"إسرائيل" سجل أسود تفوح منه رائحة اليورانيوم ..فهل استخدمته في لبنان؟الوقت- لطالما استخدم الكيان الغاصب وحليفته الأمريكية في حروبهم الأسلحة النووية وهو ما يفسر اليوم الدمار الكبير واختراق القنابل الإسرائيلية للمباني والأرض لعشرات الأمتار وخصوصاً تلك التي تم استخدامها في عمليات الاغتيال ما يؤكد استخدام الاحتلال الصهيوني النازي قنابل تحتوي على اليورانيوم المنضب الذي يتمتع بقوة اختراق هائلة و هذا ما أكدته نقابة الكيميائيين في لبنان فيما دعت وزارة الصحة اللبنانية توخي الدقة العلمية وتبني أي معلومات وعدم التسرع في نشرها من دون التحقق من صحتها وخصوصاً أن لبنان في صدد التقدم بشكوى ضد الاحتلال الإسرائيلي لاستخدامه أسلحة محرمة دولياً في غاراته الهمجية على لبنان.
حزب الله يستهدف مركز إنتاج أجهزة النداء المفخخةجرائم الصهاينة في الأيام الماضية تسببت في خروج المقاومة من مدينة حيفا، ومع تصاعد الصراعات هناك احتمال أن يتغير رد حزب الله في أي لحظة وساعة، ولن يقتصر على - تهجير 300 ألف مستوطن.
عام على الحرب وسلسلة مجازر الاحتلال الصهيوني في غزة تتوسع والغطاء الأمريكي كفيل بالدعمالوقت- لم تهدأ وتيرة قتل الاحتلال الإسرائيلي للمدنيين في غزة حتى رغم التصعيد الحربي الكبير مع لبنان، وما يريد أن يقوله الصهاينة أنه باستطاعتهم المواجهة على أكثر من جبهة معاُ من خلال ارتكاب المجازر اليومية مستعيناً بسلاح الجو لكن ما يقوله أسود المقاومة اللبنانية والفلسطينية على الجبهات وفي الأرض يثبت أن كيان الاحتلال دخل في مرحلة استنزاف كبرى رغم الفشل الأممي والدعم الأمريكي الكبير له.
الأكبر منذ بداية طوفان الأقصى... حزب الله يستهدف حيفا برشقة صاروخيةالوقت- شنت المقاومة اللبنانية -حزب الله- هجوماً صاروخياً مكثفاً وغير مسبوق على مدينة حيفا، اليوم الثلاثاء، حيث أطلقت أكثر من 100 صاروخ في غضون نصف ساعة، مما تسبب في حالة من الرعب والهلع في صفوف المستوطنين."
الوقت- بعد تقديم تشيلي طلب الانضمام إلى قضية "الإبادة الجماعية" ضد كيان الاحتلال الاسرائيلي التي رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ترتفع الآمال تجاه العدالة الدولية و إنصاف القضية الفلسطينية و تجريم الكيان الصهيوني عالمياً و العمل على عزله دولياً، وبذلك أصبحت تشيلي الدولة الثامنة التي تعلن انضمامها في قضية الإبادة الجماعية في غزة، بعد نيكاراغوا وكولومبيا وليبيا والمكسيك وفلسطين وإسبانيا وتركيا على أمل أن تطول القائمة.
الوقت- بدأت البلطجة الأمريكية الغربية تمارس هوايتها في الضغط على المحكمة الجنائية لمنع ملاحقة و اعتقال قادة كيان الاحتلال الاسرائيلي حيث كشف المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان أنه يتعرض لضغوط من قادة دول من أجل عدم إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير أمنه يوآف غالانت.
فيما أكد خان، أنه يجب تجنب معاملة الدول المدعومة، سواء من حلف شمال الأطلسي أو الدول الأوروبية أو الدول القوية، بطريقة مختلفة عن الدول غير المدعومة.
وأشار إلى أن المحكمة الجنائية الدولية يجب أن تطلب أوامر اعتقال لكل من قادة "إسرائيل" وحماس للتأكد من أن الناس في جميع أنحاء العالم يرون أن المحكمة تطبق القانون "على قدم المساواة على أساس بعض المعايير المشتركة".
الوقت- التغير العميق الذي ولدته الحرب الوحشية التي تشنها قوات الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة يشير إلى بدء وقوع الكيان الصهيوني في عزلة دولية واضحة وما يدلل على ذلك هو التحول الكبير في نظرة الصينيين للاسرائيليين في ظل سياسة العقاب الجماعي التي تمارسها قوات الاحتلال بحق شعب أعزل والتي تشدد المنظمات الدولية و الأمم المتحدة مراراً و تكراراً على رفضها، و في سياق متصل تعتبر دعوى الإبادة الجماعية التي قدمتها جنوب إفريقيا ضد كيان الاحتلال الاسرائيلي وانضمت إليها العديد من الدول من الأمور المهمة التي ترسخ عزلة الكيان وتحوله إلى كيان منبوذ دولياً
الوقت- مع كل صاروخ و كل عملية اغتيال ينفذها كيان الاحتلال الصهيوني الغاصب إن كان في غزة أو في لبنان أو حتى في دمشق يبرهن على أنه تحول إلى كيان مأزوم يتخبط في أعماله قد ينهار من الداخل في أية لحظة دون أن يحتاج إلى حربٍ شاملة. على النقيض ومنذ انطلاقة معركة طوفان الأقصى شهد العالم بأسره تكاتف المقاومة في بيئاتها المختلفة و توسع الحاضمة الشعبية لها الأمر الذي يفتقر له العدو، ففي الطرف المقابل تتعمق التصدعات في الإجماع الإسرائيلي على أهداف الحرب وخيارات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى. فيما يحاول الصهاينة تصدير أزماتهم الداخلية خارج الحدود عبر اطلاق وابل من لصواريخ هنا وهناك، وهو ما اعتاد عليه الكيان الصهيوني على مدى السنوات الماضية، ولن ينجح بالتأكيد.
الوقت- منذ اليوم الأول للحرب على غزة وبالتوازي مع العدوان المتواصل بالطيران الحربي على قطاع غزة، يشن الاحتلال وداعموه حرباً على الإعلام والمحتوى الفلسطيني في جميع الاتجاهات، حتى بلغت حصيلة الشهداء من الصحفيين أرقاماً لم يشهدها تاريخ الحروب والأزمات من قبل في انتهاك صريح للقانون والأعراف الدولية، فالاستهداف الصهيوني لم يقتصر على الصحفيين في الميدان فحسب، فمقر وكالات أنباء عالمية ومكاتب شبكات تلفزة محلية عربية ودولية لم تسلم من القصف، أبرزها شبكة الجزيرة الإعلامية.
الوقت- يوم جديد في غزة من قلة الحيلة والمعاناة يمر على قطاع غزة الجريح حيث تواصل قوات الاحتلال الصهيوني عدوانها الذي بدأته منذ ما يقارب العام على غزة وأهلها، في الوقت الذي غمرت فيه أمطار غزيرة مخيمات النازحين لتزيد المياه التي غمرت الخيام وجرفت بعضها من معاناة الأهالي النازحين فكانت كلمة "غرقنا" هي الكلمة الأكثر انتشارا، ووجعا، في صفوف النازحين في قطاع غزة، بعد أن استيقظوا على أمطار أتلفت وبللت خيامهم، الأمر الذي بات تهديداً مستمراً يفتك بسكان غزة داخل حصار مطبق لا مفر منه و لا منجي، ما دفعهم لمصارعة أصعب الظروف المعيشية في ظل تخاذل دولي منقطع النظير.
