صواريخ إيران تشل طاقة الاحتلالالوقت- مع نهاية حرب الـ12 يوماً، بدأت مؤشرات أزمة وقود غير مسبوقة تتصاعد في الداخل الإسرائيلي، إثر الهجوم الصاروخي الإيراني واسع النطاق الذي استهدف مصفاة حيفا الاستراتيجية، وأصاب بنيتها الأساسية بأضرار جسيمة، وبينما تحاول حكومة الاحتلال التقليل من وقع الكارثة والتعتيم على أبعادها الحقيقية، بدأت تداعيات الأزمة تضرب مفاصل الاقتصاد والطاقة في دولة الاحتلال، كاشفة عن هشاشة غير مسبوقة في منظومة الأمن الطاقوي الإسرائيلي والمخاطر الاستراتيجية التي باتت تهدد الأمن القومي الإسرائيلي من بوابة الطاقة
من تحت الركام... غزة تُعيد كتابة قواعد الاشتباكالوقت- في كل زاوية من زوايا غزة، وفي كل شارع من شوارع فلسطين، ينبض قلب لا يعرف إلا العزة، وتشتعل روح لا تقبل الذل، أمام واحدة من أعتى آلات الحرب في العالم، تقف المقاومة الفلسطينية بشموخٍ منقطع النظير، تُسجِّل سطورًا من البطولة في كتاب التاريخ، وتُسطِّر بدماء أبنائها أبلغ رسائل الكرامة، ليست هذه المرة الأولى التي يتوهم فيها الاحتلال أنه قادر على كسر إرادة غزة، لكن في كل مرة يُفاجأ بأن جذوة الصمود فيها لا تنطفئ، وأن فتيانها وشيوخها ونساءها جميعًا هم جبهة واحدة لا تلين.
الفصل الأخير من مسرحية ترامب وبوتين... هل هو نهاية اتفاق خفي؟الوقت - ترامب يشهر سيفه ضد روسيا، ويطلق تصريحات غير مسبوقة موجهة إلى بوتين تحمل في طياتها تهديدًا صريحًا، وهذا يأتي بعد أسابيع قليلة فقط من مهاجمته زيلينسكي والأوروبيين، متهمًا إياهم باستغلال الولايات المتحدة وسرقة مواردها، داعيًا إياهم إلى الاعتراف بالهزيمة في الحرب، فما الذي تغيّر الآن ليُحدِث هذا التحوّل الجذري في موقف ترامب؟
خلافات بين الجيش والحكومة الإسرائيلية بشأن إنشاء "مدينة إنسانية" في غزةالوقت- تشهد أروقة صنع القرار في "إسرائيل" تصاعداً في حدة الخلافات بين القيادة السياسية ممثلة برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وبين المؤسسة العسكرية، على خلفية خطة الحكومة لإنشاء ما تسمى "مدينة إنسانية" في شمال قطاع غزة.
تقرير رسمي: 88% من مساحة غزة دمرت منذ 7 أكتوبر 2023الوقت- صرح تقرير للمكتب الإعلامي الحكومي بان كيان الاحتلال خلّف خسائر تفوق 62 مليار دولار وهجرت مليوني مدني وألقت 125 ألف طن من المتفجرات على القطاع ما أسفر عن 67 ألفا و880 شهيدا ومفقودا.
وزارة الصحة بغزة: الحصار والمجاعة يقتلان 67 طفلًا في قطاع غزةالوقت- أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، عن تفاقم الكارثة الإنسانية في ظل استمرار الحصار والمجاعة، مؤكدة وفاة 67 طفلًا نتيجة الجوع، من بينهم 10 أطفال توفوا منذ الثاني من آذار/ مارس الماضي.
الموساد يسعى للحصول على دعم واشنطن لتهجير الفلسطينيين من غزةالوقت- زار رئيس جهاز الموساد، دافيد برنياع، واشنطن هذا الأسبوع من أجل طلب الحصول على مساعدتها في إقناع دول بمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إليها؛ بحسب ما نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصدرين مطلعين.
حماس تدعو للرباط بالأقصى وحمايته من هجمات المستوطنين الوحشيةالوقت- دعا عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب شؤون القدس في حركة حماس هارون ناصر الدين، جماهير شعبنا في القدس والداخل الفلسطيني المحتل وكل قادرٍ للحشد والنفير إلى المسجد الأقصى المبارك، والمشاركة في الرباط والذود عن حماه، في ظل هجمة المستوطنين الشرسة عليه واقتحاماتهم وتدنيسهم لساحاته.
5 شهداء بمجزرة جديدة بحق منتظري المساعدات في رفحالوقت- استشهد خمسة مواطنين فلسطينيين وأصيب العشرات، صباح اليوم الجمعة، في مجزرة إسرائيلية جديدة استهدفت منتظري المساعدات شمال رفح جنوب قطاع غزة.
اللواء موسوي: العدو سيتلقى رداً أشد قسوة إذا اعتدى مجدداالوقت- أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء السيد عبدالرحیم موسوي في مركز الدفاع الجوي للبلاد أنه إذا كان لدى العدو نية للاعتداء مجددًا على وطننا العزيز ، فسوف يواجه، بمساعدة الله، ضربات أقوى من السابق و سيتلقى هزيمةً أكبر من السابق"
القسام تعلن استهداف آليات وتجمعات للاحتلال في غزةالوقت- أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، استهداف آليات للاحتلال في قطاع غزة حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وفي خانيونس جنوبًا.
أمنستي قرار الاتحاد الأوروبي بشأن إسرائيل مخزٍ وخيانة لأرواح الأبرياءالوقت- وصفت منظمة العفو الدولية (أمنستي إنترناشونال) قرار الاتحاد الأوروبي عدم تعليق اتفاقية الشراكة المبرمة مع إسرائيل بأنه “خيانة قاسية وغير قانونية” لمبادئ الاتحاد الأوروبي ولحقوق الإنسان، خاصة في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.
صحيفة صهيونية: 70% من مباني قطاع غزة غير صالحة للسكنالوقت- وفي اعترافها بالدمار الواسع الذي أحدثه جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، أفادت صحيفة هآرتس الصهيونية، أن 70% من المباني في المنطقة لم تعد صالحة للسكن بسبب الهجمات والقصف المتواصل.
نتيجة الاختناق بغاز الفلفل.. 15 شهيدًا بين طالبي المساعدات جنوب غزةالوقت- أعلنت وزارة الصحة بغزة اليوم الأربعاء 16 يوليو 2025 ، عن استشهاد 21 مواطناً بينهم 15 شهيداً نتيجة الإختناق جراء اطلاق الغازات على المجوعين و التدافع الذي تلى ذلك في مركز توزيع المساعدات الأمريكية ( مصائد الموت)،جنوب مدينة خانيونس منذ فجر اليوم.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- في خطوة تعكس التوجه الاستراتيجي الإسرائيلي في أعقاب حرب غزة المستمرة منذ شهور، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل تعمل مع الولايات المتحدة "لإيجاد دول تمنح الفلسطينيين مستقبلاً أفضل".
الوقت- في حين تتعالى فيه صرخات أطفال غزة تحت الأنقاض، وتئن المستشفيات من نقص الدواء، وتُبتر أطراف الجرحى بأدوات بدائية تحت حصار خانق فرضته آلة الإبادة الإسرائيلية، خرجت علينا مجموعة من الأشخاص يصفون أنفسهم بـ "أئمة"، قادمين من أوروبا، ليزوروا دولة الاحتلال الإسرائيلي في مشهد صادم، أثار غضبًا عارمًا بين المسلمين في العالم، وأعاد للأذهان صورًا مظلمة من التواطؤ مع القاتل على حساب الضحية.
