كيان الاحتلال الإسرائيلي يتمادى في استخدام القوة بشكل غير مشروع فهل من رادع ؟الوقت- قوبلت الغارة "غير المشروعة" التي شنّها سلاح الجو الإسرائيلي واستهدفت مخيم طولكرم في الضفة الغربية، وأسفرت عن مقتل 18 شخصاً على الأقل حسب وزارة الصحة الفلسطينية، بإدانة واسعة من الأمم المتحدة، فالجريمة التي ارتكبها الاحتلال استهدف من خلالها مكاناً مأهولاً بالسكان ومكتظاً بعد ساعة تقريباً من صلاة العشاء، مساء أمس الخميس، واخترق صاروخ المبنى تم توجيهه من أعلى بشكل مباشر، وصاروخ آخر بشكل جانبي، ليحول الجثامين إلى جثث متفحمة، ويقطع أجساد الشبان والأطفال والنساء
عودة الحماس والأمل إلى الشعبين اللبناني والفلسطيني في أعقاب توجيهات "مرشد المقاومة"الوقت - لقد أرست كلمات القائد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران قاعدةً راسخةً للشعبين الفلسطيني واللبناني، مؤكدةً بما لا يدع مجالاً للشك أن النصر النهائي سيكون حليف المقاومة الباسلة، وأن إيران ستقف سداً منيعاً أمام أي محاولة للكيان الصهيوني لمدّ يد العدوان نحو الأراضي الإسلامية المقدسة.
ماذا فعلت النازية الصهيونية بالمدنيين في لبنان في غضون أيام؟الوقت- بعد مرور عام تقريباً على المجازر الوحشية الصهيونية في غزة والتي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً وفي ظل صمت عالمي منقطع النظير ما كان للمدنيين اللبنانيين إلا ترك منازلهم وقراهم بعد توسيع العمليات العسكرية في لبنان، فالمجرم الصهيوني المدجج بأحدث الأسلحة الأمريكية لا يفرق عنده طفل أو إمرأة، شاب أو عاجز كالثور الهائج والذي لم يرتو من دماء أهل غزة ليأتي اليوم ويستبيح ويسفك دماء شعب لبنان، ما شكل أكبر موجة نزوح تشهدها المنطقة ولبنان وفي التاريخ، في بلد يقدّر عدد سكانه بنحو 6 ملايين نسمة، وهذا ما أعلن عنه رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي أن عدد النازحين جراء الضربات الإسرائيلية المتواصلة في لبنان قد يكون وصل إلى "مليون شخص".
الكابوس المتصاعد للكيان الصهيوني… حزب الله باقٍ وإن رحل السيد حسنالوقت - يتجلى في وعي الشعبين اللبناني والفلسطيني، المتشبثين بأهداب المقاومة بكل جوارحهم، أن حزب الله والفصائل الفلسطينية المقاومة ستبقى راسخةً حتى في غياب قامات كالسيد حسن نصر الله وإسماعيل هنية، ويبرز فوق كل اعتبار ذلك الوعد الإلهي الذي لا يتخلف، والذي يثبت أقدامهم في ساحات النزال بعزيمة لا تلين ويقين لا يتزعزع: "إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا"، وهذا الإيمان الراسخ يشكّل كابوساً مستديماً للكيان الصهيوني، يعجز عن احتماله أو التعايش معه، وبفضل من الله سيتهاوى تحت وطأته، مقروناً بالتحركات الجبارة لحزب الله وفصائل المقاومة.
ينافق في استخدام هذه السياسة. فهو يتدخل ساعة يشاء، وحيث يجد لنفسه مصلحةً في محاربة داعش. وإن أكثر ما يؤكد تراجع الدور الإستراتيجي لأمريكا وحلفائها في المنطقة، هو عدم قدرته على العودة بدوره العسكري كما كان في الماضي. أو على الأقل، فإن هذا الأمر لا يدخل في حسابات إدارة أوباما الحالية. وهو ما لا ينطبق ...
ينافقون حسب الزمان والمكان. لكن الأمر الحتمي هو أن الجميع متفقون علي أنهم في عالمٍ تديره الصراعات العديدة. فإلي جانب الحرب علي الإرهاب، توجد مسألة الأزمات السياسية التي تأخذ طابعاً وجودياً، كالأزمة بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا، وأيضاً مكافحة الأمراض والفيروسات كالإيبولا، بل قد تنفجر أزمات أخري دون ...
ينافق في سوريا
قالت صحيفة الإندبندنت أمس، أن ليبيا وليست سوريا، أصبحت اليوم الخط الأمامي، للقتال ضد تنظيم داعش الإرهابي، وذلك نتيجة ازدياد عدد مقاتلي التنظيم في ليبيا، واعتبار الدول الغربية ذلك يُشكَّل خطراً على الدول الأوروبية. مما يعني ضرورة ضرب الإرهاب هناك، باتت أمراً مُلحاً. وهو ما جعل إيطاليا ...
ينافقونه من أجل مصالحهم الشخصية أما الحالة الوطنية الحقيقية المتمثلة بالمفاهيم الاجتماعية العميقة المتراكمة في هذه المنطقة فلا يفهمها المسؤولون الغربيون على الإطلاق لذلك فشلوا
الوقت- حاز الرئيس الأمريكي المثير للجد "دونالد ترامب" على لقب الرئيس الأكذب في العالم، بعد أن قامت "واشنطن بوست" بإجراء إحصاء أكاذيب المُفتري "ترامب" منذ لحظة فوزه بالانتخابات الرئاسية وتبيّن لها أنه أدلى بـ1628 تصريحا.. الوقت- حاز الرئيس الأمريكي المثير للجد دونالد ترامب على لقب الرئيس الأكذب في ال ...
ينافق ويسعى للتملص من الجرائم الوقت- اعتبر الناطق باسم أنصار الله محمد عبدالسلام إصرار الرئيس الفرنسي على مواصلة بيع السلاح للسعودية بحجة أنه لا يستخدم ضد المدنيين نفاقا واضحا غايته التملص من الجرائم.
ودعا عبدالسلام في تغريدة له على حسابه في تويتر فرنسا والدول المتورطة مع تحالف العدوان لوقف بيع ال ...
ينافق هذا الكيان المجرم، ولا يلتفت إلى عذابات وجراحات شعبنا الفلسطيني.. إننا في فلسطين في عملية دفاع مستمرة عن أنفسنا لاستعادة حقوقنا المشروعة التي فشل المجتمع الدولي أن يعيدها لنا، ولذلك خضنا هذه المعركة اليوم تحت شعار أقصانا، لنقول للعالم أننا في سيف القدس الأولى حددنا المسار ووضعنا قوانين التعامل ...