الوقت- بات كابوس الأزمة الاقتصادية العميقة يؤرق الاقتصاد الإسرائيلي بشكل كبير بسبب الإنفاق الحربي الضخم للكيان في حربه الغاشمة على غزة ولبنان والتي من شأنها أن تقود إلى تضخم مالي وتعمق من عجز خزينة الدولة ورفع الضرائب واقتطاع الأجور ومخصصات الرفاه الاجتماعي، وفي هذا السياق تحدثت منصة كالكاليست الإسرائيلية عن عجز كبير في ميزانية 2024 يصل إلى 40 مليار شيكل (10.5) مليارات دولار، وبينما يجد الاقتصاد الإسرائيلي نفسه في مأزق غير مسبوق، وصلت نسبة الخسائر في بعض القطاعات إلى أكثر من 80% وخاصة قطاع السياحة، الأمر الذي أثار تخوفات وتساؤلات كثيرة حول قدرة الكيان على الوفاء بالتزاماته المالية في العام القادم
الوقت- في العقود الأخيرة، كان الشرق الأوسط مسرحًا لمجموعة من الصراعات المسلحة التي لم تقتصر آثارها على الجوانب السياسية والجغرافية فحسب، بل شملت أيضًا جوانب إنسانية كارثية.
الوقت- مع توسيع حكومة الكيان الغاصب لرقعة الحرب التي يشنها من الثامن من أكتوبر الماضي فإنها ترمي باقتصادها المتزلزل في الأساس في بركة من الوحل وعلى وقع ضربات محور المقاومة خفضت "موديز" تصنيف "إسرائيل" الائتماني درجتين وأبقت على توقّعاتها السلبية للتصنيف بسبب "المخاطر الجيوسياسية" .
وقرّرت الوكالة خفض التصنيف من A2 إلى Baa1، وهو ثاني خفض منها لتصنيف "إسرائيل" خلال العام الجاري. وهذا ما يجعل كيان الاحتلال على بعد 3 خطوات فقط من الدرجة غير الاستثمارية، وقالت موديز في بيانٍ لها إنّ "الدافع الرئيسي من وراء خفض التصنيف هو اعتقادنا أنّ المخاطر الجيوسياسية تفاقمت بشكلٍ كبير إلى مستويات مرتفعة للغاية، ما ينذر بعواقب مادية سلبية على الجدارة الائتمانية لكيان الاحتلال الإسرائيلي على المديين القريب والبعيد".
الوقت- بعد مرور عام تقريباً على المجازر الوحشية الصهيونية في غزة والتي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً وفي ظل صمت عالمي منقطع النظير ما كان للمدنيين اللبنانيين إلا ترك منازلهم وقراهم بعد توسيع العمليات العسكرية في لبنان، فالمجرم الصهيوني المدجج بأحدث الأسلحة الأمريكية لا يفرق عنده طفل أو إمرأة، شاب أو عاجز كالثور الهائج والذي لم يرتو من دماء أهل غزة ليأتي اليوم ويستبيح ويسفك دماء شعب لبنان، ما شكل أكبر موجة نزوح تشهدها المنطقة ولبنان وفي التاريخ، في بلد يقدّر عدد سكانه بنحو 6 ملايين نسمة، وهذا ما أعلن عنه رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي أن عدد النازحين جراء الضربات الإسرائيلية المتواصلة في لبنان قد يكون وصل إلى "مليون شخص".
الوقت- جاء قصف جيش الاحتلال لقناة الصراط اللبنانية استمراراً لنهج العدو الصهيوني الهمجي ذاته في إسكات صوت الحق وطمس الحقيقة الذي يتبعه في غزة على مدار عام من الإبادة الجماعية، ليُسَجل له سجلاً أسود حافلاً بانتهاك الصحفيين ومقار عملهم في أخطر ما تعرض له الإعلام والإعلامون من دموية وفتك خلال الحروب على مر التاريخ دون رادع ودون اكتراث للقوانين والمواثيق الدولية مدعوماً بذلك من الإدارة الأمريكية والغربية يأتي كل ذلك في سياق الخوف والقلق الكبير من الدور الفعال الذي لعبته قنوات الإعلام الحر والصحفيين المقاومين في نشر مظلومية وحق الشعب الفلسطيني واللبناني في الدفاع عن أرضه و شعبه.
الوقت- قوبلت الغارة "غير المشروعة" التي شنّها سلاح الجو الإسرائيلي واستهدفت مخيم طولكرم في الضفة الغربية، وأسفرت عن مقتل 18 شخصاً على الأقل حسب وزارة الصحة الفلسطينية، بإدانة واسعة من الأمم المتحدة، فالجريمة التي ارتكبها الاحتلال استهدف من خلالها مكاناً مأهولاً بالسكان ومكتظاً بعد ساعة تقريباً من صلاة العشاء، مساء أمس الخميس، واخترق صاروخ المبنى تم توجيهه من أعلى بشكل مباشر، وصاروخ آخر بشكل جانبي، ليحول الجثامين إلى جثث متفحمة، ويقطع أجساد الشبان والأطفال والنساء
الوقت- لم تهدأ وتيرة قتل الاحتلال الإسرائيلي للمدنيين في غزة حتى رغم التصعيد الحربي الكبير مع لبنان، وما يريد أن يقوله الصهاينة أنه باستطاعتهم المواجهة على أكثر من جبهة معاُ من خلال ارتكاب المجازر اليومية مستعيناً بسلاح الجو لكن ما يقوله أسود المقاومة اللبنانية والفلسطينية على الجبهات وفي الأرض يثبت أن كيان الاحتلال دخل في مرحلة استنزاف كبرى رغم الفشل الأممي والدعم الأمريكي الكبير له.
الوقت- لطالما استخدم الكيان الغاصب وحليفته الأمريكية في حروبهم الأسلحة النووية وهو ما يفسر اليوم الدمار الكبير واختراق القنابل الإسرائيلية للمباني والأرض لعشرات الأمتار وخصوصاً تلك التي تم استخدامها في عمليات الاغتيال ما يؤكد استخدام الاحتلال الصهيوني النازي قنابل تحتوي على اليورانيوم المنضب الذي يتمتع بقوة اختراق هائلة و هذا ما أكدته نقابة الكيميائيين في لبنان فيما دعت وزارة الصحة اللبنانية توخي الدقة العلمية وتبني أي معلومات وعدم التسرع في نشرها من دون التحقق من صحتها وخصوصاً أن لبنان في صدد التقدم بشكوى ضد الاحتلال الإسرائيلي لاستخدامه أسلحة محرمة دولياً في غاراته الهمجية على لبنان.
الوقت- في ذكرى السابع من أكتوبر تتوجه الأنظار إلى إخفاقات كيان الاحتلال الصهيوني ليس على الصعيد العسكري فحسب وإنما على الصعيد الاقتصادي فالخسائر الاقتصادية الفادحة زلزلت الكيان الغاصب على مدى عام من العدوان الوحشي على قطاع غزة وأدت إلى توسيع عملياته وامتداد عدوانه ليطال لبنان، حيث تشير التقديرات إلى أن تكلفة الحرب قدرت ب 66 مليار شيكل، وحسب صحيفة هارتس فإن التصعيد الأخير مع حزب الله وإيران تسبب بتكاليف تقدر بـ 10-20 مليار شيكل (ما بين أكثر من 2 مليار و620 مليوناً إلى 5 مليارات و241 مليون دولار)، ويبدو أنّ هذه التكاليف سوف ترتفع أكثر مع توسّع الحرب، ما يزيد فاتورة حكومة الاحتلال، ويبدد أحلام نتنياهو في عودة المستوطنين إلى الشمال، لتكون هذه الحرب هي الأغلى في تاريخ الكيان الإسرائيلي.