هذه الزيارة التي وصفتها جهات حقوقية وشعبية بـ"الخيانة العظمى"، لم تأتِ في سياق طبيعي، بل جاءت في ذروة واحدة من أعنف الحروب التي يشنها الكيان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، حيث تجاوز عدد الضحايا المدنيين عشرات الآلاف، ناهيك عن المجازر الجماعية، وعمليات القصف العشوائي، والتجويع المتعمد، وتدمير البنى التحتية للمستشفيات والمدارس والمراكز الدينية.
الوقت- في ظل الحصار الإسرائيلي المستمر والمتصاعد على قطاع غزة، وفي وقت تشهد فيه المنطقة إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، أطلق القطاع الصحي في غزة صرخة استغاثة جديدة، هذه المرة من داخل أروقة مستشفيات أنهكها القصف، وأحنى ظهرها الحصار.
الوقت- في الوقت الذي يواجه فيه العالم أزمات سياسية واقتصادية متفرقة، هناك مأساة إنسانية تتصاعد بصمت قاتل في قطاع غزة، حيث يعيش أكثر من 2.2 مليون إنسان تحت وطأة حصار خانق طال أمده، وتفاقمت تداعياته منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية في أكتوبر 2023.
الوقت- منذ النكبة الفلسطينية عام 1948، لم يتغير جوهر المشروع الصهيوني، بل تنوّعت أدواته، وتبدّلت ملامحه التكتيكية دون أن تتغير غايته الاستراتيجية: السيطرة على الأرض، وإقصاء الشعب الفلسطيني منها، وبينما كان التهجير في البداية يقوم على المجازر الجماعية، كما في دير ياسين وقبية والطنطوره، بات اليوم يتلبّس عباءة "السلام" و"الاستقرار" و"الفرص الاقتصادية"، ويمرّ من بوابة التطبيع العربي مع إسرائيل، بدعم أميركي صريح، وتحت مظلة خطط إعادة تشكيل الشرق الأوسط.
الوقت- بدأت تتوضح معالم المشهد السوري اليوم والذي أخذ مساراً يرتكز على دوامة من العنف والكراهية، في هذا السياق، تبدو الطائفية العميقة لا تزال حيّة في أذهان بعض القيادات السياسية والمسلّحة، بل يتم التعبير عنها بشكل سافر وخطير، ليس فقط في الخفاء، بل في تصريحات علنية لوزراء في الحكومة السورية الانتقالية، وأيضًا في ممارسات على الأرض طالت نساءً وفتيات علويات، لتكشف عن شكل آخر من الوحشية، ولكن هذه المرة تحت راية "الثورة" لا "الاستبداد".
الوقت- الجيش اللبناني يلقي القبض على خلية من 10 أشخاص في منطقة المتن في جبل لبنان للاشتباه بهم، وهم من جنسيات مختلفة، من بينها اللبنانية، فيما لم يتمّ التوصّل إلى حقيقة انتمائهم.
الوقت- تشهد أروقة صنع القرار في "إسرائيل" تصاعداً في حدة الخلافات بين القيادة السياسية ممثلة برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وبين المؤسسة العسكرية، على خلفية خطة الحكومة لإنشاء ما تسمى "مدينة إنسانية" في شمال قطاع غزة.
الوقت- تسبّبت الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، التي اندلعت في أكتوبر 2023 وامتدّت لأشهر، في تداعيات واسعة النطاق لم تقتصر على الفلسطينيين فقط، بل وصلت إلى عمق المجتمعات اليهودية خارج "إسرائيل"، ولا سيما في الولايات المتحدة، فقد أظهرت هذه الحرب، بكل ما رافقها من صور دمار ومجازر، أزمة هوية حادّة تعيشها الجالية اليهوديةالأمريكية ، وخصوصاً الأجيال الشابة، التي بدأت تبتعد تدريجياً عن "إسرائيل"، بل تنقلب على روايتها التقليدية للصراع.
