موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
ذريعة الكيان الصهيوني تتساقط

جنوب إفريقيا.."معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية"

الإثنين 19 رجب 1443
جنوب إفريقيا.."معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية"

الوقت -رحب بيان لرئيس مكتب العلاقات الدولية في حركة "حماس"، موسى أبو مرزوق، السبت، بقرار محكمة في جنوب إفريقيا، يقضي بأنّ "معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية".

وقال أبو مرزوق في البيان: "نرحّب بالقرار التاريخي الصادر عن المحكمة الدستورية في جنوب أفريقيا، الذي يؤكد أنّ معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية، وأنّ انتقاد الصهيونية لا يعتبر انتقاداً لليهود".

وأضاف إنّ "القرار يشكّل دعماً قانونياً وإسناداً سياسياً لمناهضي الاحتلال الصهيوني لأراضينا الفلسطينية المحتلة، بعد أن أمضى الاحتلال عقوداً يمارس ابتزازه على الدول والقوى الرافضة له، في ربط أي انتقاد له بمعاداة السامية".

أبو مرزوق أوضح أنّ "القرار القضائي في جنوب أفريقيا يُمثّل دفعة قوية وتشجيعاً لباقي الجهات القضائية حول العالم لإصدار أحكام قانونية واتخاذ خطوات قضائية شبيهة".

كما اعتبر أنّ "هذه القرارات من شأنها تضييق الخناق على الاحتلال الصهيوني، الذي يسعى للحيلولة دون ممارسة الشعب الفلسطيني لحقه في تقرير المصير، والتحرير والعودة"، وفق ما قررته الشرائع الدولية وتقارير الأمم المتحدة.

وأشار  إلى أنّ "الاحتلال يواصل انتهاك القانون الدولي، واتفاقيات جنيف، ومواثيق الأمم المتحدة، وما زال يمارس الترهيب ضد الدول الرافضة لاستمراره على الأراضي الفلسطينية".

بدوره أعلن المجلس الوطني الفلسطيني (برلمان منظمة التحرير)، ترحيبه بقرار محكمة في جنوب إفريقيا، وقال رئيس المجلس، روحي فتوح، في بيان صحافي: إن "القرار يمثل انتصارًا لقيم الحرية والديمقراطية والعدالة".

وأضاف إن "القرار تأكيد على انحياز جنوب إفريقيا لقيم الحرية والديمقراطية والعدالة، وتأييد لكفاح شعبنا في مواجهة الاحتلال القائم على الفصل العنصري والذي عانت منه جنوب إفريقيا وانتصرت عليه".

وبيّن رئيس المجلس أن "القرار يحمل في مضمونه دعمًا قانونيًا يمكن الاستناد إليه في سياق نضال الشعب الفلسطيني ضد الحركة الصهيونية وعدوانيتها في كل المحافل الدولية".

وعبّر فتوح، عن أمله بأن يشكل هذا القرار القضائي حافزًا للجهات القضائية والتشريعية في العالم لتسير في الطريق ذاته.

والأربعاء الماضي، أصدرت المحكمة الدستورية بجنوب إفريقيا، هذا الحكم في قضية رفعتها لجنة حقوق الإنسان في جنوب إفريقيا (غير حكومية) نيابة عن مجلس الوكلاء اليهودي في جنوب إفريقيا، ضد التعليقات التي أدلى بها عام 2009 سكرتير العلاقات الدولية السابق في الاتحاد العام لنقابات العمال بونجاني ماسوكا، وعدته غير مذنب.

ونص الحكم القضائي الإفريقي على أن "مصطلحي اليهودية والصهيونية ليسا مترادفين، وأن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية، وأن هناك فروقا دقيقة بين المصطلحين".

وكانت جنوب إفريقيا قد نددت في نهاية شهر يوليو/ تموز من العام الماضي بقرار "أحادي" اتخذته مفوضية الاتحاد الإفريقي وقضى بمنح إسرائيل صفة مراقب داخل هذه المنظمة الإفريقية.

يستخدم الكيان الصهيوني تاريخيّاً مصطلح "معاداة السامية" في خطابه السياسي والإعلامي، مصوراً نفسه تحت ظلم وتمييز عنصري منذ "الهولوكوست" وحتى الآن، ويستخدمها ذريعة لملاحقة الأصوات المعارضة، واتهامها.

كما تسند "إسرائيل" ظهرها لجدار تبرير مشروعها الصهيوني الذي ينطلق من احتلال فلسطين التاريخية من خلال وصف كل ما يخالف احتلالها بمعاداة السامية منذ سبعة عقود إلا أن الحركة الصهيونية بات تواجه رفضاً حتى من الكثير من اليهود أنفسهم، مثل «حركة ناطوري كارتا» المعادية للصهيونية، التي أعلنت في عام 2017 أن أعضاءها قد يغادرون «إسرائيل» نتيجة لإعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب القدس عاصمة ل«إسرائيل». إضافة إلى تصريحات الحاخام اليهودي الأمريكي المناهض للصهيونية آرون تيتلباوم آنذاك، وتأكيده بأن «القدس مدينة مقدسة ومدينة تقوى، والصهيونية لا صلة لها بها".

لكن الرواية الصهيونية لم تعد المسيطر الأول، وزيفها بات ينكشف تباعاً للرأي العام. وبدأ الرأي العام العالمي يميز ما بين اليهودية والصهيونية وأن الممارسات الصهيونية العنصرية بحق الفلسطينيين ناجمة عن فكر صهيوني وليس يهودي. ولابد من القول إن شماعة العداء للسامية، لتبرير ممارسات الكيان الصهيوني لم تعد مقنعة بعد انكشاف أبعادها السياسية الخطيرة، وأهمها شرعنة كل ما تقوم به "إسرائيل" من جرائم وانتهاكات للقوانين الدولية.

كلمات مفتاحية :

جنوب أفريقيا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون