موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

ذهول وسائل الإعلام الإسرائيلية من الطائرة الإيرانية المسيرة الجديدة... إنجاز تكنولوجي غير مسبوق

الإثنين 13 رجب 1446
ذهول وسائل الإعلام الإسرائيلية من الطائرة الإيرانية المسيرة الجديدة... إنجاز تكنولوجي غير مسبوق

مواضيع ذات صلة

السلام في طهران... حلم تل أبيب المشؤوم لم يتحقق

الوقت- عرضت إيران طائرتها المسيرة "شاهد 136B" خلال احتفالها بذكرى الحرب العراقية الإيرانية، في أيلول/ سبتمبر الماضي، ما أثار العديد من التساؤلات حول الهدف وراء هذا الابتكار، وأثارت الطائرة، التي لا تتمتع بمظهر تقني متطور أو سرعة كبيرة، اهتمامًا عالميًا بسبب مدى طيرانها غير العادي الذي يصل إلى 4000 كيلومتر، ما يفتح آفاقًا جديدة في الحروب بالوكالة .

وأبرز موقع "كالكاليست" العبري ما يميز الطائرة وما الجديد فيها؛ حيث إنها تتميز بتصميمها الضخم الذي يشمل جسمًا منتفخًا لاستيعاب كمية أكبر من الوقود، وهي قادرة على التحليق لمسافات كبيرة تصل إلى 4000 كيلومتر، وهو ما يعادل تقريبًا المسافة من طهران إلى باريس، بالمقارنة مع الطائرات المسيرة التقليدية، يعد هذا المدى نقلة نوعية في قدرة إيران على تنفيذ هجمات دقيقة في أماكن بعيدة

وطائرة "شاهد 136B" ليست الأكثر سرعة أو قوة مقارنة بالأنظمة الغربية أو الروسية الحديثة، لكنها تتمتع بكفاءة تكتيكية عالية، في مكانتها، يمكنها أن تهاجم أهدافًا حيوية باستخدام تقنيات التوجيه عبر الأقمار الصناعية (GPS)، وتنفذ مهامها بدقة، وقد تكون الخيار الأمثل للدول التي ترغب في تهديد الأعداء على مسافات بعيدة وبأقل تكلفة ممكنة مقارنة بالصواريخ الباليستية أو صواريخ كروز.

وتسعى إيران منذ سنوات لزيادة قدرتها على التصنيع العسكري المحلي وتطوير أسلحة منخفضة التكلفة لكن فعالة، ويظهر هذا النوع من الطائرات المسيرة كيف يمكن لإيران توظيف قدراتها العلمية والهندسية لصنع سلاح يمكن استخدامه ضد خصومها الإقليميين والدوليين، والطائرات المسيرة توفر لإيران مزايا استراتيجية عديدة.

وتعد الطائرات المسيرة أرخص بكثير، مقارنة بالأسلحة التقليدية، مثل الصواريخ الباليستية أو القنابل الموجهة، ما يجعلها وسيلة استراتيجية فعالة، وخاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها إيران، وتسمح طائرة "شاهد 136B" لإيران بزيادة هيمنتها على المناطق التي تدير فيها عمليات بالوكالة، بما في ذلك تهديد الدول الخليجية أو حتى الدول البعيدة في شمال أفريقيا أو أوروبا، ومن خلال توفير مثل هذه الطائرات لحلفائها، يمكن لإيران أن تضع ضغطًا أكبر على منافسيها دون أن تتورط مباشرة في مواجهات عسكرية.

ومن خلال طائرات مثل "شاهد 136B"، سيكون هناك تحول في كيفية إدارة الحروب بالوكالة، وقد تجد الدول نفسها أمام تهديدات جديدة لا يمكن مواجهتها بالطرق التقليدية، وطائرة مسيرة بمدى يصل إلى 4000 كيلومتر يمكنها استهداف مواقع استراتيجية في عدة دول دون أن تكلف إيران مجهودًا كبيرًا، على الرغم من أن طائرة "شاهد 136B" لا تتمتع بالقدرات المتقدمة مثل نظيراتها الغربية أو الروسية، فإن تهديدها يكمن في نطاق استخدامها وإمكانية الوصول إلى أهداف بعيدة.

إيران تتوعد "إسرائيل"

قال قائد الدفاع الجوي في الحرس الثوري الإيراني العميد داوود شيخيان إن إيران ستختبر قريبا منظومة مضادة للصواريخ الباليستية محلية الصنع، فيما كشف الحرس الثوري عن أحدث طائرة مسيرة انتحارية باسم "رضوان"، وقال شيخيان، في تصريحات نقلتها وكالة تسنيم الإيرانية: إن "العدو سيواجه قوة هجومية ودفاعية في الحرب الجديدة"، مضيفا إن أنظمة الدفاع الجوي تعرّضت لضرر محدود "بالعدوان الصهيوني" واستُبدلت بسرعة، وأوضح قائد الدفاع الجوي في الحرس الثوري الإيراني "قريبا سنشهد اختبار منظومة مضادة للصواريخ الباليستية إيرانية الصنع، وهي سترسخ معادلات كثيرة في المجال العسكري وفي أذهان أعداء الجمهورية الإسلامية."