الوقت- كشفت الحرب الأخيرة التي استمرت 12 يوماً بين إيران والكيان الإسرائيلي، ليس فقط هشاشة الجبهة الداخلية في كيان الاحتلال، بل أيضاً وجهاً اجتماعياً مظلماً لطالما حاول الكيان الإسرائيلي إخفاءه خلف دعايات "الديمقراطية" و"القيم اليهودية": مجتمع الغنيمة والسرقة، حيث باتت عمليات النهب ظاهرة متفشية ومكشوفة، حتى بين فئات لا يُفترض أن تنحدر لمثل هذه الممارسات.
الوقت_ «لا أحد يموت من الجوع»... كانت هذه الجملة البسيطة لسنوات طويلة بمثابة طمأنة شعبية يتداولها الناس في مواجهة المصاعب، حتى في أكثر المجتمعات فقرًا، لكن في غزة، هذا المثل الشعبي تحوّل اليوم إلى كذبة مؤلمة، بل إلى نكتة سوداء تفضح عجز العالم وصمته، فالجوع اليوم لا يقتل في الخفاء، بل أمام عدسات الكاميرا، وعلى مرأى من الضمير الإنساني الذي أصابه الشلل.
الوقت- في تصعيد لافت للمواقف الأوروبية حيال الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، دعت الحكومة الإسبانية علناً إلى وقف مبيعات الأسلحة إلى "إسرائيل"، معتبرة أن استمرار تصدير السلاح في ظل الانتهاكات المستمرة للقانون الدولي الإنساني لم يعد مقبولاً، وجاءت هذه الدعوة في وقت حساس يتزايد فيه الضغط الشعبي والحقوقي داخل أوروبا، وسط مطالب بمحاسبة "إسرائيل" على جرائم محتملة بحق المدنيين الفلسطينيين.
الوقت- في مشهد سريالي يعكس حجم البؤس الفلسطيني والإجرام الإسرائيلي، لم تكتفِ "إسرائيل" بقتل المدنيين، وتدمير المنازل، وتجويع السكان، بل اتجهت إلى "سرقة الحمير" من قطاع غزة، في سابقة لم يعرفها التاريخ الحديث، لتُحوَّل الحيوانات إلى "لاجئين" في أوروبا، تحت ذريعة "إنقاذهم من المعاناة"، ورغم محاولات التجميل التي أرفقتها الجمعيات الإسرائيلية والأوروبية بهذه الخطوة، إلا أن حقيقتها تتكشف بكل وضوح: تجريد الفلسطيني من كل ما يملكه، ولو كان حمارًا يُستخدم في جر العربة أو نقل الجريح.
الوقت- مع نهاية حرب الـ12 يوماً، بدأت مؤشرات أزمة وقود غير مسبوقة تتصاعد في الداخل الإسرائيلي، إثر الهجوم الصاروخي الإيراني واسع النطاق الذي استهدف مصفاة حيفا الاستراتيجية، وأصاب بنيتها الأساسية بأضرار جسيمة، وبينما تحاول حكومة الاحتلال التقليل من وقع الكارثة والتعتيم على أبعادها الحقيقية، بدأت تداعيات الأزمة تضرب مفاصل الاقتصاد والطاقة في دولة الاحتلال، كاشفة عن هشاشة غير مسبوقة في منظومة الأمن الطاقوي الإسرائيلي والمخاطر الاستراتيجية التي باتت تهدد الأمن القومي الإسرائيلي من بوابة الطاقة
الوقت- في أحدث تصريحاتها، حذّرت المقرّرة الأممية المعنية بحق الصحة تلالنغ موفوكينغ من أن ما يمارسه الكيان الإسرائيلي طوال ما يقارب العامين في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة يرتقي إلى مستوى "فصل عنصري وإبادة جماعية ممنهجة"، مؤكدة أن هذا التدمير يصاحبه دعم واضح من الولايات المتحدة ودول غربية متعددة.