيليين اليوم عبارة "الخيانة" لأنهم أدركوا أن الحرب التي يخوضونها منذ عامين، قبل أن تكون حربًا دفاعية، كانت حرب إهمال. حتى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أقرب حلفاء نتنياهو، وجد طريقة لمعاقبته، ليس فقط من خلال التصريحات العلنية، بل أيضًا بالكشف عن هوية من دفع حقًا لإنهاء الحرب.

ويختتم مقال هآرتس قائلاً: "بإمكان نتنياهو تغيير اسم الحرب كما يشاء، لكنه لا يستطيع تغيير جوهرها، وسيكتب التاريخ هذه الحرب باسمها الحقيقي: حرب الإهمال".

كلمات مفتاحية :

نتنياهو غزة حرب السابع من اكتوبر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

صور نادرة..مسيرة جهاد حتى الاستشهاد

صور نادرة..مسيرة جهاد حتى الاستشهاد