تتزامن تصريحات شيخيان مع إعلان الحرس الثوري عن أحدث طائرة مسيّرة انتحارية تحمل اسم "رضوان"، وتتمتع بمدى يبلغ 20 كيلومترا، وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الطائرة المسيّرة "رضوان" أصبحت جاهزة للعمل، وتتميز بقدرتها على التحليق لمدة 20 دقيقة، وتحتوي الطائرة على كاميرا مثبتة في مقدمتها تقوم بنقل الصور مباشرة للمستخدم بعد إطلاقها من منصة إطلاق أسطوانية الشكل، ما يتيح للمستخدم اختيار الهدف وتوجيه الطائرة للهجوم عليه، يأتي ذلك فيما ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقد جلسة خاصة الخميس، لمناقشة استعدادات الجيش الإسرائيلي لتوجيه ضربة ثالثة لإيران.

وأشارت مصادر إعلامية إسرائيلية إلى أن الاجتماع سيناقش أيضا التوقعات بأن تتبنى إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سياسة أكثر عدوانية ضد إيران، وأفاد موقع أكسيوس الإخباري في وقت سابق -نقلا عن مصادر لم يسمها- بأن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، لمس -بعد اجتماع له مع ترامب في الـ10 من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- لدى الأخير انطباعا بأنه قد يدعم ضربة جوية إسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية، أو قد يأمر هو نفسه بضربة أمريكية ضد إيران.

تاريخ قصير لمشروع المسيّرات الإيراني

تعود كلمة السر وراء تطوير صناعة المسيّرات الإيرانية، إلى ثمانينيات القرن الماضي،  حيث فُرضت على إيران حزمة من العقوبات الدولية أثرت بقوة على جيشها، فلم يعد بإمكانه تطوير ترسانته العسكرية ومن هنا سعت طهران للاستفادة من البدائل الرخيصة التي يمكن تصنيعها محليًّا.

وطوّر الجيش الإيراني قدرةً بحرية تعتمد على بناء عدد كبير من القوارب الصغيرة المسلحة ببنادق وصواريخ دقيقة -قدر الإمكان- ليجد موطئ قدم في مواجهة البحرية الأمريكية ذات السفن السطحية الكبيرة، وهي ذات الإستراتيجية التي تتبعها روسيا الآن مع قواتها البحرية، وخاصة في ظل قدرة موسكو على تطوير صواريخ عالية الدقة، بما في ذلك الصواريخ فرط الصوتية، التي تسعى إيران لامتلاك التكنولوجيا الخاصة بها حاليًّا.

على مدى أكثر من 20 عاما، كان الاستثمار البحثي الإيراني يدور فقط حول الطرازين السابقين، ثم شهد عام 2009 تطورا مهما على مستوى صناعة الطائرات المسيّرة، إذ طورت إيران نموذج "كرار" الأوّليّ، وهي مقاتلة بمدى يصل إلى ألف كيلومتر، قادرة على إطلاق صاروخَي كروز من طراز "سي-705" أو حمل قنابل موجهة بوزن 250 كيلوغراما، ثم أصبحت إيران بعد ذلك تُصدر فئات المسيّرات بوتيرة متصاعدة حتى وصلت الآن إلى قرابة 15 فئة (حسب الإيرانيين)، بعضها صدرت منه نماذج عدة والبعض الآخر استمر في نموذج رئيسي واحد. وتنوعت تلك الفئات في الارتفاع والمدى والدقة وطبيعة المهام المنوطة بها، فبعضها صُمم للاستطلاع والمراقبة وبعضها للقتال كالطائرات الحربية، وهناك المسيّرات التي تعمل في نطاق التشويش الراداري، والمسيّرات الانتحارية، وتلك المتعددة المهام، التي تعمل في المراقبة والاستطلاع إلى جانب المهام القتالية.

في هذا السياق أعلنت الحكومة الإيرانية في أبريل/نيسان 2016 أنها قامت بتحديث طائراتها المسيّرة للاستفادة من تقنية نظام تحديد المواقع العالمي، ومع استخدام مثل هذه الأنظمة، لا يتمكن القادة العسكريون فقط من الحصول على رؤية أفضل بكثير في مجريات المعارك بالمسيّرات، بل يصبحون أيضًا قادرين على التواصل بشكل أفضل مع المسيّرات وتوجيهها بدقة أكبر إلى أهدافها.

وخلال تلك السنوات تبين للإيرانيين أن هناك فائدة مهمة للمسيّرات داخليا، فبسبب الطبيعة الجبلية الوعرة في إيران، وبالتبعية صعوبة تنقل القوات الأمنية، ومع وجود اضطرابات في بعض المناطق الحدودية مثل إقليم بَلُوشِستان الجاف الممتد بين إيران وباكستان وأفغانستان، كانت للمسيّرات أهمية كبيرة داخليًّا في نطاق المراقبة والاستطلاع.

كلمات مفتاحية :

طائرات مسيرة تطوير طهران الصهاينة هجمات

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جماهير غفيرة تشيّع جثمان الشهيد القنطار

جماهير غفيرة تشيّع جثمان الشهيد القنطار